Mohammed Al-Naseer > Mohammed's Quotes

Showing 1-30 of 37
« previous 1
sort by

  • #1
    رضوى عاشور
    “الإنتظار.

    كلنا يعرف الإنتظار.

    أن تنتظر ساعة، يوما أو يومين، شهراً أو سنة و ربما سنوات.
    تقول طالت، و لكنك تنتظر.

    كم يمكن أن ننتظر؟”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #2
    رضوى عاشور
    “وأنا أقرأ لك أتخيلك وأنت تكتب،أرى وجهك، جلستك، حركة يديك، مكتبك... فأشتاق أكثر!”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #3
    رضوى عاشور
    “فيتأكد لي مع كل صباح أن فى هذه الحياة رغم كل شيء، ما يستحق الحياة”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #4
    رضوى عاشور
    “تناسيت حتى بدا أني نسيت”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #5
    رضوى عاشور
    “أتساءل: ما الذي تفعله امرأة تشعر انها بالصدفة، بالصدفة المحضة، بقيت على قيد الحياة؟
    كيف تسلك في الدنيا إن كان وجودها، كل السنين و الشهور و الأيام و اللحظات الحلوة و المرة التي عاشتها، فضلَة حركة عشوائية لقدر غريب؟ كيف تسلك في الدنيا؟”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #6
    رضوى عاشور
    “تعلمك الحرب أشياء كثيرة.
    أولها أن ترهف السمع و تنتبه لتقدر الجهة التي يأتي منها إطلاق النيران، كأنما صار جسمك أذنا كبيرة فيها بوصلة تحدد الجهة المعينة بين الجهات الأربع، أو الخمس، لأن السماء غدت جهة يأتيك منها أيضا الهلاك.”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #7
    رضوى عاشور
    “لا أدري حتي الآن إن كنت فقدت القدرة علي النطق أم كنت غير راغبة في الكلام”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #8
    رضوى عاشور
    “أحياناً نحتفظ بأشياء ربما يصعب أن نختزل قيمتها فى معنى واحد”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #9
    رضوى عاشور
    “وتكونين متعبة، معلقة ربما بين الحياة والموت تتطلعين في وهنٍ ِ فينساب من عينيك الدمع، لا حزناً ولا فرحاً بل... بل ماذا؟
    هذا ما يفوق قدرتي على الوصف بالكلام. ربما نبعٌ من مكان غامضٍ في باطن الجسم أو الروح أو الأرض”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #10
    رضوى عاشور
    “ليس هكذا الإنتظار فهو ملازم للحياة لا بديل لها تنتظر فى محطة القطار, وتركب فى الوقت نفسه قطارات تحملك شرقا وغربا و إلى الشمال والجنوب . تخلف أطفالا وتكبرهم تتعلم ونتقل إلى الوظيفة, تعشق او تدفن موتاك تعيد بناء بيتِ تهدم على رأسك او تعمر بيتا جديدا تأخذك الف تفصيلة وأنت وهذا هو العجيب واقف على المحطة تنتظر . ماذا تنتظر ؟”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #11
    رضوى عاشور
    “ يا طنطورية
    بحرك عجايب..
    ياريت ينوبنى
    من الحب نايب..
    تحدفنى موجة ..
    على صدر موجة...
    والبحر هوجة
    والصيد مطايب.
    أغسل هدومى
    وأنشر همومى
    على شمسه طالعة
    وانا فيها دايب"

    "يا طنطورية
    يا حيفاوية
    على سن باسم
    على ضحكة
    هاله
    البحر شباك
    ومشربيه ...
    وانت الأميرة
    ع الدنيا طاله.”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #12
    رضوى عاشور
    “ولا اعرف ان كنت ماأشعر به حزن أم ارتياح , ام شئ ثالث معلق بين الاثنين”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #13
    رضوى عاشور
    “يقولون كنت صارمة معنا. يقولون كان أبي أحن علينا منك. أستغرب. أتساءل ما الذي تفعله إمرأة تشعر أنها بالصدفة، بالصدفة المحضة بقيت على قيد الحياه ؟ كيف تسلك في الدنيا إن كان وجودها كل السنين والشهور و الأيام واللحظات الحلوة والمرة التي عاشتها، فضلة حركة عشوائية لقدر غريب؟ كيف تسلك في الدنيا ؟ تعي ضمناً أو صراحةً أنها عارية، عارية من المنطق، لإستحالة ايجاد أية علاقة بين السبب والنتيجة أو للدقة إستحالة فهم الأسباب حين تتساقط على رأسها نتائج لاتفهم نتائج ماذا، ولم تفعل أي شيء ولم تعِ بعد أي شيء، لا لأنها صغيرة فحسب بل لأن وقوع السقف على رأسها كان نقطة البداية، فلماذا سقط السقف في الأول لا الآخر ؟ ماذا تفعل ؟ كيف تتعامل مع الدنيا؟ أقول : اختياران لا ثالث لهما، إما أن يجتاحها حس عارم بالعبث، لا فرق، تعيش اللحظة كما تكون وليكن ما يكون ما دام المعنى غائباً والمنطق لا وجود له والضرورة وهم من بِدع الخيال؛ أو تغدو ، وهذا هو الإختيار الآخر، وقد وفّرها الزلزال، كأنها الانسان الأخير على هذه الأرض، كأن من ذهبوا أورثوها حكايتهم لتعمر الأرض باسمهم وإسم حكايتهم، أو كأنها تسعى في الدنيا وهم نصب عينيها ليرضوا عنها وعن البستان الصغير الذين حلموا ربما أن يزرعوه. تصيبها حمى من نوع غريب، حمى الزراعة، زراعة عجيبة خارج الأرض، لأن الأرض سرقت واستحالت الزراعة إلا في الحيز المنزلي”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #14
    رضوى عاشور
    “لا أحب المزهريات الثمينة. ولا المزهريات الفخّارية الملونة أو المنقوشة. أنفر من مزهرية تجذب العين. ما الداعي للزهور إذن ؟”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #15
    رضوى عاشور
    “ألمس المفتاح ارفع الحبل عن رقبتى .اضعه حول رقبه الصغيره .اقبل جبينها .اعطيها للرجل الطويل فيعيدها عبر السلك الى حسن فتاخذها امها منه .قلت بصوت عال :مفتاح دارنا يا حسن .هديتى الى رقيه الصغيره”
    رضوى عاشور , الطنطورية

