سارة المغازى's Blog, page 4
November 3, 2014
٧ ألـوان الآن بمعرض الشارقة للكتاب
٧ ألـوان - الآن بمعرض الشارقة للكتاب ..
جناح زين المعانى
ابتداء من الغد وحتى 15 نوفمبر
جناح زين المعانى
ابتداء من الغد وحتى 15 نوفمبر

Published on November 03, 2014 23:01
October 6, 2014
أخبار اليوم تكتب عن (٧ ألـوان)
Published on October 06, 2014 03:50
October 3, 2014
٧ ألـوان- حاليا بجميع المكتبات
رغم كل محاولات اقناعه أن ينزل فى الصيف .. أصر انه لا يراه أحد إلا بفرائه الشتوى ..
٧ ألـوان- حاليا بجميع المكتبات :)

٧ ألـوان- حاليا بجميع المكتبات :)


Published on October 03, 2014 04:24
September 20, 2014
لما خيرتنى !!

منذ ان ولدنا وربنا عز وجل اعطانا الاختيار فى كل شىء .. نختار نشرب اللبن ولا لأ .. نختار نلبس ايه ..نختار ننام امتى .. نختار نروح البيت ولا نعمل نفسنا تهنا ونعيش فى مكان تانى فى العالم .. نختار ندرس ايه ونبقى ايه .. حتى بنختار ازاى نتخيل شخصيات حكاية لذلك نصدم كثيرا بالافلام اللى بتعرض حاجة مختلفة عما تخيلناه لأننا بالفعل بنينا كل شىء واخترنا تفاصيله وألوانه .. بتختار تؤمن باللى خلقك ولا تقول انه مش موجود .. انت فى كل لحظة بتقرر بكامل ارادتك هتعمل ايه فى حياتك .. بس السؤال هل عمرنا حسينا ان الاختيار ده شيء صعب جدا .. جاء عليك لحظة فكرت انك يا ريتك كنت زى الملائكة والشجر والشمس مسلوبة الارادة ولا تفعل سوى ما يملى لها .. ساعات الحيرة بتجننك لأنك مش عارف لو اخترت الطريق ده هتبقى صح ولا غلط .. بتبقى نفسك حد يقولك (اطمن انت ماشى صح) .. بتسأل ربنا بس مش سامع اجابة واضحة وصريحة .. بتتمنى يجى لك حلم يقولك تعمل ايه بس بتصحى تانى يوم من غير اشارة في حلم .. ساعات بتفكر طيب ما اكيد ربنا عايز لى الخير هو قال كده (يريد الله بكم اليسر) .. طب انا اعرف مراد ربنا ازاى !!
لكنك لما تنظر بدقة فى اختياراتك ستجد الآتى .. مثلا حينما توضع امامك جمرة وماسة .. ستختار بلا وعى الجمرة لأنها بهرت عينك لكنها لما اوجعتك عدلت واخترت الماسة .. مش هترجع تختار الجمرة تانى .. الاختيار آذاك فى الاول لكنك اتعلمت .. يعنى ليس كما تدعى انا ضايع مش عارف امشى ازاى .. ما يمكن يكون الوجع اللى بتشوفه لما تختار غلط ده فى حد ذاته توجيه واصلاح مسيرك من حيث لا تدرى .. الاحمق فقط هو من يكمل السير فى سكة هو عارف انها بتأذيه مش كده .. كمان انت لما تجى تفكر حينما ينزع منك تلك الحرية الغالية اللى ربنا اعطاها لك .. نعم الله عز وجل سيسير كل خلقه لما خلقه ولأنه رحمن فلن يكون سوى لطريق الرحمة والخير .. لكن تخيل انك مسلوب الارادة .. انك ليس لك سوى ان تظل فى مكانك ولا ترى جمال خلق الله وعظمته .. انك تكون عارف الحقيقة غير انك تكتشفها .. تخيل ابهارك كل ثانية وازدياد حبك لله بكل معجزة بتشوفها .. هل انت بالفعل شايف انه كان شىء سيء لما وهبك الحرية !! .. وعلى فكرة احنا برضه بعد كل ده مش ضايعين كده .. ربنا لم ينسانا وارسل الينا الانبياء كى نكون احرار تماما لكن لما نحتار نبقى عارفين فين طريق الحق والباطل .. وجعلنا نقدر نكلمه ونستخيره ولم يحجب صوت واحد منا عنه .. ونقدر نرجع فى اى وقت ونتوب عن كل حاجة مهما كبرت .. لذلك بعد كل تلك الرحمة والحرية ليس هناك حجة بعد ذلك لمن آتى يوم القيامة وقال (يارب لما خيرتنى) !!الفرق بين الانسان المحارب والانسان العادى...ان الانسان المحارب يرى كل شىء امامه تحديا اما الانسان العادى يراه اما نعمة او نقمة
Published on September 20, 2014 07:21
September 5, 2014
٧ ألوان - حاليا بالمكتبات
٧ ألوان - تجدونه حاليا بمعرض فكرة للكتاب
فرع سيتى ستارز
لمزيد من اخبار الكتاب :
https://www.facebook.com/saramoghazy....
