إسماعيل

Add friend
Sign in to Goodreads to learn more about إسماعيل.


1919
إسماعيل is currently reading
bookshelves: currently-reading
Rate this book
Clear rating

 
Loading...
مصطفى إبراهيم
“تفرانيل 100
انا شعرى غامق
بس قلبى مطقطق ابيض من زمان
جايز عشان
الناس ساعات بتلاقى ناس
تعرف تشوفها بجد
و انا قلبى لسه عمره ما اتكشف ع حد
بقابل اد ما اقابل
و افارق اد ما افارق
و ما اتعلمش
بلخبط ف الاسامى عشان
بخاف انسى
بلخبط ف الدنيا عشان
بخاف لا ما اعيشش
بقالى كتير ما بتكلمش
بخاف يبقى الكلام متعاد
ما كملتش ف اى رحيل
ما كملتش ف اى قعاد
و بدى للحياة بالكاد
ما يكفيها
و يكفينى
شرور البهدلة فيها
مليش ف البنت طلبات غير
تنسينى اللى قبليها
و بدخل ف حاجات تخاطيف
و عينى ع اللى بعديها
رقصت كتير ع السلم
بخاف اطلع
و اخاف من الارض
- اكيد الخوف مش الفكرة
و حتى يا ستى يعنى بفرض
اكيد الخوف مهواش عيب
طبيعى الناس تخاف من الغيب
و من المقدور
برغم كدة
بحب الضلمة اكتر ما بحب النور
ساعات بتمنى شقة ف برج شايفة النيل
و اوقات انى اعيش مستور
و بزهد .. ف كل ما ف الرحلة من زخرف
و ما زهدهاش
ما دام فيها رمق يتعاش
اكيد ف الرحلة يوم متحاش
و مستنى اعدى عليه
- و تعرف عنه اصلا اية ؟
مفيش غير انه لسه مجاش
بنام ؟
طبعا .. كتير جدا
و بالايام
و طول الوقت بحلم ان انا بجرى
و بشبع من الحاجات بدرى
و رغم كدة لسه ما شبعتش
من الجرى و من الاحلام
بخاف من الموت
عشان خايف ساعتها اكون
عبيط .. كل اللى سيبته كلام
بشوف افلام
عن الدنيا
و عن حكايات
لناس عاشت حاجات تانية
و عن حكايات لناس ماعاشوش
و بتأثر
و بتحسر
ع كل اللى كان ممكن
اكونه
بس ما بقيتهوش
ما سبتش شئ مجربتوش
ولا جربته و ما سبتوش
بحب العود
و احب الناى
و اموت و اعرف حقيقى ازاى
حاجات من دى
ساعات بتدب فيها الروح
من اللمس و من الانفاس
فتبقى حية اكتر من البشر و الناس
مفيش احساس
لحسن الحظ و لسوئه
ما بيعديش
مفيش ولا طعم حاجة من اللى بتدوقه
مسيره يعيش
بحلوه و بمره كله بيتسخط لمفيش
يا سبحان اللى بيعودنا ع الحاجة
فننساها
و بيخفف كاسات الناس
بميه بدال ما يملاها
عشان طعم اللى فيها يروح
عشان طعم اللى فيها يخف
يقولوا مجازا المجروح
اذا خد ع الوجع .. بيخف
تلف عليه سواقى الكون
تدوب اللى فات
ف الجاى
ف سبحانه اما قال
منها جعلنا
( كل شئ حى )
زمان فيه حد علمنا
ف درس الدين
دعاء بيقول :
يا خالق كل شئ ناقص .. كمالته معاك
يا شايل من الحاجات حتة .. بنترجاك
بحق المشهد الكامل
و اسمك اللى انا عرفته
تسيب اللى يكفينا
و تكفينا بما سبته
ما تحوجناش
لجاى مجاش
و ترضينا بما جبته
و ندعى وراه بصوت عالى
يرج الفصل رج خفيف
و اكمل دعوتى ف سرى
( و ترحم قلبى ف شيبته )
كما تدعو الفروع الاصل
دعوتها
ف كل خريف”
مصطفى إبراهيم, المانيفستو

مصطفى إبراهيم
“برغم إن الكلام ع الحب من نظرة كلام معتاد
وإن الصدفة أحيانا بتبقى بألف ألف ميعاد
ورغم إن الكلام أصلا بينقص حاجة كل ما زاد
ورغم إني جدع وتقيل وعمرى ما أقولها بالساهل
أنا نفسى أقولها لك فـ أول مرة نتقابل
فلو كان المكان يسمح وست الكل لو تأذن
أنا عايز أقول إني بحبك من زمان جدًا”
مصطفى إبراهيم

