الجامع المختصر في صياغة العقود والاتفاقيات Quotes

“اتفق العلماء على أن من اشترط في عقد من العقود شرطًا يخالف حكم الله ورسوله صلى الله عليه وسلم فهو شرط باطل، ولو كان مائة شرط”
― عبدالرحمن فهد المقحم, الجامع المختصر في صياغة العقود والاتفاقيات

“قال البهوتي: وإن كان المشتري غائبًا عن المجلس، فكاتَبَه البائعُ أو راسَلَه: إني بعتكَ داري بكذا، فلما بلغه الخبر قَبِلَ البيع صَحَّ العقد”
― عبدالرحمن فهد المقحم, الجامع المختصر في صياغة العقود والاتفاقيات

“الصكوك وسيلة لإثبات الملكية لا منشئة له”
― عبدالرحمن فهد المقحم, الجامع المختصر في صياغة العقود والاتفاقيات

“قاعدة فقهية: العبرة في العقود للمقاصد والمعاني لا للألفاظ والمباني”
― عبدالرحمن فهد المقحم, الجامع المختصر في صياغة العقود والاتفاقيات

“قال ابن تيمية: البيع لا يفتقر إلى صيغة بل يثبت ذلك بالمعاطاة”
― عبدالرحمن فهد المقحم, الجامع المختصر في صياغة العقود والاتفاقيات

“قاعدة فقهية: الكتاب كالخطاب”
― عبدالرحمن فهد المقحم, الجامع المختصر في صياغة العقود والاتفاقيات

“فلا تُعتبر النية وحدها التزامًا …، فلا بد من دلالة قولية أو فعلية على قصد الإنسان ونيته، ولا يُغني أحدهما عن الآخر”
― عبدالرحمن فهد المقحم, الجامع المختصر في صياغة العقود والاتفاقيات

“يقول ابن عابدين: البيع لا ينعقد بالنية”
― عبدالرحمن فهد المقحم, الجامع المختصر في صياغة العقود والاتفاقيات

“يقول الإمام الشافعي: النية لا تصنع شيئًا، وليس معها كلام”
― عبدالرحمن فهد المقحم, الجامع المختصر في صياغة العقود والاتفاقيات

“الهدف من صياغة العقد: هو وضع موضوع التعاقد في قوالب، تضبط التواصل بين طرفيه بطريقة واضحة، تكفل تنفيذه دون منازعات”
― عبدالرحمن فهد المقحم, الجامع المختصر في صياغة العقود والاتفاقيات

“مراجعة العقد، أيسر من مراجعة المحاكم”
― عبدالرحمن فهد المقحم, الجامع المختصر في صياغة العقود والاتفاقيات

“أطلب المحامي قبل التعاقد لا بعده”
― عبدالرحمن فهد المقحم, الجامع المختصر في صياغة العقود والاتفاقيات

“الصائغ المتميز للعقود ليس هو الذي يحمي صاحبه لكن هو من لا يضطر معه أطراف العقد للذهاب إلى المحاكم”
― عبدالرحمن فهد المقحم, الجامع المختصر في صياغة العقود والاتفاقيات

“قاعدة عامة: الأصل في العقود اللزوم”
― عبدالرحمن فهد المقحم, الجامع المختصر في صياغة العقود والاتفاقيات

“أن الدين إذا لم يُوثَّق، فإنه لا يُقبل دعاء الدائن على المدين إذا ماطله أو أنكر الدين”
― عبدالرحمن فهد المقحم, الجامع المختصر في صياغة العقود والاتفاقيات

“وإذا لم يُكتب الدين ثم أنكره المدين أو ماطل بسداده، فلا يلومنَّ الدائنُ إلا نفسه لأنه هو الذي عَرَّضَ حقه للضياع.”
― عبدالرحمن فهد المقحم, الجامع المختصر في صياغة العقود والاتفاقيات