فرع سيتى ستارز
لمزيد من اخبار الكتاب :
https://www.facebook.com/saramoghazy....

August 17, 2014
August 9, 2014
٧ ألوان - قريــبا بالمكتبات
٧ ألوان - مجموعة قصصية
تأليف : سارة المغازى
قريـبا بالمكتبات بأذن الله ..
دائما كنت انظر للرسام انه الفنان الأوحد ... ذلك الذى يستطيع ان يدمج الألوان ببعضها ويصنع منها كائنات وسحابا وأنهار ثم يجمع كل ذلك فى لوحة تحمل اكثر من معنى ... كيف يستطيع ان يجعل من ورقة بيضاء ككفن تضج بالحياة ويجمع تفاصيل وألوان مشهد رآه فى لوحة صغيرة مركزة ... فكانت فكرتى عن ألوان الباستيل والجرافيت والزيتية والمائية وباقى الصنوف انها بحق تصنع المعجزات ..
لكن حينما اقرأ الكلمات المكتوبة أجدنى أنظر للوحة ساحرة... هي فقط مرسومة بشكل اخر ... كل كلمة هي كائن جديد ينضم للوحة ... كل بلاغة هي تفصيل لملامحه ... كل نقطة وفاصلة هى مسافات تحدد العلاقات بينهم ... كل مقطع هو انتهاء زمن عاشوه وبداية اخر ... هنالك شمس مكتوبة وارضا رمادية ونهر يتدفق بين السطور ... هنالك حكايات مكتوبة دون ألوان مفعمة بالحياة بالفعل ...
فوجدت ان الألوان تكمن فى قلوبنا وليست فى ريشة القلم ... والفنون بكافة اشكالها ما هي إلا عكس لعالم ملون بداخلنا ... عالم يحمل ذاتنا واحلامنا ويضفيها على كل شيء تراه أعيننا فيزيدها جمالا او بؤسا ... لذلك فقد تركت بين يديك حكايات مرسومة بكلمات سوداء فقط ...لأنني اعلم انك من سيمنحها السبعة ألوان !!
لمتابعة اراء النقاد على الجودريدز:
https://www.goodreads.com/book/show/2...
لمتابعة اخبار (٧ ألوان) على الفيس بوك :
https://www.facebook.com/saramoghazy....
أنتظرونا :)
تأليف : سارة المغازى
قريـبا بالمكتبات بأذن الله ..
دائما كنت انظر للرسام انه الفنان الأوحد ... ذلك الذى يستطيع ان يدمج الألوان ببعضها ويصنع منها كائنات وسحابا وأنهار ثم يجمع كل ذلك فى لوحة تحمل اكثر من معنى ... كيف يستطيع ان يجعل من ورقة بيضاء ككفن تضج بالحياة ويجمع تفاصيل وألوان مشهد رآه فى لوحة صغيرة مركزة ... فكانت فكرتى عن ألوان الباستيل والجرافيت والزيتية والمائية وباقى الصنوف انها بحق تصنع المعجزات ..
