رسائل سقطت من ساعي البريد Quotes
رسائل سقطت من ساعي البريد
by
يوسف الدموكي2,573 ratings, 3.77 average rating, 502 reviews
رسائل سقطت من ساعي البريد Quotes
Showing 1-8 of 8
“اشتريت لك لعبة جديدة،قطارا ومعه السكة،حتي إذا كبرت وقال لك أحدهم:((فاتك القطار))،قلت له:((اشتري لي أبي القطار نفسه,وانا ابن عشر سنين))”
― رسائل سقطت من ساعي البريد
― رسائل سقطت من ساعي البريد
“لكن قلبي كبير كما تركته ، يسعك وحدك ، و يضيق بالناس”
― رسائل سقطت من ساعي البريد
― رسائل سقطت من ساعي البريد
“... لا بركة في غيابكما وجربنا هذه الاشهر من غيركما فبدت الحياة أثقل من أن نحملها جميعا- بدونكما، ما السر في خفة الحمل حين تحملانه وأنتما اثنان، وثقل الحمل حين نحمله نحن الثمانية؟ لا ندري هو شيء ليس ملموساً ابدا لكننا نشعر به في وقت واحد ولا نستطيع أن نفسره.”
― رسائل سقطت من ساعي البريد
― رسائل سقطت من ساعي البريد
“إلى السيد الذي تخطى ساعي البريد باب منزله، فلم يُتمّ إرسال الرسالة..
أتعرف كم مرة فكرت في التخلي عن كل شيء حولي؟
تعرفني، وتعرف أنني من أولئك الأشخاص الذين يتيهون وسط الزحام، ويتبعثرون بين الكثير الزائف. وأجدني بين القلة الصادقة؛ أُقدّر الكلمة الواحدة، والوجهة الواحدة والشيء الواحد والشخص الواحد والحضور الحقيقي. فتاة حقيقية يروقها كل ما هو حقيقي!
لكن ما يتمسك به قلبي يتسرب بخفة كالماء من بين أصابعي..
صداقتنا غريبة، حديثنا قليل، نبتعد أكثر مما ينبغي، اقترابنا فراق. لم أفهمنا معًا، منسجمان بطريقةٍ ما، ومتناقضان كذلك، ثلجٌ ونار. يؤلمني القرب، لطالما كان الابتعاد نتيجة حتمية لا شك في حدوثها لاحقًا مما دفعني إلى التوقف عن محاولات الإنقاذ، ومحاولة خلع جذوري.
لكنني في الوقت ذاته أكره التحوّل إلى سحابة لا تؤمن بالمكان الواحد!
أظن أن علي أن أذكر نفسي باستمرار أن الإنسان إنسان وإن بدى خارقًا ملهمًا ومثاليًا من بعيد، ألا أصدق أن هناك من هو بلا نقص. عندما أنظر لنفسي فأنا أعرف الحقيقة كاملة فأنا لصيقة بي، أعرفني كما لم يعرفني أحد. ولأنني أعرفني أخاف أن يقترب أحد أو أقترب، لا أفهم ولكنني أخشى القرب.. وآمن المسافة!
هكذا أنا.. أحسن كما يحسن الجميع أن أبدو وديعة من بعيد بلا تكلف. لذا حرصت دومًا أن أكون على مسافة آمنة من الجميع بما يجعلني في خاطرهم شخصًا طيبًا لا تمتد يده إليهم بأذى. كل الذي أتمناه أن أكون قريبة، قريبة في قربي كما في بعدي. خفيفة لا يُثقل بي أحد، مريحة لا أُتعِب أحد. وألا يمنعني خوفي أن أكون أنيسة فلا أكره على الإنسان أن يكون حوله مَن حوله وهو أبعد ما يكون عن الجميع!
من البنت التي تؤنب ساعي البريد "المسكين" في كل مرة!”
― رسائل سقطت من ساعي البريد
أتعرف كم مرة فكرت في التخلي عن كل شيء حولي؟
تعرفني، وتعرف أنني من أولئك الأشخاص الذين يتيهون وسط الزحام، ويتبعثرون بين الكثير الزائف. وأجدني بين القلة الصادقة؛ أُقدّر الكلمة الواحدة، والوجهة الواحدة والشيء الواحد والشخص الواحد والحضور الحقيقي. فتاة حقيقية يروقها كل ما هو حقيقي!
لكن ما يتمسك به قلبي يتسرب بخفة كالماء من بين أصابعي..
صداقتنا غريبة، حديثنا قليل، نبتعد أكثر مما ينبغي، اقترابنا فراق. لم أفهمنا معًا، منسجمان بطريقةٍ ما، ومتناقضان كذلك، ثلجٌ ونار. يؤلمني القرب، لطالما كان الابتعاد نتيجة حتمية لا شك في حدوثها لاحقًا مما دفعني إلى التوقف عن محاولات الإنقاذ، ومحاولة خلع جذوري.
لكنني في الوقت ذاته أكره التحوّل إلى سحابة لا تؤمن بالمكان الواحد!
أظن أن علي أن أذكر نفسي باستمرار أن الإنسان إنسان وإن بدى خارقًا ملهمًا ومثاليًا من بعيد، ألا أصدق أن هناك من هو بلا نقص. عندما أنظر لنفسي فأنا أعرف الحقيقة كاملة فأنا لصيقة بي، أعرفني كما لم يعرفني أحد. ولأنني أعرفني أخاف أن يقترب أحد أو أقترب، لا أفهم ولكنني أخشى القرب.. وآمن المسافة!
هكذا أنا.. أحسن كما يحسن الجميع أن أبدو وديعة من بعيد بلا تكلف. لذا حرصت دومًا أن أكون على مسافة آمنة من الجميع بما يجعلني في خاطرهم شخصًا طيبًا لا تمتد يده إليهم بأذى. كل الذي أتمناه أن أكون قريبة، قريبة في قربي كما في بعدي. خفيفة لا يُثقل بي أحد، مريحة لا أُتعِب أحد. وألا يمنعني خوفي أن أكون أنيسة فلا أكره على الإنسان أن يكون حوله مَن حوله وهو أبعد ما يكون عن الجميع!
من البنت التي تؤنب ساعي البريد "المسكين" في كل مرة!”
― رسائل سقطت من ساعي البريد
“الآلام لا تقارَن ، وكل صاحب وجع يتخيل أنه الأكثر وجعا في العالم”
― رسائل سقطت من ساعي البريد
― رسائل سقطت من ساعي البريد
“وأريد أن أهرب، إلى أين لا أعلم ، لكن بداخلي شعورا قويا أن هناك عالما يناسبني أكثر من هذا”
― رسائل سقطت من ساعي البريد
― رسائل سقطت من ساعي البريد
“كأن انحناء ظهره كان سببه للحياة، ثم حين استقام ظهره؛ مات...”
― رسائل سقطت من ساعي البريد
― رسائل سقطت من ساعي البريد
“ثم حين أنتهي من الكلام، لا أريد حلا لمشكلاتي ، فقط أريد أن تربت علي كتفي، وتأخذ يدي، وتخبرني بأنني غير شفاف، وأن صوتي غير مكتوم ، وأنك تراني.”
― رسائل سقطت من ساعي البريد
― رسائل سقطت من ساعي البريد
