مولاي أرشيد أحمدو > مولاي أرشيد's Quotes

Showing 1-13 of 13
sort by

  • #2
    يوكيو ميشيما
    “ما من أحدٍ يستطيع أن يتصوّر إلى أيّ حد يمكن أن يكذب المرء حول مشاعره”
    يوكيو ميشيما, Thirst for Love

  • #3
    Marcel Proust
    “إن الكتب الجميلة مكتوبة بنوع من اللسان الأجنبي يضع كل واحد منا تحت كل كلمة معنىً، أو على الأقل صورة غالباً ما تؤدي معنى معكوساً. لكن المعاني المعكوسة تكون كلها جميلة حينما ترد في الكتب الجميلة.”
    مارسيل بروست

  • #4
    “لم تصنع اللغة من أجل الاعتقاد فيها وإنما من أجل الخضوع لها.”
    كليربارني, Dialogues

  • #5
    “إننا ننوب دائماً عن انسان آخر لن يتمكن من الكلام وذلك حتى في الوقت الذي نعتقد فيه أننا تكلمنا عن ذاتنا”
    كلير بارني, Dialogues

  • #6
    يوكيو ميشيما
    “ولعلّ المرض، ليس، بعد كل شيء، سوى تسارع لوتيرة الحياة”
    يوكيو ميشيما, Thirst for Love

  • #7
    Roland Barthes
    “تنتابني أحياناً، بدافع الانجراحِ أو الغبطةِ، رغبةٌ في أن أَهوِي.”
    Roland Barthes, A Lover's Discourse: Fragments

  • #8
    Roland Barthes
    “هذا الصباح (في الريف)، يخيم طقسٌ ضبابيٌّ. آلم (مما أجهل سببه). تراودني فكرة الانتحار، خالصة من أيّ ضغينةٍ (من غير أن أبتزّ أحداً). إنها فكرة باهتة، لا تُحطِّم شيئاً (لا "تكسر" شيئاً) بل تتماشى مع لون هذه الصبيحة و(سكونها، وخُلوِّها).”
    Roland Barthes, A Lover's Discourse: Fragments

  • #9
    Roland Barthes
    “<< هل أنا مُحِب؟ - أجل!، لأنني أنتظر>>. أما الآخر فلا ينتظر أبداً. أحياناً أودّ أن أمثل دور ذلك الذي لا ينتظر، أحاول أن أنشغل في مكان آخر، أن أصل متأخراً، لكنّي، في هذه اللعبة، أخسر دوماً: مهما فعلتُ أجد نفسي عاطلاً، سديداً، لا بل متقدماً. إذ ليست هُويّة المُحبّ المحتومة شيئاً آخرَ غير: أنا ذاكَ الذي ينتظر.”
    Roland Barthes, A Lover's Discourse: Fragments

  • #10
    Roland Barthes
    “الأكثر من ذلك أن النص أبخس حتى من خُفّ! لأن الخُفَّ صُنِعَ لقدميك (لمقاسك، ومتعتك)، كذلك تم صنع قالب الحلوى، أو اختيارُه على ذوقك: ثمة بعضُ التطابق بين هذه الأشياء وشخصك. أمَّا الكتابة فلا تتهيّأ لها هذه المحاباة. الكتابة جافّةٌ، بليدةٌ، إنها نوع من مرداس، تمضي غير آبهة، وبفظاظة، وبدلاً من أن تنحرف عن حتميّتها (اللغزية على كلّ حال)، قد تقتل "الأبَ، الأم، المحبوب". عليّ حينما أكتب، أن أعود إلى هذه البديهية (التي تمزّقني، بحسب ما أتخيّل): لا رفقَ في الكتابة، بل، بالأحرى، رعبٌ: تخنق الآخر، الذي يقرأ فيها، وهو بعيد عن أن يدرك فيها العطاء، تأكيدَ السيادة، والقوّة، والمتعة، والعزلة. ومن ثَمَّ مفارقة الإهداء القاسية: أريد، بأي ثمن، أن أقدِّم لك ما يخنُقك.”
    Roland Barthes , A Lover's Discourse: Fragments

