“الرب العظيم جل جلاله إنما علّمنا من أسمائه وصفاته ما علّمنا، لنُرجع كل شيء في هذا العالم إليه، خلقا وتقديرا، ورعاية وتدبيرا! ... وهذا المسلك من هو أهم المسالك المعرّفة بالله والموصلة إليه. لأن من تحقق بهاذ التوحيد مشاهدة وتخلقا، تحقق بتوحيد الألوهية خضوعا وخشوعا، وخوفا ورجاء، وشوقا ومحبة. وترقّى في مراتب الإخلاص إلى أعلى الدرجات!”
― مدارسات في الهدى المنهاجي لآية الكرسي
― مدارسات في الهدى المنهاجي لآية الكرسي
“من عرفوني وأنا في الرّابعة من عمري، يقولون إنني كنت شاحباً ومستغرقاً في التأمل، وإنني لم أكن أتكلم إلا لأروي هذيانات. ولكن حكاياتي، في معظمها، كانت أحداثاً بسيطة من الحياة اليومية، أجعلها أنا أكثر جاذبية بتفاصيل متخيلة، لكي يصغي إليّ الكبار. وكانت أفضل مصادر إلهامي هي الأحاديث التي يتبادلها الكبار أمامي لأنهم يظنون أنني لا أفهمها. أو التي يشفّرونها عمداً، كيلا أفهمها. لكن الأمر كان خلاف ذلك؛ فقد كنت امتصها مثل إسفنجة، وأفككها إلى أجزاء، وأقلبها لكي أخفي الأصل؛ وعندما أرويها للأشخاص أنفسهم الذين رووها تتملكهم الحيرة للتوافق الغريب بين ما أقوله، وما يفكرون فيه.”
― Living to Tell the Tale
― Living to Tell the Tale
“ما عدت أنتظر الرجوع ولا مواعيد المساء
ما عدت أحفل بالقطار يعود موفور الرجاء
ما عدت أنتظر المجئ أو الحديث ولا اللقاء
ما عدت أرقب وقع خطوك مقبلا بعد إنتهاء
وأضئ نور السُلم المشتاق يسعد بارتقاء
ما عدت أهرع حين تقبل باسما رغم العناء
ويضئ بيتى بالتحيات المشعة بالبهاء
وتعيد تعداد الدقائق كيف وافانا المساء ؟
وينام جفنى مطمئنا لا يؤرقه بلاء
ما عاد يطرق مسمعى فى الصبح صوتك فى دعاء
ما عاد يرهف مسمعى صوت المؤذن فى الفضاء
وأسأل الدنيا : ألا من سامع منى نداء ؟
أتراه ذاك الشوق للجنات أو حب السماء ؟
أتراه ذلك الوعد عند الله ؟ هل حان الوفاء ؟
فمضيت كالمشتاق كالولهان حبا للنداء ؟
وهل إلتقيت هناك بالاحباب؟ ما لون اللقاء ؟
فى حضرة الديان فى الفردوس فى فيض العطاء؟
أبدار حق قد تجمعتم بأمن و احتماء ؟
إن كان ذاك فمرحبا بالموت مرحى بالدماء
ولسوف ألقاكم هناك و تختفى دار الشقاء
ولسوف ألقاكم أجل .. وعد يصدقه الوفاء
ونثاب أياما قضيناها دموعا وإبتلاء
وسنحتمى بالخلد لا نخشى فراقا أو فناء”
―
ما عدت أحفل بالقطار يعود موفور الرجاء
ما عدت أنتظر المجئ أو الحديث ولا اللقاء
ما عدت أرقب وقع خطوك مقبلا بعد إنتهاء
وأضئ نور السُلم المشتاق يسعد بارتقاء
ما عدت أهرع حين تقبل باسما رغم العناء
ويضئ بيتى بالتحيات المشعة بالبهاء
وتعيد تعداد الدقائق كيف وافانا المساء ؟
وينام جفنى مطمئنا لا يؤرقه بلاء
ما عاد يطرق مسمعى فى الصبح صوتك فى دعاء
ما عاد يرهف مسمعى صوت المؤذن فى الفضاء
وأسأل الدنيا : ألا من سامع منى نداء ؟
أتراه ذاك الشوق للجنات أو حب السماء ؟
أتراه ذلك الوعد عند الله ؟ هل حان الوفاء ؟
فمضيت كالمشتاق كالولهان حبا للنداء ؟
وهل إلتقيت هناك بالاحباب؟ ما لون اللقاء ؟
فى حضرة الديان فى الفردوس فى فيض العطاء؟
أبدار حق قد تجمعتم بأمن و احتماء ؟
إن كان ذاك فمرحبا بالموت مرحى بالدماء
ولسوف ألقاكم هناك و تختفى دار الشقاء
ولسوف ألقاكم أجل .. وعد يصدقه الوفاء
ونثاب أياما قضيناها دموعا وإبتلاء
وسنحتمى بالخلد لا نخشى فراقا أو فناء”
―
“إن هناك رجالاً يقتلون الحنان في نفس الأنثى، بينما آخرون ينهض على أيدي أرواحهم حنان الأنثى وتكتمل عافيته كأجمل مايكون الحنان”
― فلك
― فلك
شدى’s 2025 Year in Books
Take a look at شدى’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Favorite Genres
Polls voted on by شدى
Lists liked by شدى
























