هبه > هبه's Quotes

Showing 1-30 of 98
« previous 1 3 4
sort by

  • #1
    رضوى عاشور
    “الذاكرة لا تقتُل. تؤلم ألماً لا يطاق، ربما. و لكننا إذ نطيقه تتحول من دوامات تسحبنا إلى قاع الغرق إلى بحر نسبح فيه. نقطع المسافات. نحكمه و نملي إرادتنا عليه.”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #2
    رضوى عاشور
    “أكتب... لأنني أحب الكتابة
    وأحب الكتابة... لأن الحياة تستوقفني، تُدهشني، تشغلني، تستوعبني، تُربكني وتُخيفني وأنا مولعةٌ بهـا”
    رضوى عاشور

  • #3
    رضوى عاشور
    “كيف يمكن للمرء أن يركض محموما في اتجاه انسان ثم يعود يركض في الاتجاه المعاكس؟”
    رضوى عاشور, خديجة وسوسن

  • #4
    رضوى عاشور
    “أن البشر كالمرايا يعكس الواحد منهم الكثير من وجه صاحبه”
    رضوى عاشور, فرج

  • #5
    رضوى عاشور
    “ما المنطق في أن أركض وراء الذاكرة وهي شاردة تسعى إلى الهروب من نفسها، شعثاء مُعَفّرة مُروَّعة مسكونة بِهول ما رأت؟”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #6
    José Saramago
    “... that's how life should be, when one person loses heart, the other must have heart and courage enough for both.”
    José Saramago, The Cave

  • #7
    José Saramago
    “‫هكذا هي الحياة ، كثيرا ما تتكون من أشياء تنتهي ، وتتكون من أشياء تبدأ أيضا ، لكنها ليست الأشياء نفسها على الإطلاق .”
    José Saramago, The Cave

  • #8
    José Saramago
    “نقول لفاقدي الإرادة ، من أراد استطاع ، وكأن وقائع العالم المريعة لا تتلهى في كل يوم عكس دلالة الأفعال النسبية وقلبها رأسا على عقب ، نقول للمترددين ، ابدأ من البداية ، وكأن تلك البداية هي الطرف المرئي دوما من خيط سيئ التشابك يكفي سحبه ومواصلة سحبه من أجل الوصول إلى طرفه الآخر ، طرف النهاية ،وكما لو أن بين أيدينا بين الطرف الأول والثاني ، خيطا ناعما متواصلا لم يكن علينا حل عقد فيه وفك تشابكات ، وهو أمر مستحيل في حياة كبة خيوط الحياة .”
    José Saramago, The Cave

  • #9
    José Saramago
    “يا لأولئك الذين يدفعهم الخوف من بلاء مستقبلي إلى البقاء جالسين على حافة الطريق يبكون ماضيا لم يكن أفضل من الحاضر.”
    José Saramago, The Cave

  • #10
    José Saramago
    “الضمائر تصمتُ أكثر مما هو مطلوبٌ منها، ولهذا أبتُدعت القوانين!!”
    José Saramago, All the Names

  • #11
    José Saramago
    “Each man knows himself, but only God knows all men”
    José Saramago, All the Names
    tags: god

  • #12
    José Saramago
    “حين يقوم الناس بجمع الأشياء، من المحتمل أنهم يفعلون ذلك لسبب من الممكن أن نطلق عليه بالغم الميتافيزيقي , ربما لأنهم لا يُطيقون فكرة أن الفوضى هي المتحكم الوحيد بالكون!!”
    José Saramago, All the Names

  • #13
    José Saramago
    “لستُ أفهم، إننا نعيشُ منذهلين الى حدٍ لا نلاحظ معه بأن ما يحدث لنا ،في كل لحظة، لا يمس ما يمكن أن يحدث لنا”
    José Saramago, All the Names

  • #14
    ليلى الجهني
    “الله عادل، لكن الحياة غير عادلة. الحياة ليست مكانًا للعدل، بل لاختبار حسّنا تجاهه”
    ليلى الجهني, 40 في معنى أن أكبر

  • #15
    ليلى الجهني
    “ابتلع معي يقينان أبتهل إلى الله دائمًا أن لا يحرمني منهما: يقيني بعدله ، ويقيني برحمته. إن ضاعا منِّي ، فإن حياتي كّلها ستؤول إلى خراب عظيم و مخزٍ لن يُقيله شيء ،ولن يغفره شيء.”
    ليلى الجهني, 40 في معنى أن أكبر

