صديقي
الصداع..لست
ادري هل أسميك صديقي اللدود،أم عدوي
الحميم.
لكنني
آثرت أن أكتب لك هذه الرسالة بمناسبة
نهاية العام. خطيب
الجمعة أمرنا أن نتأمل أحداث العام
المنقضي و ما أحدثنا فيه و من ودعنا و من
أحببنا، فاكتشفت أنك اقرب المقربين لي، و
أكثر الملازمين لصوقاً بي.
أنت
تسكن ردهات عقلي، تجوب زوايا مخي، و تمنعني
من التفكير في اي شيء سواك عندما تكون
حاضراً.
أنا
رغم انني لا احبك.
لكنني
Published on January 06, 2013 12:24