وقفة قبل المنحدر Quotes
وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
by
علاء الديب937 ratings, 3.63 average rating, 222 reviews
وقفة قبل المنحدر Quotes
Showing 1-30 of 30
“ تعلمت أن أحب الكلمات. تعلمت ألا أرددها دون فهم أو ادراك. فهم الكلمات ومحبتها كان هو المفتاح السحرى الذى يقودنى الى بهجة العقل ونعيم الفهم والتفكير”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“هى صفاتى وأنا أحملها
تهمة لا أنكرها وشرف استطيع بصعوبة أن أدعيه”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
تهمة لا أنكرها وشرف استطيع بصعوبة أن أدعيه”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“كل ما أريده هو أن يكون لى ذاكرة لا تعرف الصفح أو النسيان ، ذاكرة لا تقبل العزاء”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“عدت اعرف ان لعن الظلم لا يجدي
مديح العدل لا يجدي
وخلع الشوك لا يكفي
وقول الشعر محض خيانة!”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
مديح العدل لا يجدي
وخلع الشوك لا يكفي
وقول الشعر محض خيانة!”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“اكتشاف التفكير كأنه الوقوع فى الحب. الموضوع لا جسد له، مطلق، منتشر فى كل الكائنات ولذة التفكير والاكتشاف تقود الى غابات وسهول خضراء بلا حدود ، تسمعنى موسيقى الوجود بكراً ، تولد لأول مرة، تذيقنى خمراً هى الثقة بالنفس والتواجد فى مركز الوجود”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“مع ذاكرتى أحارب .. آخر معاركى ، وفيها لا أقبل الهزيمة”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“رأيت أكثر - بكثير - من أن أكون بريئًا”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“إن ما يثيرني هو عدم شعوري بالارتياح مع أي إنسان تقريبا”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“لا أحد يشعر بمعنى التخلف ، قدر ذلك الكائن الذى يطلق عليه " المثقف " .
المثقف ، تركيبة غريبة تطمح دائماً الى أن تعيش فى المعانى المطلقة و المجردة للأشياء. أقدامه مغروسة فى طين الواقع ، و عيونه الفاحصة المدربة ، قادرة على اكتشاف أصغر ما فى واقعه من متناقضات مزعجة . احساسه المركب المعقد قادر على تكبير الأخطاء ، و روؤية ما خلفها من معان و دلالات ، الأدهى و الأمر .. أن أغلب أحلام المثقف مرتبطة بفهم الواقع و القدرة على تغييره . وضعه المعلق دائماً بين الحلم و الواقع ، يجعل منه وتراً مشدوداً . وضعه هذا يجعله يعيش اللحظة مرتين .. يذوق المر .. مرتين . و يندر أن يبقى فى فمه طعم لحلاوة.”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
المثقف ، تركيبة غريبة تطمح دائماً الى أن تعيش فى المعانى المطلقة و المجردة للأشياء. أقدامه مغروسة فى طين الواقع ، و عيونه الفاحصة المدربة ، قادرة على اكتشاف أصغر ما فى واقعه من متناقضات مزعجة . احساسه المركب المعقد قادر على تكبير الأخطاء ، و روؤية ما خلفها من معان و دلالات ، الأدهى و الأمر .. أن أغلب أحلام المثقف مرتبطة بفهم الواقع و القدرة على تغييره . وضعه المعلق دائماً بين الحلم و الواقع ، يجعل منه وتراً مشدوداً . وضعه هذا يجعله يعيش اللحظة مرتين .. يذوق المر .. مرتين . و يندر أن يبقى فى فمه طعم لحلاوة.”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“الانسان المتحضر هو من يبقى تاريخه حيا”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“صار أغلب البشر المحيطين بي حالات أو نماذج، أما الإنسان فقد أصبح نادرًا”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“أنت الآن طائر حبيس فى قفص المعرفة، و الفكر. الفلسفة هى التى ستجعلك تحلق فى سماء العالم . ليس مثل الفلسفة شيئاً يجعل من هذا الواقع الضيق عالماً بلا حدود. فى مكان ما سوف يلتقى الفكر بالعمل . سيصبح الحلم نضالاً ، و رغبة فى التحقيق .”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“الأمم المتحضرة هى التى لا تدفن تاريخها ، و لا تكرر مآسيها .”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“لم يعد أمامى سوى أن اقوم أنا بالاكتشاف الشخصى لمعانى كل تلك الكلمات وغيرها.. شخصى بمعنى أن أعرف المعنى داخلى وفوق أرضى، أن أعانى البحث وأن اتصور الفهم يلمع فى داخلى”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“مسئولية تغيير العالم تتحلل إلى تمرد عليه، والتمرد ينفك إلى شعور بالغربة والاغتراب، والغربة تقود إلى رصد الملل ومتابعة التكرار.”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“كان على أن أعيش السجن، فى بيتى، وشارعى، وعملى. كان على أن أضاجع كل ليلة جسد الحلم الميت والآمال المحبطة.”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“لقد تم بسرعة تأميم كلمة " الثورة " ، دون أن تعيش حرة قوية فى النفوس . لا أعرف كلمة أكثر قدرة على ايقاظ البشر من كلمة الثورة ، انها تعنى القدرة على التغير ، و الحماس ، و وضوح الهدف ، و امتلاك الوسائل للفعل و الحرية فى الاقدام عليه .. و لكن سرعان ما تتحول الثورات الى " أنظمة " و " أجهزة " و " مصالح ".”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“أعاند أن تضيع حياتى وكلماتى وأفعالى بين العبث وضرورة الرسالة”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“ليس " التخلف" فقراً فقط. إنه كائن أخطبوطي، ولد في الظلام من الفقر والجهل. وعاش في الغفلة والبلادة. تربى في العجز وضيق الأفق. التخلف بالنسبة لي جسد حي، أصارعه في كل لحظة من لحظات وجودي: في بيتي، في عملي، في الشارع، في الوجوه، والمشاعر، في مداخل المدن، وتحت الكباري، في العلاقات بين الناس، في الحب.. فيما أقرأ وأتناول.. فيما أرضى عنه وفيما أرفضه.”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“أرى شرخ الزجاج الذي بدأ دقيقًا ثم اتسع.
