الشئ الذي أثار اعصابي إلى أقصى حد هو ان سيدة كانت تجلس بجواري كانت تبكي طيلة مدة العرض. و كلما زاد الفيلم زيفا زاد بكاؤها. و انك لتظن انها تفعل ذلك لانها عطوفة، كان معها هذا الطفل الذي كان ضجرا و يرغب في الذهاب إلى دورة المياه و لكن كانت ترفض أن تأخذه إليها. كانت تأمره ان يجلس بهدوء و يكون مهذبا. كانت عطوفة مثل ذئبة لعينة. إن تسعة اعشار الذين يبكون عند مشاهدة السينما هم في حقيقته اولاد زواني، ادنياء، و انا لا امزح.
— Jun 28, 2019 11:55AM
Add a comment