  • #16
    رضوى عاشور
    “أنظر من بعيد. أتأمل المرأة. في السابعة والثلاثين. تأخَّرَت في التقاط الدرس. تأخَّرَت. [...] موقع الدرس: الجنازة، موضوع الدرس: الحياة. تُسلِّم بالجنازة. تُسلِم للحياة.”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #17
    رضوى عاشور
    “تُعلمك الحرب أشياء كثيرة. أولها أن ترهف السمع وتنتبه لتقدر الجهة التى يأتى منها إطلاق النيران، كأنما صار جسمك أذنا كبيرة فيها بوصلة تحدد الجهة المعينة بين الجهات الاربع، أو الخمس لأن السماء غدت جهة يأتيك منها أيضاً الهلاك. ثانيها أن تسلم قليلا وألا تخاف إلا بمقدار. القدر الضرورى فقط. لو زاد خوفك مقدار ذرة ،غادرت بيتك بلا داع لأن القصف فى الناحية الأخرى من المدينة، يتحول خوفك إلى مرض خبيث يأكل من جسمك كل يوم حتى يأتى عليه .فتوفرك القذيفة ويقتلك الخوف. ولو قل خوفك مقدار ذرة، ولم تسارع إلى هبوط الدرج إلى الملجأ أو الجلوس على السلم بعيدا عن النوافذ والشرفات، تقتلك القذيفه هكذا فى غمضة عين، لأن القصف يقصد الشارع الذى تسكنه، وربما البناية التى تقيم فيها، وتعلمك الحرب ثالثا أن تنتبه حين تضطر لمغادرة البيت أن تأخذ الأهم فالمهم. مثلا زجاجة ماء أو السيدة العجوز التي قد تضيع منك وأنت تُتَمّم على صغيرتك وأعضاء جسمك. و المؤكد ان هناك رابعاً و خامساً و سادساً تتعلمه من الحرب، لكن دائما تتعلم و إن ورد هذا في الأول أو في الختام، أن تتحمل. تنتظر و تتحمل لأن البديل أن يختل توازنك، باختصار تجن”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #18
    رضوى عاشور
    “أنظر من بعيد : امرأة في الخامسة والثلاثين تمشي كأنها تركض أو تركض ركضاً غريباً مشتتاً على غير الركض ولا يقصد أي مكان. لماذا؟ تريد الهروب من حكايتها؟ من مشاهد أطلّت من مكامنها على غير توقّع”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #19
    رضوى عاشور
    “هل يمكن أن تقع طفلة في الخامسة في الحب؟ أقول ترى أين هو الآن؟ هل ترك المخيم وحملته الدنيا إلى منفى جديد أم بقي في مكانه، مطموراً تحت الأنقاض منذ خريف سنة ٨٢؟ أتأمل بنورته فأرى أشياءً وأرى نفسي وربما أرى الماضي أو المستقبل. أغلق يدي عليها بحرص وأعيدها إلى مكانها.”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #20
    رضوى عاشور
    “كنت معهم في القطار ولم أكن، لأني منذ ذلك اليوم الذي أركبونا فيه الشاحنة ورأيتهم على الكوم، بقيت هناك لا أتحرك وحتى وإن بدا غير ذلك. ربما كنت أبالغ لأنني كنت أعرف بشكل غامض وغير موعي به تماماً أنني خارج القطار. وقد يرواغني التفسير ويكون السبب مختلفا. .... كيف تسلك في الدنيا إن كان وجودها، كل السنين والشهور والأيام واللحظات الحلوة والمرة التي عاشتها، فضلة حركة عشوائية لقدر غريب؟ كيف تسلك في الدنيا؟ تعي ضمنا او صراحة انها عارية، عارية من المنطق، لاستحالة إيجاد أية علاقة بين السبب والنتيجة أو للدقة استحالة فهم الأسباب حين تتساقط على رأسها نتائج لا تفهم نتائج ماذا، ولم تفعل أي شيء ولم تع بأي شيء، لا لأنها صغيرة فحسب بل لأن وقوع السقف على رأسها كان نقطة البداية، فلماذا سقط السقف في الأول لا الآخر؟ ماذا تفعل؟ كيف تتعامل مع الدنيا؟ أقول اختياران لا ثالث لهما، إما أن يجتاحها حس عارم بالعبث، لا فرق، تعيش اللحظة كما تكون وليكن ما يكون ما دام المعنى غائبا والمنطق لا وجود له والضرورة وهم من بدع الخيال؛ أو تغدو، وهذا هو الاختيار الآخر، وقد وفرها الزلزال، كأنها الإنسان الأخير على هذه الأرض، كأن من ذهبوا أورثوها حكايتهم لتعمر الأرض باسمهم وباسم حكايتهم، أو كأنها تسعى في الدنيا وهم نصب عينيها ليرضوا عنها وعن البستان الصغير الذين حلموا ربما أن يزرعوه. تصيبها حمى من نوع غريب، حمى الزراعة، زراعة غريبة خارج الأرض، لأن الأرض سرقت واستحالة الزراعة إلا في الحيز المنزلي.”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #21
    رضوى عاشور
    “أردت أن أتشاغل بالزرع. غواني فانغويت. صرت أرويه. أقّلب تربته. أغذيه بالسماد. أنظف أوراقه. أدلله وأفكر فيه. ...لا أحب المزهريات الثمينة. ولا المزهريات الفخارية الملونة أو المنقوشة. أنفر من مزهرية تجذب العين. ما الداعي للزهور إذن؟ أضعها في أوان زجاجية، أوان عادية كالتي أحفظ فيها الزيتون أو البن أو السكر. حين أنهمك في رعاية الزرع لا أفكر إلا فيه. أرويه. أقلب تربته. أمسح الغبار عن أوراقه. أنقل نبتة ضاق عليها حوضها إلى حوض أكبر تنمو فيه براحتها. أكلم الزرع. دائماً أكلمه. أعلق على سلوكه بالتشجيع أو التأنيب. تعلّق مريم أنني أبدو كمدرِّسة تتعامل مع تلاميذ صغار. أستغرب التشبيه. أسألها:كيف؟ تضحك”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #22
    رضوى عاشور
    “لكن دائما تتعلم و ان ورد هذا فى الأول أو فى الختام , أن تتحمل . تنتظر و تتحمل لأن البديل أن يختل توازنك , بأختصار تجن .”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #23
    رضوى عاشور
    “لو ركضت مع كل خبر عن لغم في مكان لي فيه أصحاب أو معارف لقضيت يومي كله أركض في اتجاهات متعاكسة”
    رضوى عاشور , الطنطورية

