Mohammed Yusuf > Recent Status Updates

كان أدهم يناشد الحياة الصافية الغنّاء ، كذلك جبل ، هو لم يطالب بحقه في الوقف إلا سعياً وراء الحياة الصافية الغنّاء

يتجاهل السلوكيون ظاهرة الالم حينما ينجحون في التحدث عنها كقضية صادقة فقط فألم السن غير مرتبط بالسلوك ، أما الماديون فيتجاهلون صدق القضية بينما ينجحون في تفسير الظاهرة فليس علينا أن نحمل نفس حالة الدماغ لنتشارك صدق القضية ، وعندما يتحدث الوظيفيون عنها كأنها حالة وظيفية لجسد الكائن عموما لا حالة عقلية يتجاهلون ظاهرية الألم

لكن بدا أنه لم يكن وحده . أيده كل رجل ، وأيدتهُ كل امرأة، وانتظروا جميعا المحنة وكأنهم لا يبالون بالعواقب

الإغريق لم يكونوا ينظرون إلى مسألة عقل-جسد سوى من ناحية منطقية بينما ما بعد ديكارت صار ينظر إليها من ناحية وعي ، تم تضخيم العقل وتصغير الجسد

<"https://www.iep.utm.edu/epipheno/&quo...

اما عداء العلم عند ما بعد الحداثيين هو نتيجة فكرة نيتشوية تقول العلم لا يتحرك من قبيل إرادة المعرفة بل من إرادة القوة والسيطرة

النسبيين لا يدخلون في النقاش من اوله لفكرتهم بلا جدواه ، ولا مانع بأن يكتب عن الفلسفة السياسية من هو منخرط فيها و في مجالاتها بل هم من يكتب في الحقيقة

نولد صغاراً في عالم متغير حينما ندرك الحكمة فيه نصبح على وشك المغادرة

بينما يرى سقراط العاصي للقانون بمثابة المتقبل للعقوبة يرى ثورو ان العاصي في وجه ظلم القانون لا يعاديه بل ينطلق من ضميره الشخصي الرافض للظلم ومن هنا دخل العصيان المدني قاموس السياسة

بحسب ارندت الكذبة سهلة مع السياسيين يرسمونها بغرض تكوين صورة معينة ولأنهم في الوقت نفسه يعلمون ما ينتظره التلقي وقابليته لتقبل الكذب كحقيقة بينما الحقيقة صعبة الذكر لأنها صعبة السماع لا يتم تقبلها بسهولة

بعض الحكومات لا تقوم بكبت الاحتجاجات لعلمها بأن ذلك يؤججها حسب ما يعرف بأثر ستريساند في المقابل هي اما ان تقوم بتجاهلها و إخفاء الأصوات القوية فيها حتى تخمد لطول الأمد و قلة الاستجابة لها أو ان تصدر ضجيجا يخلق مجال اخر يلتف الناس حوله بعيدا عنها

وبما أن الاهتمام بالأمور الفلسفية معناه الاهتمام بما لا تراه العين ولا تسمعه الأذن ، فإن الجوهر غير الممتد للقرن السابع عشر والأفكار والاحاسيس غير المموضعة المعاصرة ، اعتُبرت أكثر احتراماً ، من الوجهة الفلسفية ، من الاشباح التي لسلامها يصلي المؤمنون الدينيون

العدد الكبير للمتظاهرين ليس دائما المهم ، لذا كان علينا السؤال ، لماذا تنجح أقليات ثورية وتفشل أخرى، السبب ببساطة إلى اي درجة أثرت تلك الأعداد في ال status quo و إلى أي مدى بعثت باشارات لمراكز قوى داخل نظام الدولة ليحدث التغيير

بحسب رورتي بعد نقد مفهوم العقل عند ديكارت وارسطو لابد من فتجنشتاين واللغويين

قراءة رورتي ليست سهلة لكنها جميلة أمثلته معقدة لكنها مبدعة

في كثير من الحالات مشكلة البديل تواجه بقوة ، حين تهاجم بعض التصورات يفترض الكثيرين ان عليك ان تعوضها بتصورات اقوى والا لا تهاجمها ، هذا الافتراض يدل على حبنا للاستقرار فكل ما يخرج عن دائرة الراحة هذه يصير مشكلة

مقدمة حاج اسماعيل جيدة

التاريخ يعيد نفسه " الزغاريد" تلهم الحشود ، الثوار يعيدون تمركز كلمة وطن كبديل للتفرقات الإثنية والقبلية

حتى مع دول ذات سقف عالي للحريات كالولايات المتحدة الأمريكية تبقى هنالك خطوط حمراء لا يجب تجاوزها في الميديا كما أن هنالك موازنات بين حرية الصحافة وبروباغاندا الحروب في غيرها من الدول لكن هل المسؤول عن الحظر فعلا مؤهل لقراءة الفوارق الدقيقة بين كل منطقة

فقد الكثير أرواحهم سواءاً في حديقة غيزي التركية أو في ميدان التحرير مع ذلك الأحياء يتذكرون تلك الأيام بنوع من النوستالجيا والحنين ليس بسبب تهديدات الموت وإنما للشعور العام بالمشاركة في التغيير الإيجابي

بعد قراءة عدة صفحات فقط من هذا الكتاب انا بالفعل نادم على عدم قراءتي لكتاب معذبو الارض الموجود في مكتبتي منذ أكثر من ثلاثة سنين

اعيد الآن الاجزاء التي قرأتها باللغة الانجليزية نسبة لقلة التوضيح والتعليقات فيها مع جمالية ترجمة العيادي لكن يبدو أن الأمر سيان

كلمة compassion لاتعني الطيبة بل التعاطف 😑