زحمة كتاب للنشر > زحمة كتاب's Quotes

“جميعنا نحيا لنبحث عن الحب في كل طريق نسلكه، فأحدنا يحتاج لرفيق يعينه على دربه، والآخر يبحث عن أب يعطى له نصيحة تساعده في السير وعدم التوقف، وقد يحتاج أحدنا زوجة تكون الدفء والحنان الذى يجعله يهرب من العالم إليها، كي تكون الدواء لكل مرض قد يصيبه .”
― محسن ماهر, بداية طريق

“في النهاية كلنا باحثون عن الحب ولكن الطرق مختلفة .”
― محسن ماهر, بداية طريق

“مر الفاروق عمر بن الخطاب يوما على قوم يشعلون النار لتذهب عنهم برودة الجو فقال لهم يا أهل الضوء ولم يقل يا أهل النار كلمة بسيطة قد تغير الكثير قد تجعل حب الشخص قد يأسر قلبك ... وقد تجعله يبغضه للأبد”
― محسن ماهر

“إن الله أعظم من أن يخلقك ويتركك للحياة تأكد دائما أنه يمهد لك الطريق في جميع أفكاره.... حتى لو حدثتكونفسك بغير هذا ، طمئنها بأن الله معها الله بجانبها .... طريقك ينتظرك فإبدأ الآن”
― محسن ماهر, بداية طريق

“وها أنا الآن تطأُ أقدامي إحدى الحانات التي لم يكن عقلي يحلم
حتى بالدخول إليها فطالما كنت أنا الشخص الذي يخاف الله ويحاول جاهداً أن يبتعد عن كل ما يغضبه، كثيراً ما كانت تغلبني النفس وتدلني إلى المعاصي ولكن كنت أعود مرة أخرى إلى اللة باكياً فأظل أستغفره وأرجوه بالعفو ولم يكن يوما يخذلني ، فكيف يخذلني وهو الرحمن؟! ألا يقولون إن النفس لأمارة بالسوء...... فكث ريا ما كانت تأمرني نفسي بالذنب ولكن كنت أعود إلا ذنبا واحدا
لم أستطع العودة منه وهو العشق!”
― نهاد محمد, المرآيات السبع

“أغمضُت عينى ، وبعد قليل من الثوانى اذا بى أرى أناس مجتمعون فى مكان واسع جدا ، وفى يد كل شخص سيف ؛ حتى الأطفال يحملون السيوف وأربعة من الأشخاص يجرون خلفهم شخصا مربطاً بالحبال من كل جهه ، وأخرون يهتفون فليموت موشيل .. فليموت موشيل .........
تركت كل هذا وتوجهت نحو امرأة تضحك بإستهزاء وتقول … لكل جبار نهايته وها قد أتت نهايتك ياموشيل”
― نهاد محمد, المرآيات السبع

“فالتفت خلفى لأرى من أين هذا الصوت ……
فإذا بى أرى رجلاً عجوزاً يحمل عكازاً له ، وقد
شاب جميع شعره …. له لحية بيضاء طويلة ..
جسده منحنى .. يسير ببطئ شديد وكأنه قد بالغ المائة عام ، ولكن هيئته وملابسه غريبة ، كأنه من عالم أخر غير عالمنا ... هممت بالرد على سؤاله سريعاً بعد أن استطعت إستيعاب الموقف .
= أُدعى أسر وأريدُ الذهاب إلى المرايات السبع .
_ المرايات السبع ! ...
هيا يافتى عد إلى بلدك وكف عن هذا الهراء..”
― نهاد محمد, المرآيات السبع

“مرحبا بك يا آسر في أرض الظلام”
― نهاد محمد, المرآيات السبع

“أيستطيع الحب أن يمحو قبيلتين من الوجود؟!
وهل للمحب أن يقتل طفل محبوبته لأنه لم يملكها؟ هل لنار الحب أن تكون هكذا؟ ما هذا الحب الغريب الذي لم أعهده من قبل، إنه ليس حباً بل
إنه لعنة....”
― نهاد محمد, المرآيات السبع

“غَزَوتِ فُؤادِي فَاستَوْطَنِته.”
― نهاد محمد, المرآيات السبع

“فغالباً ما يأتي الملاذ متأخراً.... ولكن ما أجمل النهايات
رواية طاير يا هوا”
― منة الله رأفت

“مر على فُراقِها عاميين وهو فى مَكانِه لا يتقدم يَجول فى خاطرهِ كل الذكريات التى تجمعهما منذ أن كانا معاً فى نفسِ المدرسه حتى اصبحا سوياً أباً وأماً لطفلين احمد ورنا, أحَبها كثيرا وأحَبتهُ أكثر بكثير.”
― يسرا النوبي, سجين عشقه

