Αβδυλλα Aωαςhι > Recent Status Updates

".. و هكذا فإن كل فرد بهذين الاعتبارين المزدوجين ( أي : العالم تمثل و العالم إرادة) يكون بمثابة العالم ذاته بأسره،إنه العالم الأصغر فهو يجد في نفسه هذين الجانبين من العالم بكمالهما و تمامهما" شوبنهاور # العالم الاصغر

".. و هكذا فإن كل فرد بهذين الاعتبارين المزدوجين ( أي : العالم تمثل و العالم إرادة) يكون بمثابة العالم ذاته بأسره،إنه العالم الأصغر فهو يجد في نفسه هذين الجانبين من العالم بكمالهما و تمامهما" شوبنهاور # العالم الاصغر

".. و هكذا فإن كل فرد بهذين الاعتبارين المزدوجين ( أي : العالم تمثل و العالم إرادة) يكون بمثابة العالم ذاته بأسره،إنه العالم الأصغر فهو يجد في نفسه هذين الجانبين من العالم بكمالهما و تمامهما" شوبنهاور # العالم الاصغر

فالماء يبقى ماءً سواء تجلى في شكل بحيرة هادئة تكشف عن شواطئها أو اندفع مشكلاً زبداً فوق الصخر أو تدفق في شكل نافورة عبر وسائل اصطناعية فإن هذا كله يعتمد على علل خارجية . فيتساوى بالنسبة للماء أن يتجلى بطبيعته في تلك الصورة أو في الاخرى و لكنه يظهر تلك الصورة او الاخرى وققاً للظروف فهو يكون مهيئاً لها جميعا- شوبنهاور

فالماء يبقى ماءً سواء تجلى في شكل بحيرة هادئة تكشف عن شواطئها أو اندفع مشكلاً زبداً فوق الصخر أو تدفق في شكل نافورة عبر وسائل اصطناعية فإن هذا كله يعتمد على علل خارجية . فيتساوى بالنسبة للماء أن يتجلى بطبيعته في تلك الصورة أو في الاخرى و لكنه يظهر تلك الصورة او الاخرى وققاً للظروف فهو يكون مهيئاً لها جميعا- شوبنهاور

و قد اعتبرنا المادة في الكتاب السابق بمثابة الوحدة بين الزمان و المكان ، و هذه الوحدة تتجلى بوصفها تقلباً في الاعراض مع بقاء الجوهر المادي و الإمكانية العامة لتحقق ذلك إنما تتمثل بدقة في مبدأ العلة و الصيرورة،

"أقول إذا أدركنا كل ذلك ، فإن المعنى الباطني للمذهب الكانتي العظيم يكون بذلك قد أشرق على أفهامنا، إنه المذهب الذي يبين لنا أن المكان و الزمان و العلية لا تنتمي إلى الشيء في ذاته و إنما إلى الظاهرة فحسب"

".. لأن في كل شيء من أشياء الطبيعة يوجد هناك شيء ما لا يمكن أبداً أن نرده إلى سبب و لا يمكن أن نلتمس له تفسيراً له و لا يمكن أن نبحث عن علة أبعد منه" شوبنهاور

" و لذلك فإنه كلما زاد قدر الضرورة في المعرفة ، زاد فيها قدر ما لا يمكن التفكير فيه أو تمثله ،" شوبنهاور

شوبنهاور الان يقلب العالم امام ناظري

و إن جاز لي أن أعبر بشكل أكثر طرافة ، باعتبارها أكثر إدهاشاً، فيمكنني القول إن الباحث في الفلسفة لا بد أن يكون شعوره إزاء المعرفة الإيتولوجية التامة بمجمل الطبيعة أشبه بشعور شخص وجد نفسه دون أن يعرف كيف حدث ذلك ، في صحبة جماعة مجهولة تماماًبالنسبة له