خيرية فتحي

خيرية فتحي’s Followers (5)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
أشرف فقيه
1,141 books | 2,367 friends

Yasser ...
293 books | 431 friends

شكري أجي
514 books | 319 friends

مروان ا...
62 books | 1,273 friends

يونس عمارة
798 books | 462 friends

ندى الح...
146 books | 58 friends

Aisha S...
207 books | 136 friends

Wesam K...
36 books | 823 friends

More friends…

خيرية فتحي

Goodreads Author


Born
البيضاء / الجبل الأخضر, Libya
Website

Twitter

Genre

Member Since
November 2012

URL



– خيرية فتحي عبد الجليل
ليبيا – مواليد مدينة البيضاء
– خريجة جامعة قاريونس – بنغازي
– المهنة :- معلمة ثانوي – تخصص كمبيوتر.
والمقالة

عندما تتقطع بك السُبل

عندما تتقطع بك السُبل ، عندما تمسح المكان بعينين زائغتين مليئتين بالدموع ونظرة استجداء فلا تجد إلا السراب ،
عندما تسُد المنافذ والطرق على أبجدية عاشقة ، عندما يتعثر الكلام وتختلط التأتأة بالدموع وتخذلك العبارة ويغوص نصف الكلام في الحلق وتتباطأ الخطوات ، ترتبك وتنكسر أمام المسارات المفروضة والمسارب المزروعة بعلامات الحذر والتوقف والشك والسؤال ، تقف في المفترق تجد نفسك في مهب ريح ولا من معين ، عندما Read more of this blog post »
1 like ·   •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on March 11, 2017 00:04 Tags: خيرية-فتحي
Average rating: 3.5 · 4 ratings · 4 reviews · 2 distinct works
أول الفرح

it was amazing 5.00 avg rating — 2 ratings4 editions
Rate this book
Clear rating
الأطياف الناطقة

it was ok 2.00 avg rating — 2 ratings
Rate this book
Clear rating

* Note: these are all the books on Goodreads for this author. To add more, click here.

Quotes by خيرية فتحي  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“إلى أن أتوصل إلى لغة رموزها أرق من ندف الثلج ... ومفرداتها أجمل من أوراق الورد وأعطر من ذرات الهواء المضمخة بطيب أنفاس صادقة .. لغة تصل إلى مستوى ترجمة هذا الإحساس الرائع الذي حيرني عند اللقاء بك .. لغة ترتقي لتتويج لحظة بذاتها هي العمر كله سيظل الورق هو الوسيلة الوحيدة للتخاطب .. فعفواَ أيها الصديق الذي حيره تعثري في الكلام .. ولم يفهم سر الإيماءة في التأتأة أمام حضوره الوحيد وتعطل لغتي البسيطة وانعقاد لساني إثر الهالة الرائعة التي تثيرها قامته الفارهة حولي .. ولم يدرك سحر الإشارة في امتلاء حديثي بعلامات الترقيم وكثرة الفواصل لحظة تدفق الكلمات المبعثرة وفتنة أن يعتلي الصمت عرش السيادة على لغة البشر العادية ساعة التلعثم بفعل حرارة اللقاء وشدة اللهفة .. إلى أن أجد وسيلة مناسبة للتخاطب سيظل هناك سيل هائل من الكلام المؤجل وسد منيع يقف حاجزاً مانعاً للتدفق وأكوام أكوام هائلة من الورق .”
خيرية فتحي, أول الفرح

“صوتك وحده من يعتق كلماتي من العذاب وأبجديتي من نار جهنم لحب كبير لم تستطع الحروف إليه سبيلا ... فدع قلمي يسقط على نبرات صوتك الحزينة .
وتحدث إلىًّ ما استطعتَ إلى ذلك سبيلا .”
خيرية فتحي

“صوتك وحده من يعتق كلماتي من العذاب وأبجديتي من نار جهنم لحب كبير لم تستطع الحروف إليه سبيلا ... فدع قلمي يسقط على نبرات صوتك الحزينة .
وتحدث إلىًّ ما استطعتَ إلى ذلك سبيلا .”
خيرية فتحي