“من بين كل الصور وجد صوره لأروى وهى فى السادسه من عمرها مرتديه فستان قصيرلونه احمر وشعرها البنى اللامع ينسال على جبهتها، فتجذبه الصوره إلى أمواج الذكريات الماضيه والتى تبحر فى عالمه منذ أكثر من 25عاماً.”
― يسرا النوبي, سجين عشقه

“تتوالى الأيام وتجرى فى حياه أروى محاوله أن تخفى الثقب الذى أحدثه الوعد فى قلبها ,وتقلل من الألم الذى تعانى منه فى صدرها منذ أن أتخذت ذلك القرار الصعب.”
― يسرا النوبي, سجين عشقه

“أيقن كلا منهما مدى عشقه للآخر وأن الصداقة قد تخلل من بينها الحب ليطغى على علاقتهما سويا ويرسم لهما ملامح أخرى للعلاقه”
― يسرا النوبي, سجين عشقه

“فمفهوم الإخلاص بالنسبه لها ذهب مع مفهوم الحب ولم يعد ,أو ربما رفض العوده لهذا العالم البغيض ,هؤلاء البشر الذين يصارعون الحياه وما فيها بمفاهيم أخرى كالمال والشهوه وتحقيق الرغبات بشتى السبل حتى السيىء منها ,فهى لم تعرف فى حياتها سوى مفهوم الخيانه الذى كان مغروس فى صميم مفاهيمها.”
― يسرا النوبي, سجين عشقه

“كم تمنى تلك اللحظه التى سيصرخ بها بصوت مسموع ويخرج كل مابداخله , يبكى بآهااااااااات تصل لآخر العالم عليها ,وينثر دماء ذلك الجرح الذى يشق صدره لنصفين.”
― يسرا النوبي, سجين عشقه

“تستمتع بكلامه ,تسرح بتفاصيله ,فى مدى إخلاصه لها ,وفى ذلك البحر من الوفاء لزوجته الذى يغوص بأعماقه دون أن يكل أو يمل يتجرع ملوحه فراقها ولا يتعب.”
― يسرا النوبي, سجين عشقه

“إن الفتاة الحرة، القوية، الواثقة بالله، لا تحتاج إلى التفريط في فرضية حجابها لتثبت جمالها في غير موضعه الصحيح، خُلقنا بغريزة حبّ الجمال، وعلى هذا النحو يأتي الجهاد الذي نثاب عليه، فكوني قويةً في زمن الفتن.”
― ابتسام القاضي

“هل فكرت يومًا..
أن الضغوط الاجتماعية التي تمارس علينا كل يوم، هي أكثر ما يسبب لنا الكآبة والإحباط؟
عرفت ذلك من زمن بعيد، لذلك.. سأهديك رفيقًا لابد سيترك فيك أثرًا .. لابد سيغير حياتك للأفضل..
النصوص فيه ليست خفيفة أبدًا ..
ثقيلة.. موجعة أحيانًا، وصادمة أحيانًا أخرى ،،
تفاجئك بمواجهة مع ذاتك .. تعرّي أفكارك وسلوكك من الأغلفة الزاهية والمبررات التي نسميها عادات وتقاليد.. هكذا تعودنا، فلنبق هكذا..
كلًا يا فتى، لربما خلف ما نرتكب ظلم كبير وأذى يكسر القلوب ويحطم النفوس الرقيقة..
وأنت أيها البريء المختفي خلف ستار قاتم، تخاف المواجهة وتخشى غضب من حولك، ليس من داعٍ للخوف بعد الآن.. هذا الكتاب حي يتنفس ويتحدث، سيخاطبك بلهجة الأب العظيم، الأم الحنونة، والحبيبة التي تسندك حين تكسرك الدنيا أو تكاد..
بين سطوره سترى أن بذرة الخير والفضيلة أصبحت شجيرة وتريد أن تكبر، ستكبر بك حين تصحح مسارك.. حين تفكر قبل أن تنطق وتفعل.. وتسأل نفسك: أيحق لي قول هذا، أيجوز أن أفعل ذلك؟
الحق بيّن.. كشمس لاتغيب.. سيساعدك"خارج السرب" ويزيح الغمامات السود، كل شيء واضح الآن.. هل ستعود لفعل ماكنت تفعل؟ هل ستسمح لهم أن يسلبوا منك حقوقك؟
هنا بين دفتيه، جرعات القوة وسلاح قوي لا يهزم، إذ أن هذا السلاح يستمد قوته من الحق المبين، والحق باق .. والباطل زائل لايدوم ..
صحيح أنني فتاة، لكنني لم ولن أكون ضعيفة يومًا .. وأنا إلى جانبك لتكون أقوى.. أكثر شجاعة وثباتًا على موقفك حين تعلم أنه صائب ..
وبعد أن ترافقه في رحلاته واسفاره العديدة في صفحاته الكثيرة، سيسري في داخلك إحساس بالسعادة والرضا، تأتي السعادة حين نعيش دون ضغوط وقيود خانقة بالية، أنت الآن أقوى .. وأنا بما أنجزت سعيدة .. غاية السعادة،،”
― زحمة كتاب