  • #16
    ليلى الجهني
    “أنني أكبر ، وأنفق جل وقتي كي أفهم الزمن ، فلا أفهمه لذا أشعر أنه عدوي الخفي الذي يضرب دون
    أن يكون باستطاعتي درء ضرباته عني .لاأعرف كيف يمضي ؟ ولم يمضي ؟ وكيف أننا نحيا فيه ونعجز أن ندركه كما ينبغى له؟
    أهو شيء يمرٌنا ونمرٌه ، أم حال تعترينا ؟ وإذا مضى فإلى أين يمضي ؟ أين تذهب كل أعوامنا التي تغادرنا ؟ أي تذهب ؟
    ولم لا يمكن أن نحتفظ بها في مكان ما كثيابنا وأشيائنا العتيقة ؟”
    ليلى الجهني, 40 في معنى أن أكبر

  • #17
    ليلى الجهني
    “تؤرقنى فكرة أنى محدودة فيما الحياة واسعة و غامضة و تنتظر من يغامر ..”
    ليلى الجهني, 40 في معنى أن أكبر

  • #18
    ليلى الجهني
    “اننى أكبر، وأتخيل أحياناً أن حياتى مشهد قصير فى فيلم طويل، تعرضه صالة عرض شبه خالية، ويشاهده انسان وحيد مرة ثم يمضى عنه. مشهد لا حوار فيه لأن الكلمات تقصر عن أن تحكيه أو لأنها بصورة ما تفسده، مشهد مثل مشهد إديت بياف فى فيلم La Mome وهى طفلة تجلس الى طاولة وتأكل من طبق أمامها، فيما يدخل عليها أبوها، ثم يستل دمية من تحت سترته كى يقدمها لها باسماً. دمية منهكة لطفلة أشد انهاكاً تبتسم لخير ضئيل، خير غير متوقع، خير غير مشروط، يحدث مرة واحدة فيما يبقى الى الأبد”
    ليلى الجهني, 40 في معنى أن أكبر

  • #19
    أمين معلوف
    “أيكون المرء متعجرفاً لو تمنى أن يكون بلده أقل رجعية، وأقل فساداً، و أقل عنفاً؟ أيكون متعجرفاً أو غير متسامح لو رفض عدم الاكتفاء بدمقراطية تقريبية و بسلم متقطع؟ إذا كان هذا هو الحال فأنا أجاهر بخطيئة التعجرف و ألعن قناعتهم الفاضلة”
    أمين معلوف, التائهون

  • #20
    أمين معلوف
    “نحبهم ثم يموتون و عبثاً نحاول استبقاءهم و لكنهم ينزلقون من بين أصابعنا و يرحلون و يموتون”
    أمين معلوف, التائهون

  • #21
    أمين معلوف
    “«.. المرء دومًا يزدري عصره، مثلما يُعظِّم الماضي. من السهل أن أتخيل نفسي جمهوريًا في برشلونة عام ١٩٣٧، أو مقاومًا في فرنسا ١٩٤٢، أو من رفاق تشي غيفارا. ولكن حياتي تجري هنا والآن، هنا وعليَّ الآن أن أختار: إما أن أنخرط، وإما أبقى بمنأى عن ذلك».”
    أمين معلوف, التائهون

  • #22
    أمين معلوف
    “في مسيرة الزمن، سيكون هناك دوماً، وأينما كنت، قبل وبعد، أشياء صارت خلفك واشياء سترتسم عند خط الأفق، ولن تأتي إليك إلا ببطء، يوماً بعد يوم.”
    أمين معلوف, التائهون

  • #23
    José Saramago
    “للهزيمة وجه حسن: إنها غير نهائية. وللانتصار وجه قبيح: إنه دائمًا نهائي.”
    José Saramago, Las pequeñas memorias

  • #24
    José Saramago
    “لا أعرف كيف يشعر أطفال اليوم بالوقت، لكن في هذه الأزمنة السحيقة، عندما كنا أطفالاً، كان يبدو لنا الوقت مصنوعاً من نوع خاص من الساعات، كلها بطيئة تزحف، لانهاية لها. كان علينا أن نقضي عدة سنوات لنبدأ ندرك، بلا وسيط، أن كل ساعة تتكون فقط من ستين دقيقة، وبعد ذلك، تيقنا من أن كل دقيقة لابد وأن تنتهي بعد ستين ثانية.”
    José Saramago, Las pequeñas memorias

