يتسائل الناقد ذو الرأس الفارغ عن منهج وايدلوجية عبدالله خليفة

يتسائل الناقد ذو الرأس الفارغ عن منهج عبدالله خليفة مرة ومرات كثيرة يندد بأيدلوجية عبدالله خليفة الغير مريحة له !
ببساطة منهج وايدلوجية عبدالله خليفة هي: الماركسية
لكن نحن نتسائل كذلك عن ما هي ايدلوجية الناقد ذوالرأس الفارغ، ببساطة هي: ولاية الفقية ..

عن المصادر والمراجع والهوامش مثال:

من المجلد الاول الكتاب الاول: الاتجاهات المثالية في الفلسفة العربية الإسلامية، الفصل الاول، المعنون بتطور الوعي الديني في المشرق القديم، صفحة 31. صفحة من الكتاب 31

المصادروالمراجع والهوامش:
(1) : (راجع : تاريخ الشرق الأدنى القديم ، د. محمد أبو المحاسن عصفور ، دار النهضة العربية1984، بيروت ص 60 ــ 62).
(2) : (فبما أن البشر قد خلقوا لخدمة الألوهة (…) فان كل مدينة دولة قد كانت استثمارة للألوهة خاصة ببنية قرابية (مجتمع ) مخصوصة ، ومكرسة للألوهة المطلقة في شخص أحد أرباب الكون المخلوق ) ( الميراث العظيم ، أحمد يوسف داود ، سلسلة القسام الفكرية ،1991 دار المستقبل ، دمشق ، ص302).
(3) : حول هذه المدينة المسيطرة على الفضاء التاريخي نقرأ: ( مساحة المدينة ميلاً مربعاً ، وبساتينها ميلاً مربعاً آخر ،/ وتبلغ حفر الطين ميلاً مربعاً ، وكذلك أرض الفلاة المحيطة بمعبد عشتار . ثلاثة أميال مربعة ومساحة من أرض الفلاة تكون مدينة أوروك ) ( ملحمة جلجامش ، من كتاب ” أساطير من بلاد الرافدين ، ترجمة نجوى نصر ، دار بيسان،1997، ط . 1 ) .
(4) : (جذور الاستبداد ، عبد الغفار مكاوي ، عالم المعرفة ، العدد192 ، ص59، الكويت ).
(5) : إن هذه البنية الاقتصادية / الاجتماعية هي أساس النظام ، في حين تتبدل الهياكل السياسية دون مس كبير لأسس البنية ، يقول مؤلف كتاب (الميراث العظيم) حول تجربة مصر: (لكن وجود الدولة المركزية لم يكن يعني ـ على ما يبدو ـ تغيير الشيء الكثير في جوهر التركيب الجمعي وحتى الإداري . فقد ظلت المدينة ـ الدولة أساساً في تكوين الدولة القطرية ، وهو ما تتكشف عنه متابعة الدراسات المكتوبة في تاريخ مصر القديمة.) ، ( الميراث العظيم، ص 299.).
(6) : (مغامرة العقل الأولى ، فرس السواح ، دار علاء الدين ، ط10 ، ص31 .) .
(7) :(المصدر السابق صفحات:32 ، 33 ).
(8) : (راجع كذلك المصدر السابق، ص94 ـ 97 ).
(9) : (المصدر السابق ، ص 39 ).
(10) : أساطير من بلاد الرافدين ، دار بـيسان، ترجمة د. نجوى نصر ،1991 ، ص 124 ) .
(10) : (الإسلام وملحمة الخلق والأسطورة ، تركي علي الربيعو . المركز الثقافي العربي ، ط1 ،1992 ، ص114 . ).
(11) : (المصدر السابق ، ص 115.).
(12): (المصدر السابق ، ص 119. ).