الشرخ الذي لا يرتق ولا يجبر.
أراه وهو يتكون في نفسي.”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
الشرخ الذي لا يرتق ولا يجبر.
أراه وهو يتكون في نفسي.”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“شعورى غداً ..
سيكون كشعوري اليوم .
أكره, أن أرى ..
تلك الشمس المسائية .. الغاربة .”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
سيكون كشعوري اليوم .
أكره, أن أرى ..
تلك الشمس المسائية .. الغاربة .”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“ذاكرتي حياتي. أدافع عنها وكأنها حريتي.
ذاكرتي للوجوه من حولى، لنفسى، للمواقف، للأحداث:
المجسم منها والمسطح. ما يجرح ويسيل الدم، وما يتسلل بطيئا إلى العظم والنخاع.
ذاكرتي للأيام والليالى، للشمس والقمر .. لتبدل الفصول والأحوال.
ذاكرتي للمرض والمحنة. ذاكرتي للضوء، وظلام الهاوية.
ذاكرتي : حريتى، عذابي. أتمسك بها وتتمسك بي.
مع ذاكرتى، أحارب .. آخر معاركى، وفيها لا أقبل الهزيمة.”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
ذاكرتي للوجوه من حولى، لنفسى، للمواقف، للأحداث:
المجسم منها والمسطح. ما يجرح ويسيل الدم، وما يتسلل بطيئا إلى العظم والنخاع.
ذاكرتي للأيام والليالى، للشمس والقمر .. لتبدل الفصول والأحوال.
ذاكرتي للمرض والمحنة. ذاكرتي للضوء، وظلام الهاوية.
ذاكرتي : حريتى، عذابي. أتمسك بها وتتمسك بي.
مع ذاكرتى، أحارب .. آخر معاركى، وفيها لا أقبل الهزيمة.”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“البشر ينسى والأمم تنسى.
الإنسان المتحضر هو من يبقى تاريخه حياً .. الأمم المتحضرة هى التى لا تدفن تاريخها ولا تكرر مآسيها. يقول كاتب كوبى يصف حال شعبه كواحد من شعوب العالم الثالث: “نحن لا نعرف المدنية لأن التمدن هو القدرة على ربط الأشياء بعضها ببعض، دون إهمال شىء أو نسيان شىء، إننا ننسى الماضى بسهولة وننغمس كثيرا فى الحاضر”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
الإنسان المتحضر هو من يبقى تاريخه حياً .. الأمم المتحضرة هى التى لا تدفن تاريخها ولا تكرر مآسيها. يقول كاتب كوبى يصف حال شعبه كواحد من شعوب العالم الثالث: “نحن لا نعرف المدنية لأن التمدن هو القدرة على ربط الأشياء بعضها ببعض، دون إهمال شىء أو نسيان شىء، إننا ننسى الماضى بسهولة وننغمس كثيرا فى الحاضر”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“على تلك الصخور الملعونة: الحقائق. الإمكانيات والظروف، أرى كائناتى الأثيرة الوردية تتحطم فى صمت، دون دماء أو صراخ أو مآسى .. تتحطم فى صمت كأنها لم تكن.
