مرحباً..
عودة لحكاية الأميرة جياندا وارتيابها غير المبرر للشخص الذي ظهر في قلب القصر دون دعوة.. فهل ستزول هذه المخاوف، أم ستجد الأعذار التي تزيدها وتشعلها أكثر؟..
[ الفصل الرابع ]
أتمنى لكم قراءةً ممتعة..
في الفصل القادم:
قال رودا بإصرار "لن تكون كغيرها من الأماكن على الإطلاق.. يكفيك أن تعرفي أنها تقع تحت سلطة جماعةٍ من المرتزقة، والذين اتخذوا من تجارة العبيد مهنةً لهم.. أي حذرٍ قد يحفظك من خطر المرور بأرضٍ لا تعرف قانوناً أو نظاماً يحمي من يمر بأرضها أو حتى من يعيش فيها؟.."
Published on December 13, 2021 06:26