  • #25
    José Saramago
    “بجانب أحد أبواب مخازن جرنديللا كان هناك رجل يبيع البالونات، وربما لأنني طلبت منه (وهو الأمر الذي أرتاب فيه كثيراً، لأن من ينتظر أن يعطوه يتجرأ ويطلب) أو ربما لأن أمي أرادت وهو شيء غير مألوف أن تجعلني اجتماعيا، صارت واحدة من هذه البالونات في يدي، لا أتذكر أكانت خضراء أم حمراء، صفراء أم زرقاء أو كانت بيضاء بكل بساطة، فما حدث بعد ذلك مسح من ذاكرتي اللون المفترض أن يظل ملتصقا بعيني للأبد، حيث أنها كانت أول بالونة أمتلكها في عمري كله البالغ ستة أو سبعة أعوام.

    كنا في طريقنا إلى الروسيو، عائدين إلى البيت، كنت فخوراً كما لو كنت أسوق العالم بأسره وأربطه بخيط وأطيره في الهواء، ثم سمعت فجأة شخصا يضحك من ورائي نظرت ورأيت. كانت البالونة قد انفشت وكنت أجرها على الأرض دون أن أنتبه وقد أصبحت شيئا قذرا، منكمشا، لا شكل له. وكان الرجلان القادمان ورائي يشيران إليّ بسبابتهما، أما أنا فقد كنت هذه المرة نموذجا للأراجوز البشري. لم أستطع حتى البكاء، أطلقت الخيط، أمسكت بذراع أمي كما لو كانت طوق النجاة وواصلت سيري. هذا الشيء القذر، المنكمش، عديم الشكل، كان في الحقيقة الحياة.”
    José Saramago, Las pequeñas memorias

  • #26
    علاء الديب
    “اكتشاف التفكير كأنه الوقوع فى الحب. الموضوع لا جسد له، مطلق، منتشر فى كل الكائنات ولذة التفكير والاكتشاف تقود الى غابات وسهول خضراء بلا حدود ، تسمعنى موسيقى الوجود بكراً ، تولد لأول مرة، تذيقنى خمراً هى الثقة بالنفس والتواجد فى مركز الوجود”
    علاء الديب, وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري

  • #27
    علاء الديب
    “لقد تم بسرعة تأميم كلمة " الثورة " ، دون أن تعيش حرة قوية فى النفوس . لا أعرف كلمة أكثر قدرة على ايقاظ البشر من كلمة الثورة ، انها تعنى القدرة على التغير ، و الحماس ، و وضوح الهدف ، و امتلاك الوسائل للفعل و الحرية فى الاقدام عليه .. و لكن سرعان ما تتحول الثورات الى " أنظمة " و " أجهزة " و " مصالح ".”
    علاء الديب, وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري

  • #28
    علاء الديب
    “أرى شرخ الزجاج الذي بدأ دقيقًا ثم اتسع.
    الشرخ الذي لا يرتق ولا يجبر.
    أراه وهو يتكون في نفسي.”
    علاء الديب, وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري

  • #29
    علاء الديب
    “ذاكرتي حياتي. أدافع عنها وكأنها حريتي.
    ذاكرتي للوجوه من حولى، لنفسى، للمواقف، للأحداث:
    المجسم منها والمسطح. ما يجرح ويسيل الدم، وما يتسلل بطيئا إلى العظم والنخاع.
    ذاكرتي للأيام والليالى، للشمس والقمر .. لتبدل الفصول والأحوال.
    ذاكرتي للمرض والمحنة. ذاكرتي للضوء، وظلام الهاوية.
    ذاكرتي : حريتى، عذابي. أتمسك بها وتتمسك بي.
    مع ذاكرتى، أحارب .. آخر معاركى، وفيها لا أقبل الهزيمة.”
    علاء الديب, وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري

  • #30
    رضوى عاشور
    “المشكلة يا ولد أن قادتنا كانوا أصغر منا، كنا أكبر و أعفى و أقدر لكنهم كانوا القادة، انكسروا فانكسرنا”
    رضوى عاشور, ثلاثية غرناطة



Rss
« previous 1 3 4