المرآيات السبع Quotes

“غَزَوتِ فُؤادِي فَاستَوْطَنِته.”
― نهاد محمد, المرآيات السبع

“أيستطيع الحب أن يمحو قبيلتين من الوجود؟!
وهل للمحب أن يقتل طفل محبوبته لأنه لم يملكها؟ هل لنار الحب أن تكون هكذا؟ ما هذا الحب الغريب الذي لم أعهده من قبل، إنه ليس حباً بل
إنه لعنة....”
― نهاد محمد, المرآيات السبع

“مرحبا بك يا آسر في أرض الظلام”
― نهاد محمد, المرآيات السبع

“فالتفت خلفى لأرى من أين هذا الصوت ……
فإذا بى أرى رجلاً عجوزاً يحمل عكازاً له ، وقد
شاب جميع شعره …. له لحية بيضاء طويلة ..
جسده منحنى .. يسير ببطئ شديد وكأنه قد بالغ المائة عام ، ولكن هيئته وملابسه غريبة ، كأنه من عالم أخر غير عالمنا ... هممت بالرد على سؤاله سريعاً بعد أن استطعت إستيعاب الموقف .
= أُدعى أسر وأريدُ الذهاب إلى المرايات السبع .
_ المرايات السبع ! ...
هيا يافتى عد إلى بلدك وكف عن هذا الهراء..”
― نهاد محمد, المرآيات السبع

“أغمضُت عينى ، وبعد قليل من الثوانى اذا بى أرى أناس مجتمعون فى مكان واسع جدا ، وفى يد كل شخص سيف ؛ حتى الأطفال يحملون السيوف وأربعة من الأشخاص يجرون خلفهم شخصا مربطاً بالحبال من كل جهه ، وأخرون يهتفون فليموت موشيل .. فليموت موشيل .........
تركت كل هذا وتوجهت نحو امرأة تضحك بإستهزاء وتقول … لكل جبار نهايته وها قد أتت نهايتك ياموشيل”
― نهاد محمد, المرآيات السبع

“وها أنا الآن تطأُ أقدامي إحدى الحانات التي لم يكن عقلي يحلم
حتى بالدخول إليها فطالما كنت أنا الشخص الذي يخاف الله ويحاول جاهداً أن يبتعد عن كل ما يغضبه، كثيراً ما كانت تغلبني النفس وتدلني إلى المعاصي ولكن كنت أعود مرة أخرى إلى اللة باكياً فأظل أستغفره وأرجوه بالعفو ولم يكن يوما يخذلني ، فكيف يخذلني وهو الرحمن؟! ألا يقولون إن النفس لأمارة بالسوء...... فكث ريا ما كانت تأمرني نفسي بالذنب ولكن كنت أعود إلا ذنبا واحدا
لم أستطع العودة منه وهو العشق!”
― نهاد محمد, المرآيات السبع