شمس الدين الذهبي
“أصابك عشق أم رميت بأسهم - فما هذه إلا سجيّة مغرمِ
ألا فاسقني كاسات خمر وغني لي - بذكري سليمى والكمان ونغمي
فدع عنك ذكر العامرية إنني ـ أغار عليها من فمي المتكلمِ
أغار عليها من أبيها وأمها ـ إذا حدثاها بالكلام المغمغمِ
أغار عليها من ثيابها ـ إذا لبستها فوق جسم منعّم
فواللّه لولا اللّه فواللّه ـ لولا اللّه والخوف والحياء
لقبلتها، للثمتها، لعضتها - لضممتها بين العقيق وزمزم
وان حرم الله في شرعه الزنا - فما حرّم التقبيلُ يوماً على الفم
وإن حرمت يوما على دين محمدٍ - فخذها على دين المسيح ابن مريم

أَعُدُّ اللَيالي لَيلَةً بَعدَ لَيلَةٍ - وَقَد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا
أُصلّي فما أدري إذا ما ذكرتُها - أثنتّينِ صلّيتُ العشاء أَم ثمانيا

عشقتك يا ليلى وأنت صغيرة - وأنا ابن سبع ما بلغت الثمانيا
يقولون ليلى في العراق مريضة - ألا ليتني كنت الطبيب المداويا
و قالوا عنك سوداء حبشية - ولولا سواد المسك ما انباع غاليا

بلغوها إذا أتيتم حماها - أنني مت في الغرام فداها
واذكروني لها بكل جميل - فعساها تحن علي عساها
واصحبوها لتربتي فعظامي - تشتهي أن تدوسها قدماها
إن روحى من الضريح تناجيها - وعيني تسير إثر خطاها
لم يشقني يوم القيامة لولا - أملي أنني هناك أراها

تسائلني حلوة المبسم - متى أنت فبّلتني في فمي؟
سلي شفتيك بما حسّتاه - من شفتي شاعر مغرم
ألم تغمضي عندها ناظريك؟ - وبالرّاحتين ألم تحتمي؟
فإن شئت أرجعتها ثانيا - مضاعفة للفم المنعم
فقالت و غضذت بأهدابها - إذا كان حقا فلا تحجم
سأغمض عينيّ كي لا أراك - وما في صنيعك من مأثم
كأنّك في الحلم قبّلتني - فقلت و أفديك أن تحلمي”
تراث

مصطفى إبراهيم
“الدنيا اساساً م الاول ..
شيء يشبه سلك السماعة ..
يتلعبك منك ف ثواني ..
و عشان يرجع مفرود تاني ..
لازم تتعذب و تعاني ..
و تفكه ف أكتر من ساعة ..”
مصطفى إبراهيم, ويسترن يونيون فرع الهرم

عبد الرحمن الشرقاوي
“سألوا عنترة العبسي:
بماذا كنت البطل الفرد ؟ و انت العبد؟!
فقال لهم : انا لست بعبد انا اكثركم حرية !
انا في فقري اغناكم
انا في ضعفي اقواكم
انا لم يستعبدني شيء
خوف او طمع او جاه !”
عبد الرحمن الشرقاوي

100469 قراء د. أحمد خالد توفيق — 5137 members — last activity May 30, 2021 09:39AM
تجمّع لكل قراء الكاتب الكبير د. أحمد خالد توفيق
78160 نحن الذين قرأنا : عزازيل . — 1014 members — last activity Aug 13, 2015 04:25AM
خاص بـ قراء رواية "عزازيل" للكاتب يوسف زيدان . ...more
20429 كتابات : أحمد صبري غباشي — 1045 members — last activity Aug 21, 2014 07:39PM
أحمد صبري غباشي كاتب ، وممثل ، ومخرج مسرحي .. قام بتمثيل ما يقرب من خمسة وعشرين دوراً في نصوص مسرحية عدة ، منها العربي والعالمي . وأخرج للمسرح أربعة ...more
year in books
نرمين على
1,215 books | 1,310 friends

Mohamed
25,587 books | 2,828 friends

عبد يوسف
953 books | 1,529 friends

محمود أمين
358 books | 1,740 friends

عبدالفتاح
412 books | 72 friends

Ihab
1,691 books | 2,957 friends

Ahmad T...
541 books | 188 friends

Mostafa...
1,510 books | 246 friends

More friends…



Polls voted on by إسماعيل

Lists liked by إسماعيل