“هبطت للأرضِ الغيومُ
تجسُ في السحنِ ودقها ؛ مسحةَ الانهمار التي غابت في النورِ الوضاحِ في ملامحي
أنادي يا آلامي غادري في هجعةٍ إلى الحبِ الأبدي،
في سجدةٍ ،
في انخطاطٍ
في رحيلٍ للولوجِ الذاتي
إلى غيمةٍ يكونُ الانصهارُ ترنيمةً تنمو في جسدي إلى اللغةِ يا سيد الحزن الأكبر. ”
―
هيثم محمد البرغش آل ريس,
يا سيد الحزن الأكبر