الخلاص الأخير Quotes
الخلاص الأخير
by
نادية الإمام9 ratings, 4.78 average rating, 5 reviews
الخلاص الأخير Quotes
Showing 1-30 of 55
“لكن لا القدر يستأذنُ ونحن في أكثر الأحيان لا نختار!”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“أنتَ من ضيعتَ صاحبةَ العنوان، القدرُ لا ينتظرنا يا ولدي!”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“الموت لا نذهبُ إليه بل هو من يأتي إلينا، فلا تجزعي يا صغيرتي لكلٌ منا أجلٌ لن يؤخره حرصُنا أو يُعجل به تهورُنا.”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“ولكنه رضخ للتأجيلِ والتسويفِ حتى أتى اليومُ الذى تحوَّل الممكنُ إلى مستحيل.
باكياً: يا أمى أصبحت بلا عنوان.
- أنتَ من ضيعتَ صاحبةَ العنوان، القدرُ لا ينتظرنا يا ولدي!”
― الخلاص الأخير
باكياً: يا أمى أصبحت بلا عنوان.
- أنتَ من ضيعتَ صاحبةَ العنوان، القدرُ لا ينتظرنا يا ولدي!”
― الخلاص الأخير
“الموت معناه إنِّي لن أراكَ مرة أخرى، الموتى يرحلون بعيداً ويتعذرُ عليهم العودة، الموتى لا يأتون إلا في الأحلام.”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“تسكن الروحُ ويغيب الجسدُ تحت الثري، الأرض أمنا الأولى تحتضنا في أعماقها لتخبئنا من جديد كذرات من ترابها، في أعماقها تختزلُ تاريخ البشريةِ بأكمله، ومنها سننهض من جديد، تواري عنا سوءاتِ الدنيا متمنيةً عودة كلِّ أبنائها لتسترهم في باطنها.”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“هل هناك أبوابٌ لا تُفتح إلا بالحزن! هل هناك فرجٌ لا يأتي إلا بعد عُسر شديد !ربما.”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“تُكمل طريقها بصحبة الزهورِ، رفيقٌ طيبٌ لرحلةٍ قصيرة، صاحبٌ اشترته بالمال!”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“تلتقط بعض المشاهد عن فرار في الصحراء وأيادٍ جوعى تنبشُ في الرمال بحثًاً عن خبزٍ قد دُفن أو بقايا طعام، تتابع حالَ جيرانهم العائدين فراراً من جحيم صدام تاركين خلفَهم كلَّ شىء إلا أجسادهم، ضاع شقاءُ السنين وثمنُ الغربة، عائدين إلى ملاذهم الأخير حيثُ حضنِ الوطن”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“ترتدي أم الدويدار عباءة بيضاء بينما وجهها كان أكثر بياضاً رغم تجاعيد قليلة رسمتها الأيام حول عينيها، جالسة على أريكتها العتيقة وتحوم من حولها رائحة البخور الآسرة، تُسبح على أصابع يديها اليمنى فهي تكره المسبحة وعندما تُسأل عن السبب تجيب في زهد مصطنع: ثمنها يطعم فاهاً جائعة أو يسقي كبداً ظمآناً أما أنا فلدي من الأصابع ما يكفيني لذكر الله.
تلتفت إلى فايزة لتسألها:
- أي نذير أتى بك يا فايزة.
- تعلمين أني ظُلمت كثيراً والآن حان وقت الانتقام ممن ظلموني.
- مولود يولد هو الحل! ثم ماذا؟
- ثم تنتهي أزمتي للأبد وتصمت العجوز وولدها.
- ثم دم، رحمك لن يحمل سوى نهر من الدماء، لن يحمل سوى الموت.
- ما تسمينه الموت هو ما سيمنحني الحياة.
- باركي خطاي يا خالة.
- هل فقدتي عقلك؟ ارحلي يا فايزة.
- باركي مسعاي.
- ذرية مبتورة وجحيم آت يا فايزة.”
― الخلاص الأخير
تلتفت إلى فايزة لتسألها:
- أي نذير أتى بك يا فايزة.
- تعلمين أني ظُلمت كثيراً والآن حان وقت الانتقام ممن ظلموني.
- مولود يولد هو الحل! ثم ماذا؟
- ثم تنتهي أزمتي للأبد وتصمت العجوز وولدها.
- ثم دم، رحمك لن يحمل سوى نهر من الدماء، لن يحمل سوى الموت.
- ما تسمينه الموت هو ما سيمنحني الحياة.
- باركي خطاي يا خالة.
- هل فقدتي عقلك؟ ارحلي يا فايزة.
- باركي مسعاي.
- ذرية مبتورة وجحيم آت يا فايزة.”