  • #24
    رضوى عاشور
    “لكن دائمًا تتعلم وإن ورد هذا فى الأول أو فى الختام، أن تتحمل. تنتظر وتتحمل ﻷن البديل أن يختل توازنك، باختصار تجن...”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #25
    أحلام مستغانمي
    “.لذا، لنغفر للمغادرين عند نهاية حب كبير
    ،لعلّ من هجر قد فعل ذلك لأنّه أحبنا كما ليس في مقدور أحد أن يحبّ
    و لعلّ الخيار كان بين أن يموت حباً.. أو يجهز علينا هجراً”
    أحلام مستغانمي, شهيًّا كفراق

  • #26
    أحلام مستغانمي
    “أفتقد قلم الرصاص المدرسيّ، الذي بطرفه ممحاة. كان يخفّف من ذعري، لعلمي أنّ ما أخطّه قابل للمحو. وأنني في أداة واحدة أمتلك خيارين.‬
    ‫تمنيت لو أنّ الممحاة أداة من أدوات الحياة، لا من عدّة الكتابة. كي نمحو بها ما ندمنا على فعله في نص حياتنا المليئ بالحماقات.”
    أحلام مستغانمي, شهيًّا كفراق

  • #27
    أحلام مستغانمي
    “لم يدر الإنسان أين يواري جثمان الذاكرة، فاخترع القصائد والقصص والروايات لتكون مقبرة للكلمات.. ثمّ وقع في كمينها.”
    أحلام مستغانمي, شهيًا كفراق

  • #28
    Ahlam Mosteghanemi
    “فلا أجمل من أن تلتقى بضدك ,فذلك وحده قادر على أن يجعلك تكتشف نفسك”
    Ahlam Mosteghanemi, ذاكرة الجسد

  • #29
    Paulo Coelho
    “Maktub" (It is written.)”
    Paulo Coelho, The Alchemist

  • #30
    باولو كويلو
    “لا تقل شيئاً، إننا نحب لأننا نحب، لا يوجد سبب آخر كي نحب.”
    باولو كويلو, The Alchemist



Rss
« previous 1