“يتخلل الكتاب.. باسلوب ساخر العلاقة في جميع مراحلها والمعارك الزوجية....مع إرشادات ونصائح للزوجين للتعايش ودحر الخلافات بينهما
من القرأن والسنة
#حسام_الدين_محمد_مدبولي”
― حسام الدين محمد مدبولي

“هل تعرف ذلك الإحساس المفاجئ برغبة تناول شيءٍ ما، دون شعورك بالجوع وأي سببٍ وجيهٍ آخر؟
هذا هو ما يسمى بـ "شهوة الغذاء"، ونادرًا ما تجلب هذه الرغبةُ الخيرَ لأجسامنا.
وتشرح أخصائية التغذية والحميات "ماري بيث سودس"، من مركز جامعة ميريلاند الطبي أن "الرغبات" تكون رغبات عاطفية، مضيفة أن هناك فرقًا بين الجوع الفعلي والجوع العاطفي، الذي يكون رغبة في تناول نكهة ما، وليس حاجة للطعام لسد الجوع.
كذلك في الحب ليس بالضرورة أن يكون الإنسان جائعًا أو محرومًا من تلك الرغبة أو الشهوة العاطفية، ولكن يمكن في ظل الملل أو فقدانه للكثير من المشاعر في صخب الحياة أن يشتهي الحب ،أن يكون له رغبه في تناول الحياة بنكهة اشتياق ولوعة حنان ..ودفء غموض الإثارة ، ويسعى إلى الحصول عليه بكل الوسائل ليرضي غريزته ونفسه ومشاعره، ليرضي أشياء يخفيها خوفًا من ذلك المجتمع الناقم للحياة، الرافض والقامع للمشاعر الوجدانية، فالجوع العاطفي أصبح الشبح المؤرق لحياتنا.

#طاير_يا_هوا✨
منة الله رأفت”
― منة الله رأفت

“#ركام
#شيماء_الشكر
في التعلق أذى،وفي الفراق وجع والوقوف في المنتصف مؤلم..فالذكريات تظل تُطاردنا كل ليلة تخبرنا أن النسيان مستحيل حتى وإن كان كل شيء انتهى بِانكسار الأرواح.
نظل نُكابر بأننا أقوى؛بينما الفؤاد يُصارع احاسيس شتى ممزوجة بالحنين والندم،بالحب والكره،بالإشتياق والنفور،بالرغبة في العودة والمغفرة وبرفض ماكان أن يعود.
تيار من التناقض يعيشه كل من مَرَّ بتجربة الهجر وخُذل،ريح عاتية من الغدر تهدم جدار الثقة الذي بناه بصدق.”
― شيماء الشكر, ركام

“البؤس ،الحب،العطاء، الحكمة ، الانانية...قد لا تكون الدوائر كلها من مصدر واحد هو ذاتك لكن كما ترون الخمسة دوائر يجب ان تتقاطع وقد تظهر دائرة سادسة ايضاً وهي الانحطاط كامتداد لدائرة الأنانية عندما تسمو بوضاعتها...”
― حسام قنديل, زفير

“تحدثتُ في هذا الكتاب عن إسم الله اللطيف، كنتُ كثيراً ما اردده واسمعه.. ولكني لم اكن اعرفه حق المعرفة.. فمالفرق بين اللطف والرحمه؟ وما الفرق بين اللطف والرفق؟


تحدثت عن لُطف الله بعباده.. وعن لُطف الله بالوالدين، ولُطف الله بأنبياءه.. إن ربي لطيف .. قالها يوسف عليه السلام، فرميه في الجُب كان لُطف وبُعده عن ابيه كان لُطف، والكثير من الابتلاءات التي تتابعت عليه لتكون النهاية ان صار ملكاً لمصر.


اترك ما بقي مما تحدثتُ عنه لكي تستكشفه انت .. وتذكر دائماً إن ربي لطيف، وأن الفرَج قريب، فإطمئن."