لكن حينما اقرأ الكلمات المكتوبة أجدنى أنظر للوحة ساحرة... هي فقط مرسومة بشكل اخر ... كل كلمة هي كائن جديد ينضم للوحة ... كل بلاغة هي تفصيل لملامحه ... كل نقطة وفاصلة هى مسافات تحدد العلاقات بينهم ... كل مقطع هو انتهاء زمن عاشوه وبداية اخر ... هنالك شمس مكتوبة وارضا رمادية ونهر يتدفق بين السطور ... هنالك حكايات مكتوبة دون ألوان مفعمة بالحياة بالفعل ...
فوجدت ان الألوان تكمن فى قلوبنا وليست فى ريشة القلم ... والفنون بكافة اشكالها ما هي إلا عكس لعالم ملون بداخلنا ... عالم يحمل ذاتنا واحلامنا ويضفيها على كل شيء تراه أعيننا فيزيدها جمالا او بؤسا ... لذلك فقد تركت بين يديك حكايات مرسومة بكلمات سوداء فقط ...لأنني اعلم انك من سيمنحها السبعة ألوان !!
لمتابعة اراء النقاد على الجودريدز:
https://www.goodreads.com/book/show/2...
لمتابعة اخبار (٧ ألوان) على الفيس بوك :
https://www.facebook.com/saramoghazy....
أنتظرونا :)

Published on August 09, 2014 04:23
April 20, 2014
الموهبة أصلها الأيمان !!
الموهبة شىء والقدرة شىء اخر ... الموهبة يولد بها الناس ولا يحتاجون لجهد كبير كى يدركوا انهم يملكونها بالفعل ومتمكنين منها بشكل مختلف عن باقى الناس ... فى حين ان القدرة يمكن ان تكون اى شىء (تريد) ان تفعله ... السؤال الابدى من يربح فى النهاية ... صاحب الموهبة ام صاحب القدرة ... هل صاحب (الارادة) يتوقف عن المحاولة لمجرد انهم يخبرونه انك لا تملك الموهبة ... الامر الذى اراه فى كثير من الاحيان ان اكثر الناس عبقرية وابداعا كانوا يواجهون سخرية واستخفافا بهم وانكارا شديدا انهم يملكون اى موهبة ثم استمر هولاء وقاوموا كل شىء من اجل احلامهم حتى صاروا هم من سطر اسمائهم فى التاريخ وغيروا العالم ... هل كانوا يملكون موهبة أم لا .. الناس لم ترهم كذلك فمن اين عرفوا ومن اين ملكوا ذلك اليقين انهم يوما ما سيصلوا حيث يريدون ... لم يأتى اليهم ملاكا يخبرهم (نعم انتم موهوبون حقا والناس حمقى فلا تصدقوهم) فأكملوا الطريق ... هم كانوا يرغبون بشدة ولا يروون الحياة الا من خلال احلامهم ... لا اعتقد انهم راودهم ذلك السؤال كثيرا (هل املك ملكة خاصة) ام لا بقدر ما كانت قلوبهم تؤمن بكل خلجة فيها انها تريد ذلك الشىء فحسب ... ذلك ما كان يدفعهم ويجعلهم يغمضون اعينهم واذانهم ويقاومون حتى ظلمة أنفسهم كى يروا يوما نور احلامهم ... كانوا يرون فيها سببا كافيا يحيون من اجله !!