أشاهد تحطمها: صاغرا، بليدا، متخلفا. غير قادر حتى على تحطيم سور بيتى أو تخطى حدود مدينتى.”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
أشاهد تحطمها: صاغرا، بليدا، متخلفا. غير قادر حتى على تحطيم سور بيتى أو تخطى حدود مدينتى.”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“ليس مثل الفلسفة شيئاً يجعل من هذا الواقع الضيق عالماً بلا حدود”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“شيءٌ واحد واضح وسط كل هذه القتامة، يبدو ناصعًا، وكأنه شمس منتصف الليل، هو أن هذا الشعور بالتخلف لم ينقلب إلى شعور مزمن "بالقرف" أو الاشمئزاز لا من النفس ولا من الواقع، شعورٌ بالتخلف يدفعني ـ لسببٍ لا أدريه ـ إلى مزيدٍ من الانتماء، مزيد من ذلك الحلم الساذج البسيط المستحيل: الحلم بأن يعيش الناس من حولي واقعًا جديدًا”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“كنت ذلك الإله الصغير، القادر على فهم كل شيء بلا تردد، القادر على الحلم بأي شيء دون حدود، الإله.. الذي يعاني عذابًا مقدسًا هو عذاب النمو والنضوج. معاني الكلمات ساكنة فيها مستقرة: الحب يعني الحب. الوطن يعني الوطن. الشرف هو الشرف. لم يحدث بعد، أي خصم أو إضافة، ولم تجرِ في العقل والشعور -بعد- حسابات مستترة في الخفاء.
أحمل على أكتافي مسئولية تغيير العالم، ليست مسئولية نظرية أتكلم عنها -لكنه شعور أكيد. أمارسه في كل لحظة، ويرتبط بكل خطة صغيرة أقيمها، أو جدول أصنعه لتنظيم اليوم. العالم حضن أب كبير، يضمني في فرح، ويرصد حركاتي في اهتمام.
ما أقصر ذلك الوقت. وسرعان ما تتبدل الفصول.
على تلك الصخور الملعونة: الحقائق، الإمكانيات والظروف، أرى كائناتي الأثيرة الوردية تتحطم في صمت. دون دماء أو صراخ أو مآسي تتحطم في صمت كأنها لم تكن.
أشاهد تحطمها: صاغرًا، بليدًا، متخلفًا. غير قادر حتى على تحطيم سور بيتي، أو تخطي حدود مدينتي.
مسئولية تغيير العالم تتحلل إلى تمرد عليه، والتمرد ينفك إلى إحساس بالغربة والاغتراب. والغربة تقود إلى رصد الملل ومتابعة التكرار.
شعوري غدًا..
سيكون كشعوري اليوم.
أكره أن أرى..
تلك الشمس المسائية.. الغاربة.”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
أحمل على أكتافي مسئولية تغيير العالم، ليست مسئولية نظرية أتكلم عنها -لكنه شعور أكيد. أمارسه في كل لحظة، ويرتبط بكل خطة صغيرة أقيمها، أو جدول أصنعه لتنظيم اليوم. العالم حضن أب كبير، يضمني في فرح، ويرصد حركاتي في اهتمام.
ما أقصر ذلك الوقت. وسرعان ما تتبدل الفصول.
على تلك الصخور الملعونة: الحقائق، الإمكانيات والظروف، أرى كائناتي الأثيرة الوردية تتحطم في صمت. دون دماء أو صراخ أو مآسي تتحطم في صمت كأنها لم تكن.
أشاهد تحطمها: صاغرًا، بليدًا، متخلفًا. غير قادر حتى على تحطيم سور بيتي، أو تخطي حدود مدينتي.
مسئولية تغيير العالم تتحلل إلى تمرد عليه، والتمرد ينفك إلى إحساس بالغربة والاغتراب. والغربة تقود إلى رصد الملل ومتابعة التكرار.
شعوري غدًا..
سيكون كشعوري اليوم.
أكره أن أرى..
تلك الشمس المسائية.. الغاربة.”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“كل ما في قلوب المصريين من حضارة و مرونة - يتحول - هناك في البلاد الخليجية حيث النفط - إلى غلظة قاسية.الرغبة الحارقة المتعجلة في المال تحول الإنسان إلى كائن آخر ، لابد و أن يكون هناك دائما - ملء اليد - مبرر واضح و سريع لهذه الغربة ، و هذا الشقاء”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
“كان جو الميناء (الخليجي) الحار الرطب الذي نزلت للعمل فيه ، صفعة على وجهي.
الهواء في الشارع المفتوح ثقيل و كثيف، له رائحة في الأنف و طعم في آخر الخلق ، هلي هي الرطوبة ؟ أم رائحة البترول ؟ أم هي رائحة عرقي - أنا - الذي يلتصق لزجا بجسدي
أين يا دنيا نسيم العصر في مصر.”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
الهواء في الشارع المفتوح ثقيل و كثيف، له رائحة في الأنف و طعم في آخر الخلق ، هلي هي الرطوبة ؟ أم رائحة البترول ؟ أم هي رائحة عرقي - أنا - الذي يلتصق لزجا بجسدي
أين يا دنيا نسيم العصر في مصر.”
― وقفة قبل المنحدر: من أوراق مثقف مصري