(14) : (يقترب أبن خلدون من رؤية تاريخ المنطقة وهيمنة القوى الرعوية فيها في كلامه عن ضرورة الاعتبار لما: (وقع في العرب لما انقرض ملك عاد قام به من بعدهم إخوانهم من ثمود ومن بعدهم إخوانهم العمالقة ومن بعدهم إخوانهم من حمير ومن بعدهم إخوانهم التبابعة من حمير أيضاً ومن بعدهم الإذواء كذلك جاءت الدولة لمضر وكذا الفرس لما أنقرض أمر الكينية ملك بعدهم الساسانية حتى تأذن الله بانقراضهم أجمع بالإسلام وكذا اليونانيون أنقرض أمرهم وأنتقل إلى إخوانهم من الروم وكذا البربر بالمغرب الخ ..) ، (المقدمة ، فصل في الملك إذا ذهب عن بعض الشعوب من أمة فلا بد من عوده إلى شعب آخر منها ما دامت العصبية ، 116، طبعة دار العودة ).
(15) : (جذور الاستبداد، ص 168).
(16) : (وكان طبيعياً أن يصنع خيال الحكماء الشعبيين في وقت المحنة والظلم ، إلهاً يشاركهم محنتهم ومظلمتهم ، فيموت جوراً ، كما يموت المسخرون حول الأهرامات العتيدة ، وتنطبع الأسطورة الجديدة بطابع جديد على الفكر المصري ، فتحول همها إلى الفقراء ، ومشاكل العوز والحاجة ، وآمال الضعفاء وطموحاتهم ، وتصور الحل الأمثل لهذا الوضع الاجتماعي المختل ، لتصبح الأوزيرية هي التعبير الأيديولوجي عن الثورة الشعبية) ، ( أوزيريس وعقيدة الخلود في مصر القديمة ، سيد محمود القمني ، كتاب الفكر ط 1 ، 1988 ، ص144.).
(17) : (تاريخ جهنم ، جورج بنوا، منشورات عويدات ، ط 1 ، بيروت).
(18) : (المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام ، د. جواد علي ، الجزء الثاني ، الفصل الثامن عشر : العرب والرومان).
(19) : (أشارت تلك النصوص الرافدية ، المدونة في القرن التاسع قبل الميلاد ، إلى ملكات عربيات ..) ، كتاب ( رب الزمان ، سيد محمود القمني ، الناشر مدبولي الصغير ، الطبعة الأولى ، ص 194).
(20) : (النبي موسى وآخر أيام تل العمارنة ، سيد القمني ، المركز المصري لبحوث الحضارة ، الجزء الثاني ، ص 238).
(21) : (يقول لويس عوض في كتابه ( فقه اللغة العربية ) : ( ولا شك أن العرب حين نزلوا شبه الجزيرة العربية إنما نزلوا على سكان أصليين كانوا فيها من قبل ، كان منهم العماليق الذين نعرف من قصة ” الخروج ” في التوراة أنهم كانوا مستقرين من الحجاز إلى جنوب فلسطين من قبل خروج بني إسرائيل وهؤلاء أستطعنا تحديدهم بجحافل الهكسوس المطرودين من مصر في القرن الخامس عشر ق. م.) ، (سينا للنشر ، ط1 ، ص52 . ).
(22) : (تاريخ الله : إيل / العالي ، جورجي كعان ، بيسان للنشر والتوزيع ، بيروت ، ط 2 ، ص 179.).
(23) : (راجع الصفحات 180 ــ 204 من المصدر السابق).
(24) : (فرس السواح ، لغز عشتار ، ص 349).
(25) : (الأحناف ، عماد الصباغ ، دار الحصاد ، ط 1 ، ص 26).

نتمنى على الناقد ذو الرأس الفارغ ان يقرأ كتاب واحد من هذه المراجع المصادر

رابط الحوار المتمدن:

https://m.ahewar.org/s.asp?aid=420663&r=0https://m.ahewar.org/s.asp?aid=420663&r=0

 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on March 11, 2025 18:05
No comments have been added yet.