[image error]
لازالت تداعيات جريمة اغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) السيد محمود المبحوح في دبي (يناير 2010) تتوالى. فالعالم مازال مندهشا على ما يبدو من قذارة الجريمة وأيضاً من غبائها، وفي هذه الأخيرة معهم حق. أما بالنسبة للسبب الأول فكأنما العالم يتجاهل حقيقة بأن دولة الكيان الصهيوني لها تاريخ حافل في جرائم التصفيات المباشرة للقياديين البارزين في فلسطين وخارجها، فهناك قائمة طويلة تضم: خليل الوزير (أبو جهاد)، الدكتور فتحي الشقاقي، الدكتور عبدالعزيز الرنتيسي، الشيخ أحمد ياسين وغيرهم، بل...
Published on March 03, 2010 03:56