مرحباً..
استكمالاً لرحلة نوّوا، ولحكاية القلادة التي تبحث عن صاحبها بإصرارٍ وعزم دون أن تدري ما قد يؤول إليه بحثها هذا..
[ الفصل الثالث ]
أتمنى لكم قراءةً ممتعة..
في الفصل القادم:
عندها، وبعد أن تراجع شعرت جياندا أنه قد فك أسرها أخيراً.. فكان أول ما فعلته أن صاحت "أأنت مجنون؟.."
كانت الدهشة من نصيب شامين الذي ارتفع حاجباه بصدمةٍ لرد فعلها الذي لم يتوقعه، بينما صاحت جياندا في الحارس "خذ هذا المأفون وألقه في السجن حالاً.."
Published on December 12, 2021 12:07