تعال نعيد صياغة الجملة الاولى ... الموهبة هى القدرة الطبيعية والارادة هى الأيمان ... لا يعنينا حقا ان نثبت من المنتصر ذلك سؤالا ليس فى محله لأننى اثق كثيرا ان الأنسان يدرك من قرارة نفسه ما هى قدراته الطبيعية وهنالك شىء فى قلبه يخبره انها جوهره وسر وجوده (بصرف النظر عن حيرته وتشتته الناتج من تصديقه للناس وعدم ايمانه حقا بما يخبره به قلبه) ... اذا الموهبة موجودة فى كل نفس على اختلافها ... لكن الذى يفرق دائما وابدا ... هو الأيمان !!الفرق بين الانسان المحارب والانسان العادى...ان الانسان المحارب يرى كل شىء امامه تحديا اما الانسان العادى يراه اما نعمة او نقمة
Published on April 20, 2014 05:29
April 19, 2014
حينما تتجسد روحك أمامك !!

عادة ما تكون الكلمات التى تأتى من اقرب الناس اليك هى التى تؤثر فيك على المدى الطويل سلبا او ايجابا ... قد يملك المرء مشكلة فى وقت ما ويظل بالفترات الطويلة يأخذ النصح من هذا وذاك لكنه لا يرتاح بالفعل سوى حينما تأتى الثقة والدعم من امه وابيه ... وكأن شيئا بداخلنا يظل محتار ومتذبذب لا يشعر بالامان سوى لربتة ايديهم وطمأنة وجوههم ,, لذلك احيانا كثيرة تجد ابنا حانقا على والديه حنقا شديدا دونما سبب فى حين انه لو فتش بين نفسه قليلا لوجد ان تلك المشاعر ما سببها سوى احباطه من كونهم لا يحبونه كما هو ... الابناء بحاجة للأحساس بالامان مهما كبروا فإذا لم يكن من أتى بهم الى الحياة يشعرونهم بذلك دائما وابدا وانهم لازالوا يريدونهم ويرونهم اجمل ما فى الدنيا فكيف سيرون انفسهم كذلك !!
اننى اتفهم جيدا رغبة الاباء فى جعل اولادهم افضل حالا منهم وخوفهم الشديد ان يضل ابنائهم فى الحياة او يسلكون طريقا خاصا بهم غريبا عن سائر الناس فيعيشون وحدهم تعساء ... هم لا يريدون سوى ان يروا ابنائهم سعداء لكن لما تظن حقا انك تعرف سعادة ابنك اكثر منك ... ألم يخلق الله له عقلا وكيانا وحسا ... ألم يجعل له كتابا وحسابا منفصلا ,, لما تراه غير قادر على التمييز والاختيار ... لما لا تكتفى بأن تحبه فحسب وتترك لقوة ذلك الحب ان تدعمه وتوجهه وتدفعه للأمام .. أتشك فى قدرة الحب على ذلك !!... فإن لم تكن واثقا من ذلك فلما جئت بأبنك وتحملت الحياة وشقائها فى سبيل تعليمه وتربيته... أليست كل تلك التضحية كانت من اجل انك تحبه .. ألم تصبح انسانا اخر وتغير مصير حياتك مدفوعا بذلك السبب فقط ... صدقنى هناك قوى فى الحياة نستهين بها ونراها خائبة لكنها دون ان نشعر تشكل مصائرنا ... وابنك فى كل ذلك يحاول ان يستمد تلك القوة منك وانت تأبى عليه سوى ان تمنعه وتتركه لزيف الحياة تشكله وتعبث بروحه كى يكون مجرد كائنا مشوها مشابها لكثيرون غيره ممن فقدوا القدرة على حب انفسهم وجوهرهم ...
ان ابنك هو روحك تمشى على الأرض ... الله عز وجل اعطاك نعمة النظر إلى روحك وجزء من جسدك يتهادى امامك ... هناك اباء يدعون ان ابنائهم مختلفين عنهم واننى اقول لهم انظروا إلى ابنائكم جيدا ... إلى عيونهم واقبالهم على الحياة ورغبتهم العارمة فى الحرية والمغامرة والاحلام ... أليس ذلك ما يعبث فى نفوسكم وتتمنوه من دخيلة قلوبكم ... اسأل نفسك أأنت تحاول ان تشكل ابنك ام تطبق السجن اكثر على روحك التى طالما ابتعدت عنها ... إن كنت غير قادر على أن تطلق تلك التى بين ضلوعك فأطلق العنان لتلك التى تمشى على الأرض علها يوما ما تكبر وتنضج وتصبح اكثر شجاعة وقدرة منك على فك قيودها..
