“غادر الغرفة سريعا وهو يشعر بخيالها يطارده وتلك الذكرى اللعينة تنبض بخلايا عقله حية .. قوية .. مؤلمة .. موجعة ، تؤجج نيران شوقه اليها .. وتزيد من وهج رؤيته لها !!
( خيانة واي فاى ) رواية رومانسية اجتماعية تكشف النفس عندما تكون أضعف من موجات الواى فاي !!”
―
( خيانة واي فاى ) رواية رومانسية اجتماعية تكشف النفس عندما تكون أضعف من موجات الواى فاي !!”
―
“لمعت عيناه بفيض من الشوق ممزوج بلهفته إليها وهو يتذكرها اليوم ببنطلونها الجينز الفاتح وتلك البلوزة الصوفية الطويلة ذات اللون الدخاني تصل لنصف فخذها ترسم دقة جسدها ورشاقته، يلتف عنقها بوشاح صوفي يجمع بين درجات الأزرق والرمادي وتعقص شعرها للخلف في ذيل فرس يزين ظهرها.
كم اشتاق لتلك الخصلات البنية وهي تزين كتفه وساعده، كم اشتاق إليها وهو يداعب خصلاتها لتغفو بين ذراعيه كطفلة صغيرة.. كم اشتاق لأن يمطر خصلاتها بقبلات كثيرة كما كان يفعل دائمًا ليوقظها من نومها.
ابتسم وهو يتذكر لقبها الذي صاحبها في سنوات الدراسة، فقد كانوا يلقبونها بذيل الفرس.
فرغم وجود الكثيرات إلا أن شعرها كان متفردًا بلونه البني الغني وخصلاته الناعمة القوية، ومداومتها على رفع شعرها إلى الخلف بذيل فرس لمدة عامين متتاليين جعلته لقباً يليق بها.”
― زوجة مستقلة
كم اشتاق لتلك الخصلات البنية وهي تزين كتفه وساعده، كم اشتاق إليها وهو يداعب خصلاتها لتغفو بين ذراعيه كطفلة صغيرة.. كم اشتاق لأن يمطر خصلاتها بقبلات كثيرة كما كان يفعل دائمًا ليوقظها من نومها.
ابتسم وهو يتذكر لقبها الذي صاحبها في سنوات الدراسة، فقد كانوا يلقبونها بذيل الفرس.
فرغم وجود الكثيرات إلا أن شعرها كان متفردًا بلونه البني الغني وخصلاته الناعمة القوية، ومداومتها على رفع شعرها إلى الخلف بذيل فرس لمدة عامين متتاليين جعلته لقباً يليق بها.”
― زوجة مستقلة
“يشعر برائحتها تغلف الجو من حوله، ذكراها القريبة تداعب خياله فتجعله يجن شوقًا لها.
يعترف أنه سأم بُعدها عنه، ولكن رأسها العنيد يقف بينهما دائمًا في كل مواقف حياتهما سويًا، تتسم تصرفاتها بعناد طفولي، يستشيط منه غضبًا ويذوب له عشقًا.
هز رأسه بلا أمل من جنونه بها، وعقله الذي غادره دون رجعة حينما أصبحت له!!
أغمض عينيه ليسترجع تلك الذكرى القريبة إلى قلبه.
يومها كانت غاضبة بحق، تلهث بحنق وعيناها تزأران بوحشية، لكنه كان ينظر لها بهيام وعيناه تفيض عشقًا، كم كانت " لذيذة" وهي تصيح به أنها لن تتزوج منه، قبل أن تحصل على قرار تعيينها الرسمي.”
― زوجة مستقلة
يعترف أنه سأم بُعدها عنه، ولكن رأسها العنيد يقف بينهما دائمًا في كل مواقف حياتهما سويًا، تتسم تصرفاتها بعناد طفولي، يستشيط منه غضبًا ويذوب له عشقًا.
هز رأسه بلا أمل من جنونه بها، وعقله الذي غادره دون رجعة حينما أصبحت له!!
أغمض عينيه ليسترجع تلك الذكرى القريبة إلى قلبه.
يومها كانت غاضبة بحق، تلهث بحنق وعيناها تزأران بوحشية، لكنه كان ينظر لها بهيام وعيناه تفيض عشقًا، كم كانت " لذيذة" وهي تصيح به أنها لن تتزوج منه، قبل أن تحصل على قرار تعيينها الرسمي.”
― زوجة مستقلة
شيماء’s 2025 Year in Books
Take a look at شيماء’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Polls voted on by شيماء
Lists liked by شيماء










