24 نوفمبر 2009 – قمت بزيارة إلى متحف التاريخ الطبيعي في مدينة لندن، وأحد الأجنحة التي تمكنت من زيارتها كان جناح الديناصورات، وقد كان مزدحماً بشدة، فلايزال الإنسان حتى اليوم مأخوذاً بهذه المخلوقات العملاقة، متلهفاً لمعرفة السبب الذي أدى إلى انقراضها.
وبالرغم من أنني لست حزينة على اختفاء الديناصور فيكفينا الدمار الذي يصنعه البشر ببعضهم، إلا أنني وجدت في نفسي فضولاً لمعرفة سبب اختفائها أيضاً. والمتحف يعرض الآراء المختلفة التي تداولتها البشرية منذ زمن وهي تتفاوت بين السخافة والمزاح وبين الجدية...
Published on November 25, 2009 13:20