لأن ظمئي ليس إلى فرح، بل إلى حزن ودموع! أتراك تظن أيها البائع أن هذه الزجاجة التي اشتريتها منك قد جاءتني بالفرح وحملت إليّ المسرة؟ ألا إن الألم، ألا إن الألم هو ما كنت أنشده في قرارة تلك الزجاجة.. نعم ... الألم والدموع!
— Apr 26, 2018 03:04AM
Add a comment