يومها ستأتي اليك وتهدم كل قضبانك وتأخد بيدك الواهنة
كى تريك النور والحرية التى طالما تمنيتها ...الفرق بين الانسان المحارب والانسان العادى...ان الانسان المحارب يرى كل شىء امامه تحديا اما الانسان العادى يراه اما نعمة او نقمة
Published on April 19, 2014 00:30
March 1, 2014
هاجس

احيانا يأتينى هاجس الا أعرف ان اكتب ابدا ... ان افقد القدرة على التعبير عما بداخلى ورص الأفكار فى كلمات منظومة او يتباطأ القلم ويظل يكتب ويحذف حتى يصبح مجرد شاهد قبر يقف على رأس كلمات ميتة ... اتسائل لما الخوف من ذلك ... أربما أنسى كيف أكتب او يداهمنى حاجز نفسى يمنعنى عن فك تراجم الروح والأفكار فتتكدس وتتراكم ولا اجد لها مخرجا سوى السخط على الحياة التى سلبتنى شيئا احبه ... مما ينبع الخوف أصلا !! ... أيكون من شىء نحبه كثيرا ونخاف ان نفقده فيصبح لدينا هاجسا او مصدرا للقلق حينا ما ... حسنا هل الأمر فى النهاية بأيدينا ... هل ذلك الشىء خلقناه واخذنا الحق بأمتلاكه ثم اتى احدا وانتزعه منا عنوة ... ام انه هبة من الله عز وجل يعطيه لنا ويكرمنا به من جوده وفضله والمفترض ان يكون شعورنا لتلك الهبة بالحمد والمنة وليس الخوف والأشفاق ..
لماذا نظن اننا مغلوبين ومقهورين على امرنا ونعيش فى الحياة فى انتظار اللحظة التى تُنتزع فيها اغلى ما نملك حتى نظل نبكيها عمرنا كله ... لما لا نحيا ونحب الحياة فحسب كما اعطاها لنا خالقنا ويكون ظننا فيه انه سيكرمنا ويعطينا ما هو افضل واجمل ... هل لأننا نشعر اننا لا نستحق ... وما ادراك انه يعطيك اصلا لأنك تستحق ... انه يعطينا لأنه هو الكريم وليس نحن وبالتالى فخوفنا واشفاقنا نابع من شكنا وعدم ايماننا الكامل بتلك الحقيقة ... ان المرء بحاجة ان يراجع هواجسه ومخاوفه ويفكر فى السبب الذى ادى به إلى نقطة سوادء يخشاها ليست موجودة اصلا وجعلته يجلس مشفقا من المستقبل وعطلته كثيرا عن امور وامنيات اخرى فى الحياة يمكن ان يخوضها لأنه منشغل فى صد الباب عن مخاوفه وقلقه ... اننى احيانا اعجب عجبا شديدا على وسع الحياة وكم الساعات والأشياء التى يستطيع المرء ان يفعلها ويراها ويحسها وهو فى كل ذلك جالس يحصى احتمالات التبعات والكوارث المترتبة على اي خطوة ايجايبة منه... فلتمضى الحياة كما هى فليس منا من يعرف حرفا فى غده لكن ما بأيدينا حقا ان نثق بربنا ونسعى ونفتح أبواب روحنا على مصراعيها للحياة ونجعل الشمس تدخل فيها كل يوم وتذيب كل ذرة خوف اظلمت احلامنا وجعلتنا نشك ولو للحظة اننا لن نصل إليها يوما ما ...الفرق بين الانسان المحارب والانسان العادى...ان الانسان المحارب يرى كل شىء امامه تحديا اما الانسان العادى يراه اما نعمة او نقمة
Published on March 01, 2014 00:05