“إلى أن أتوصل إلى لغة رموزها أرق من ندف الثلج ... ومفرداتها أجمل من أوراق الورد وأعطر من ذرات الهواء المضمخة بطيب أنفاس صادقة .. لغة تصل إلى مستوى ترجمة هذا الإحساس الرائع الذي حيرني عند اللقاء بك .. لغة ترتقي لتتويج لحظة بذاتها هي العمر كله سيظل الورق هو الوسيلة الوحيدة للتخاطب .. فعفواَ أيها الصديق الذي حيره تعثري في الكلام .. ولم يفهم سر الإيماءة في التأتأة أمام حضوره الوحيد وتعطل لغتي البسيطة وانعقاد لساني إثر الهالة الرائعة التي تثيرها قامته الفارهة حولي .. ولم يدرك سحر الإشارة في امتلاء حديثي بعلامات الترقيم وكثرة الفواصل لحظة تدفق الكلمات المبعثرة وفتنة أن يعتلي الصمت عرش السيادة على لغة البشر العادية ساعة التلعثم بفعل حرارة اللقاء وشدة اللهفة .. إلى أن أجد وسيلة مناسبة للتخاطب سيظل هناك سيل هائل من الكلام المؤجل وسد منيع يقف حاجزاً مانعاً للتدفق وأكوام أكوام هائلة من الورق .”
خيرية فتحي, أول الفرح

“أطيرُ بجناحَيْ الغيم وأحلمُ كما لم أحلم أبدًا.
كم يلزمني من الوقت لأدركَ أنّ الحياةَ واحدة لا ترضى القسمة. وأنّها بسخاءٍ تأتي، لا مُبهمَ يُفسّرها، وبسرعةِ الريحِ تعود. تمضي حيثُ تشاء، لا تلتفت نحوَ نحيبٍ أو بكاء. للذاكرة طعم الراحة بعدَ خسارة العُمر. نتشبّثُ بها، شجرة الموت لا أكثر. لا زمنَ إلا الآن والآن يمضي سريعًا محمولاً على سرجِ القلبِ المهزوم كاللحظة الفاتنة التي تعبرُ في النسيان. كلما استيقظتُ شرعت نافذةَ القلب على السماءِ والحلمِ وبعض ألوان الغيم. أتمادى قليلاً. لا أصنعُ ترتيبًا لليوم سِوى أنّي أعرفُ أنه إنْ مضى بدوني سأموت. ثمّ أفتح النافذة بالضبط كما تفعل أمي وأصبّح على الطير والشجر والبنفسج وأتعطّر بالتربة المُندّاة وشجرة المسك التي جئتُ بها من أرضي الأولى التي صحّرتها يدٌ من حجر. ألتفتُ نحوَ الصباح وهو يفتحُ قلبَه باتساع عينيه. تُشرق ابتسامتَه. قبلَ أن يمنحَها لي، أسرقُها منه، تعلمتُ درسَه كطفلٍ عنيدَ الزمن ليس إلا ما تصنعُه أيدينا والرياح التي ترمينا كما نشتهي. لا خيارَ في عبورنا، فالحياة مسافة من حرير لكنّ عمرها مثل الغيمة. أحضنُها بشوق العاشق المجنون، إذ أسرّ ليَ الصباحَ ذات فجر. لا تترُكها تمضي وأنتَ تنظرُ إليها بعينين فارغتين. لنْ ترى ما ترى، عليكَ أن ترى ما لنْ ترى. الحياة نأخذها قبل أن يسرقنا غيابَها. الحياة لمسةُ شاعرٍ يقولُ شمسًا ثمّ يمضي ولا يسأل. لا يسأل عمّن تضي، فهي تعرف الذي يعرفها. لا تطلبُ من الغيمة أن تشرحَ لكَ كيف تسير. افعل. خُذها كما تأخذ معشوقة في عزّ دوار العشق. كثرةُ السؤال تُفني متعةَ السؤال وتقتلُ سرَّ الدهشة. الحبُّ حماقةٌ كبرى لا شيءَ يشبهها. تأتي وتذوبُ ثم تقفز من أعالي الروح بجناحيْ فراشة.. اجعل من حبك معبرَك الأوحد، ستحرقُ جلدك لكنها تبقي ختم فِتنتك في وجه عاصفة الأحقاد وتنقش على الزمن أنّ إنسنا مرّ من هنا ربما كان شاعرًا لأنه تعرّفَ عليّ بلا سؤال. يومُ يمضي، وآخرٌ يعقبه، وثالثٌ لا يسألُ عنا، ورابعٌ يخطيءُ مسلكَه نحونا، وخامسٌ يُسرَق منا، وسادسٌ أخطأنا عندما سألناهُ عمِّا يُخفيه لنا، وسابعٌ أقفلَ الأسبوعَ ومضى لأنه شم أننا سنرهبه. لنا في الزمنِ حق، نحن يوقد شعلته أو يطمسها. شجرةٌ تسكنها وريح تأخذنا نحو مشاءات القلب. لن يهربَ الوقت بأسراره. سينزل من سلطان مساراتِه لنعيشَه إذ لا نتركَ فسحةً لسؤال أو لنسمةٍ تسرق منا ما انتظرنا وصولَه بشغف. أنا الذي رأيتُ الموت أستطيع أن أروي كما قدماءَ الحكاية. عندما لمحتُه يدخل من فجوة الباب قمت عاريًا وتمسكتُ بالحياة، لا لأنها ملاذي الأخير، لكنها كانت أولَ من رأيتُ عندما سدّ الظلام كلّ فجوات النور. مرّ الموت بالقرب مني ولم يسألني أبد، لكني رأيت في ملمح وجههِ بعض رماد من نار خفتتْ بينَ كفّيه. وعندما كنتُ منهمكًا في يومٍ أنحته ثانية بثانية، أحرثُ الأرض واشدو مع الطير وأتضبط ميزانَ الشوق، وألبسُ ماءَ السواقي، وأسابق غيمةَ الطفولة، وأنظر إلى وشمِ أمي لكي لا تهربَ مني تفاصيلُ الشجر المعرش في وجهها ومعصميْها، وعلامات أجدادي من البربر الذين مروا على بؤبؤ العين فوضعوا فيه قطرة الزرقة فيه ونورًا يُشبهُ شمسًا صغيرة. لم أُعِر الموتَ انتباهي ومضيت، أشرقُ فرحًا وحنينًا. أسترجعُ بسمةً مرّتْ ذات زمن ولم أُعرها كلّ حواسي، قبلة ضاعت مني وجهتها، لأن عمايَ كان أكبر مني. أصرخُ بأقاصي الصوت، على القبلة أن لا تصبح عادية كملح الطاولة وإلا ستموت. على اللمسة أن تشعلَ فينا الروح وإلا فهي كاذبة. على الجسد أن ينسى حدوده، ويصبح طيرًا في أعالي المنتهى. أن ينفض غبارًا ألصقته به رزايا الخيبة وشجون العادي. للجسد حقٌ في الحلم قبل أن ينفضَ التراب، ويُخلي اليقين من اليقين، وينتعلَ جنونًا لا عهدَ لهُ به. كم نخسرُ من وقتٍ نقتلُ فيه همسًا كانَ لنا. وكم تخسرُنا الحياة إذ تمضي مثقلةً بهزائمنا....
غدي اليومَ وليس البارحة لا ترميهِ نحو الآتي. فلا آتيَ إلا ما نُنشدهُ الآن. الآن الآن.”
واسيني الأعرج