كتاب إن ربي لطيف .. صدر حديثاً
للكاتب:عبدالرحمن مسعد.”
― عبد الرحمن مسعد, إن ربي لطيف

“رواية " أزيز الجحيم"
قصة خيالية، تلخص ما حدث في العراق بعد ٢٠٠٣ بشكل فنتازي، سيد الرمال المتحركة يستخدم سحره للسيطرة على عقول الناس وتجنيدهم لتنفيذ ماربه، يتصدى له ازاد بشجاعة، حبه لرواسي يلهمه التضحية، يقدم جسده قربانا للحرية والانفكاك من اغلال الهمجية.
#ازيز_الجحيم
للكاتب /"نوار النجار”
― نوار النجار, أزيز الجحيم

“سواسية ..

رواية إجتماعية وقبل ذلك كله هي عن الإنسانية وعن المرأة وعن المجتمع، ذلك المجتمع الذي لا يرى في الأنثى سوى جسدٌ ورغبات.
#سواسية”
― منة الله رأفت, سواسية

“روايه سجين عشقه روايه دراما رومانسى عن ساكنون سجون الماضى بذكرياته السعيده وأوجاعه أيضا.... يأبون الخروج ...رافضين بدء عهد جديد يجمعهم بمستقبل لا يرغبوه بدون احبائهم، فإن غابت أجسادهم،لن تغيب أطيافهم وذكراهم أبدا .”
― يسرا النوبي, سجين عشقه

“كتاب "نسائم السعادة"

كتاب ديني يشرح للإنسان كيفية التوازن بين الدين والدنيا، واكتساب محبة الله سبحانه، ومن ثمَّ يتحدث عن مفاهيم دينية كثيرة يحتاجها شبابنا لقلة الحديث عنها، فينتقل بالقارئ من مشهد إلى مشهد، ومن رواية إلى رواية، مُستعينًا بكتاب الله العظيم وسنة رسوله الكريم.”
― ممدوح حسب الله, نسائم السعادة

“فتاة مصر» ليعقوب صروف : صورة للمجتمع المصري أوائل القرن العشرين

من المفترض اليوم أن يكون السجال الكبير الذي كان يدور بين الفينة والأخرى من حول «الرواية العربية الأولى» قد حُسم. وتحديداً في اتجاه أن رواية «زينب» لمحمد حسين هيكل ليست هي الرواية الأولى التي كتبت في مصر كما في أنحاء أخرى من العالم العربي. فمنذ زمن صارت هناك أماكن لعشرات الروايات العاطفية والتعليمية والتاريخية التي صدرت قبل رواية «زينب» وصارت هناك أماكن لعشرات الكتاب الذين سبقوا هيكل الى فن الرواية. فهناك علي مبارك (في «علم الدين») وجرجي زيدان (في رواياته عن تاريخ الإسلام) وفرنسيس المراش ومحمد لطفي جمعة وبخاصة محمد المويلحي (في «حديث عيسى بن هشام») ويمكن للائحة أن تطول، لكننا سنكتفي بأن نضيف إليها هنا اسماً قد يستغرب كثر وجوده: اسم عالم كبير وصحافي عريق هو يعقوب صروف الذي كانوا قلة الى فترة قريبة، أولئك الذين يعرفون أنه خاض في فن الرواية. بل كتب ثلاث روايات، على الأقل، صدرت وقُرئت قبل «زينب» بسنوات، وهي «فتاة الفيّوم» و «أمير لبنان» و «فتاة مصر». ولئن كانت هذه العناوين تحيل الى لبنان ومصر تباعاً فما هذا إلا لأن الكاتب عاش ونشط في البلدين وكان يعرفهما جيداً حتى وإن صدرت الروايات الثلاث في الشقيقة الكبرى.

وتعتبر رواية «فتاة مصر» الأشهر بين روايات صروف. بل لعل في الإمكان حسبانها بين الروايات الأقوى سبكاً والأسلس لغة، والأقرب الى حراك المجتمع المديني المصري وتقلباته خلال الفترة التي تتحدث عنها، وهي على أية حال، الفترة التي كتب صروف الرواية فيها، أي الأعوام الأولى من القرن العشرين. ولعل في إمكاننا هنا أن نصف الرواية بأنها من أول الأعمال الاجتماعية القصصية في الأدب العربي. إذ في وقت كان الكتاب العرب يتوجهون الى الماضي، أو الى الرومانسية المفرطة أو الى الإغراق في الحس التعليمي، وجد صروف نفسه يرصد المجتمع المصري القاهري رصداً دقيقاً ليعكس الحياة اليومية المصرية في حكاية قد لا تخلو من بعد ميلودرامي ومن خطّية في السرد ومن شيء من الافتعال في تراكم الحوادث وانعكاسها على الشخصيات، لكنها في الحقيقة من نوع تلك الحوادث التي يمكن أن تقع في أي زمان ومكان.”
― يعقوب صروف, فتاة مصر