لا شك أن وقتاً طويلاً – نسبياً- قد مضى قبل أن أكتب هذه التدوينة! ولا شك أن وقتاً طويلاً – فعلياً- قد مضى منذ أن كتبت آخر تدوينة (وليس مقال) هنا أيضاً! فما السبب في التأخير؟ ولماذا العودة؟
بالنسبة للسؤال الأول، فضيق الوقت هو السبب الرئيسي. فحين تعمل بدوام كامل، وتقطع ساعتين تقريبأً كل يوم في المواصلات، ومطلوب منك أن تكتب مقالاً أسبوعياً للجريدة من 750 كلمة (سابقأً كان الحد ألف كلمة)، وفوق ذلك أنت تعيش وحدك وتعتمد على نفسك بشكل كلي (طبعاً معظم المدونين رجال..لديهم زوجات يتولين القيام بالأعمال...
Published on October 18, 2009 10:23