Ahmed Aboelmakarem

Add friend
Sign in to Goodreads to learn more about Ahmed.


فجر الضمير
Rate this book
Clear rating

 
Loading...
يوسف السباعي
“هذا البطء المميت في الاعمال الحكومية وفي قضاء مصالح الشعب الذي يتناول الموظفون آجرهم من قوته
إن أكثر ما يحز في النفس هو أن العلة لا علاج لها ولا أمل فالبرء منها لقد قال الشاعر
لكل داء دواء يستطاب به.
الا الحماقه اعيت من يداويها
ولكن اعتقد ان الشاعر لو عاش ف زمننا هذا لاستبدل بالحماقه الحكومه وقال" الا الحكومه اعيت من يداويها”
يوسف السباعي, أرض النفاق

نزار قباني
“وعدتُكِ.. أنْ لا أعودَ .. وعُدْتْ..

وأنْ لا أموتَ اشتياقاً.. ومُتّ.. وعدتُ بأشياءَ أكبرَ منّي فماذا بنفسي فعلتْ؟! لقد كنتُ أكذبُ من شدّة الصدقِ، والحمدُ للهِ أنّي كذبتْ !”
نزار قبانى

فاروق جويدة
“و تبقين وحدك
صبحاً بعيني
إذا تاه دربي
فأنت الدليل”
فاروق جويدة, لأني أحبك

Omar Khayyám
“الدرع لاتمنع سهم الأجل
والمال لايدفعه أن نزل
وكل مافي عيشنا زائل
لاشئ يبقى غير طيب العمل”
Omar Khayyám, رباعيات خيام

يوسف السباعي
“زعموا أن بلدة شاع فيها تناول الحشيش، وأدمن أهلها علي تعاطيه، وحدث ذات يوم أن ذهب القوم إلى الجامع لتأدية فريضة صلاة الجمعة..واحتشدوا في رحبة الجامع حتى أذن للصلاة، فاعتلى الخطيب المنبر وبدأ في إلقاء خطبته..وأخذ في وعظ القوم وإرشادهم، وحثهم على ترك الحشيش، مبيناً لهم أضراره، معدداً مساؤه وأخطاره.. ذاكراً مل أعده الله من عقاب لمدمنيه في الدنيا والآخرة..لاعناً كل من تعاطاه أو ساعد على تعاطيه.. محذراً كل من اتجر فيه أو حمله أو نقله..وهكذا استمر في وعظه حتى بح منه الصوت، ولم يكد ينتهي من خطبته حتى علا بين المستمعين صوت يسأله في تخابث و استعباط:
الحشيش أنهوا يا سيدنا؟..حشيش الأرانب؟!
ونظر إليه الخطيب في غيظ واستنكار، ثم مد يده إلى عمامته، فأخرج من بين طبقات الشال الأبيض فص حشيش، وأجاب السائل ببساطة متناهية:
لا..الحشيش ده يا روح أمك!”
يوسف السباعي, أرض النفاق

year in books
Ahmed M...
0 books | 100 friends

Omar Kh...
79 books | 105 friends

Mohamed...
52 books | 307 friends

Ayman S...
131 books | 264 friends

Ahmed H...
18 books | 234 friends

Mostafa...
7 books | 83 friends

Mohamed...
2 books | 185 friends

Amr Qenawy
9 books | 216 friends

More friends…



Polls voted on by Ahmed

Lists liked by Ahmed