Ahmed M. Gamil > Recent Status Updates

ما اعتدنا أن نراه ليس أقل إعجازاً مما لم نعتد رؤيته وتغيب عنّا أسراره..

مشكلة التحصيل المعرفي أو السعي وراء الحقيقة ليست فقط في كم الكتب المراد تناولها لكن أيضاً في كم الكتب المراد إعادة قرائتها مع الاتساع المستمر للرقعة المعرفية.

العقل سيّد هذا العالم..

المحتوى ثقيل.. الله المستعان.

انتظروا الريفيو هذه الليلة بإجمالي أربعة وثلاثين اعتراضاً.

معلومات الكاتب التي بنى عليها استنتاجه للأسف غير حديثة وبالتالي الاستنتاجات مغلوطة.
لن أدافع عن أنصار الداروينية الموجهة أو المتأسلمة كما يقول الكاتب.. منطقهم هم أيضاً مغلوط.

ليلتنا بيضة إن شاء الله.. وصلت لسبعة وعشرين اعتراض.

من الشائع قولهم "ما لا يدرك كله لا يترك كله"، وفي هذا مغالطة كبيرة، فكم من الأمور ما لا ينبغي الأخذ بها مع أدنى وجود لعيب بها كالعقود مثلاً لأن تلك العيوب قد تُستخدم لاحقاً لإلغاء قيمة العقد كوسيلة لحماية كلا المتعاقديْن من الآخر.

في الصفحة الثامنة عشرة وسجلت للكاتب ستة عشر اعتراضاً.. تقريباً بمعدل اعتراض لكل صفحة.. النقد في الريفيو هيكون طويل جداً.. بس مضطر أكتبه كله للإيضاح إن شاء الله..

في سعيك وراء المعرفة وملامسة الحقيقة، تجد أن ما تبتغي قرائته أكثر بكثير مما قرأته في إشارة ضمنية على أنّك لن تجد الحقيقة ولن تحيط بالمعرفة.. الفكرة إذن هي في التجرد والسعي الصادق نحو المعرفة والحقيقة لا ذات المعرفة والحقيقة.

بديهي ومنسي أيضاً أنه ليست هناك رؤية واحدة ونهائية للحقيقة.. والإقرار بهذا والعمل على ترسيخه هو الحل لإقرار السلام الديني والأيديولوجي في العالم.. قد أكون حالماً.. لكن من منا ليس مدفوعاً بالأحلام؟!

بديهي ومنسي أيضاً أنه ليست هناك رؤية واحدة ونهائية للحقيقة.. والإقرار بهذا والعمل على ترسيخه هو الحل لإقرار السلام الديني والأيديولوجي في العالم.. قد أكون حالماً.. لكن من منا ليس مدفوعاً بالأحلام؟!