  • #11
    Roland Barthes
    “بين أن تعشقَ، وأن تكون مُحِبّاً روابطُ صعبة: فإذا صحّ أن حال أن << تكون مُحِبّاً>> لا تُشبه أي شيءٍ آخر (فقطرةٌ من <<حالِ العشق>> مُذوَّبة في علاقة صداقةٍ غائمة تخلع عليها لوناً زاهياً، وتجعلُها مُنقطِعة النظير: أعلم، على الفور، أن ثمَّة <<حال العشق>> في علاقتي بفلان... بعلّان... مهما بلغ تماسكي من الحذر)، صحيح كذلك، أن في حالِ العشق <<فِعلَ عِشقَ>>: أريد أن أتملَّك بشراسة، لكنّي أعرف كيف أعطي بهمّة أيضاً. إذاً مَن يمكن أن يُفلح في هذه الجدلية؟ من سوى المرأة، تلك التي لا تتوجَّه صوبَ أي موضوع - فقط صوبَ... الهِبَة؟ لئن استطاع مُحبٌّ كهذا أن يصِل إلى أن <<يُحِبّ>>، فذلك في حدود تأنُّثه والتحاقه بطبقة المُحِبّات العظيمات، الخيّرات بما يكفي.”
    Roland Barthes, A Lover's Discourse: Fragments

  • #12
    Plato
    “غير أني قابلت كهولاً تتملك نفوسهم مشاعر مختلفة تماما، منهم سوفوكليس الشاعر، فقد كنت ذات يوم معه وسُئل: كيف أحوالك مع الحب الآن يا سوفوكليس؟ أو لا تزال فحولتك على ماهي عليه؟ فأجاب: لا تتحدث هكذا يا صديقي، فأنا أحمد الله على أنني تخلصت مما تتكلم عنه كما لو كنت قد تحرّرت من سيد مخبول متوحّش. - ولكمْ أعجبتني كلماته هذه، وما زال اعجابي بها اليوم على حاله. إذ لا شك أن الكهولة تتصف بميزة عظيمة من الهدوء والحرية. فعندما ترخي العواطف قبضتها، عندئذ نتحرر، لا من قبضة سيد مخبول واحد فحسب، كما قال سوفوكليس، بل من قبضة أسياد عديدين. والحق يا سقراط أن مظاهر الحزن هذه، وما تسمعه من شكوى عن الأقارب، يجب أن يعزى إلى سبب واحد، ليس هو الكهولة، وإنما أخلاق الناس وطباعهم، إذ أن من كان على خلق سمح هادئ لن يشعر بضغط الشيخوخة، أما من كان على عكس ذلك، فكهولته وشبابه معاً حمل ثقيلٌ عليه.”
    Plato, The Republic

  • #13
    Plato
    “تراسيماخوس: ذلك لأن البشر إنما يذمّون الظلم خوفاً من أن يصبحوا من ضحاياه، لا اشمئزازاً من ارتكابه.”
    Plato, The Republic

  • #14
    “قال محمد بن زكرياء الرازي: قصدني رجل من الصين فأقام بحضرتي نحو سنة تعلم فيها العربية كلاما و خطا في مدة خمسة أشهر، حتى صار فصيحا حاذقا سريع اليد. فلما أراد الانصراف إلى بلده قال لي قبل ذلك بشهر انى عازم على الخروج فأحب ان يمل على كتاب جالينوس الستة عشر لأكتبها، فقلت لقد ضاق عليك الوقت ولا يفي زمان مقامك لنسخ قليل منها فقال الفتى: أسئلك ان تهب لي نفسك مدة مقامي وتمل على بأسرع ما يمكنك فإني أسبقك في الكتابة، فتقدمت إلى بعض تلاميذي بالاجتماع معنا على ذلك فكنا نمل عليه بأسرع ما يمكنا فكان يسبقنا فلم نصدقه إلا في وقت المعارضة فإنه عارض بجميع ما كتبه. وسألته عن ذلك فقال: ان لنا كتابة يعرف بالمجموع وهو الذي رأيتم، إذا أردنا ان نكتب الشئ الكثير في المدة اليسيرة كتبناه بهذا الخط ثم إن شئنا نقلناه إلى القلم المتعارف والمبسوط. وزعم أن الانسان الذكي السريع الاخذ والتلقين لا يمكنه ان يتعلم ذلك في أقل من عشرين سنة. وللصين مداد يركبونه من أخلاط يشبه الدهن الصيني، رأيت منه شيئا على مثال الألواح مختوما عليه صورة الملك، تكفى القطعة، الزمان الطويل مع مداومة الكتابة.”
    ابن النديم, الفهرست



Rss