3198 Arabic Books — 21074 members — last activity Dec 20, 2025 11:59AM
بسم الله وبعد: نظرًا لأن الكتب العربية في الوقت الحالي تضاف يدويًا من بعض الأخوة والأخوات شاكرين لهم جهودهم،في القراءة والإضافة،آمل أن تكون هذه المجمو ...more
21169 Libyan Authors الكُتاب الليبيون — 469 members — last activity Nov 20, 2020 07:39PM
This group is for collecting all available books which written or translated by Libyan authors. As well as there will be a chance for discussions and ...more
106654 MissGhadak — 53 members — last activity Jun 19, 2013 04:43PM
من كل كتاب إقتباسة .. ولكن لابد أن تستحق القراءه
Comments (showing 1-3)    post a comment »
dateDown arrow    newest »

خيرية فتحي ذات إغفاءة لذيذة ....
عبرت إلى متدثراً بظلام وطني ، مستتراً ، تسرق الخطى ، تسرع ، تستغفر الواقع سراً ، تستغرب تبدل الأحوال ، تفترش حنيني أرضاً ، وتدوس دمعة تستقبلك ، ثم تلوح بالحلم بعيداً
وأنا
أخرج من حلمي ، أتدحرج رافعة يدي عالية ، ألوح برايتي المنكسة ، خالية الوفاض منك .. أطلب تفسيراً مقنعاً للغياب يرفعك في عيني ساعة يقظة .


خيرية فتحي كان نبيلاً يرفض أن ينصاع لأعراف الحب المألوفة ، يمارس عنجهيته المفرطة وسيطرته على أدق تفاصيلي الخفية ، روحي وذاكرتي وقلبي له ، صلاحياته لا حدود لها ، هو وحده من يتوغل في تيه أعماقي ، أرتطم بالأناقة المفرطة في حضوره ويصدمني حذقه في تبرير الغياب دائماً .
كانت الكلمات تقطر عذوبة ساعة الكلام وتسيل حلاوة خلف صمته صمتاً نبيلاً ينتهك الصمت .


خيرية فتحي حنين يجر خطاه لفاجعة هذا الوطن ، تتنفسه ، تنفثه أرض بعيدة ، يجر خطاه والخطوات لا تقود إلا إلى تخوم نائحة وأرض تحترق تحت الأقدام ، طواغيت طواغيت وصرخات لا تحدث ضجيجاً ، لا صوت ولا صدى ،حنين يسري ليلاً تحت أهداب باكية ، يتوهم بيته ، يتخيل مرتع صباه يتوثب للقاء لكنه لا يرجع القهقري ولا يعبر .


back to top