رسالة إلى صديقي "الصداع"!

صديقي
الصداع..لست
ادري هل أسميك صديقي اللدود،أم عدوي
الحميم.
لكنني
آثرت أن أكتب لك هذه الرسالة بمناسبة
نهاية العام. خطيب
الجمعة أمرنا أن نتأمل أحداث العام
المنقضي و ما أحدثنا فيه و من ودعنا و من
أحببنا، فاكتشفت أنك اقرب المقربين لي، و
أكثر الملازمين لصوقاً بي.
أنت
تسكن ردهات عقلي، تجوب زوايا مخي، و تمنعني
من التفكير في اي شيء سواك عندما تكون
حاضراً. 

أنا
رغم انني لا احبك.
لكنني
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on January 06, 2013 12:24
No comments have been added yet.