― الخلاص الأخير
“اللعنة على حبٍّ يسلبُ عقلَ الرجال.”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“حتي لو كان أصلك كلباً لاهثاً لاعقاً لكلِّ الأحذيةِ، فكم من سيد أصله كلبٌ وضيع!”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“! مادام المالُ غايتي فلا كرامة، المالُ سيصنع لي الكرامةَ والمكانة، وسيعمي بريقُ ثروتي العيونَ عن دنائتي”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“العقْ الهثْ انبح كما تأمرك صاحبةُ الطوقِ، انبح كما يأمرك وكلما أمرك مَنْ يدفعُ الثمن.”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“يسرها في نفسه: ستصبح سيداً يوماً يا ماهر حتي لو كان أصلك كلباً لاهثاً لاعقاً لكلِّ الأحذيةِ، فكم من سيد أصله كلبٌ وضيع! مادام المالُ غايتي فلا كرامة، المالُ سيصنع لي الكرامةَ والمكانة، وسيعمي بريقُ ثروتي العيونَ عن دنائتي، العقْ الهثْ انبح كما تأمرك صاحبةُ الطوقِ، انبح كما يأمرك وكلما أمرك مَنْ يدفعُ الثمن.”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“الفتاة عذراءٌ بكماء رمزاً للفداء، يمتلكها الكاهنُ فتصيرُ دماؤها مباركةً تروي الأرضَ وتشفي المريض، تُخرس العاصفةَ وتصمُّ أذان الأرواح الشريرة ،فلا تأذيكم بعدَ اليوم، الفتاة حِلٌّ لكم ما دامت بإرادتها وطئتْ أرضَكم، ويُسفَكُ دمُ حارسِها إكراماً له، وتخليداً لبطولة تحديه الشياطين.”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“تُركت في الظلام لتُودِّعَ آخر أيامها في هذا الوطن، لتبدأ رحلةُ عذابها التي لا تتوقعها أبدًا، أقصى ما تخيلته هذه المسكينة هو اختطافُها، ولم يجلْ في خاطرها إنها ذاهبةٌ إلى الجحيم بعينه”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“ولكنه رضخ للتأجيلِ والتسويفِ حتى أتى اليومُ الذى تحوَّل الممكنُ إلى مستحيل”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“حتى أتى اليومُ الذى تحوَّل الممكنُ إلى مستحيل”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“تشعرُ أنَّها تحتاجُ إلى الحركة، ولا تريدُ لأىِّ شيء أن يحمل عنها عبءَ خطواتِها حتى لو كان مصعد كهربائى.”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“تصعد الدرج فلا داعي لانتظار المصعد؛ فدائماً عالقٌ في الأدوار العليا، الدَرج مهمل لكنه نظيفٌ رغمَ مظهره الكئيب، تشعرُ أنَّها تحتاجُ إلى الحركة، ولا تريدُ لأىِّ شيء أن يحمل عنها عبءَ خطواتِها حتى لو كان مصعد كهربائى.”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“فكرت في نسيانه لكنها لا تريد أن تفقد شعورها بحبِّه، إنها مستمتعةٌ بمراقبته من بعيد، سعيدةٌ باللحظات التي تسوقها الصدفةُ لتجمعَ بينها وبينه، يكفيها ما تشعرُ به حين تلتقي عيناها بعينيه تذهب كلُّ هموم الدنيا، وتنسى كلَّ ما حولها، ولا تتذكرُ سوى حاتم المنصور.”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“تلتفت لتقرأ تلك العبارة المكتوبة على عربةٍ يدفعها البائعُ بكلتا يديه، من الواضح أنَّه فقد ما كان يسانده في جرِّ تلك العربة، هو الآخرُ فقد ونيسَ رحلته اليومية، فقد جزءاً من سنده”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“وعدتك أن أتجنبَ أيَّ مشكلةٍ قد تؤذيني يا أبي، لكن ما حدث أكبرُ من أيِّ وعدٍ، لو تجاهلت كلَّ ما عرفت أكون آذيتُ نفسي إيذاءً لن أبرأ منه أبداً، الموتُ أفضل عندي من خذلانهن.”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“الحممُ البركانية أقلُّ غضباً، وأكثر رحمةً مما دار في خاطرِ شريف يومها، لولا قلبُه الضعيفُ أمامها لأصبحتْ رماداً تذروه الرياحُ . ”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“صوتُها مُسكر مثل خمر لم يقربها، ونعيم لم يحلم أن ينتظره، كان يكفي لقاءً واحداً لتنغرز سهامُ الحبِّ في قلبه.”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“يسأله ماهر: لما قطعتَ لسان الفتاة يا رجل ألا يكفي دفنُها حية.
- يكفي إنها امرأة، المرأةُ ألمٌ ولدته الحياةُ لينهشَ قلوبَ الرجالِ.”
― الخلاص الأخير
- يكفي إنها امرأة، المرأةُ ألمٌ ولدته الحياةُ لينهشَ قلوبَ الرجالِ.”
― الخلاص الأخير
“ينظر إلى مروزق: ألا ترى أنه أمرٌ لا يُحتمل أن أفقد حلقة من مسلسل يُدخل السرورَ على قلبي، في وسط كلِّ هذه الكوارث التي أقابلها يومياً في عملي.
- أجل، أجل يا فندم.
- إذن اذهبْ مع سرور في هدوء، لنجعلَ النهاياتِ مريحةً وسريعة للجميع”
― الخلاص الأخير
- أجل، أجل يا فندم.
- إذن اذهبْ مع سرور في هدوء، لنجعلَ النهاياتِ مريحةً وسريعة للجميع”
― الخلاص الأخير
“سمعت منهم كيف لاحقتهم الأهوالُ على الحدود، قادوا سيارتهم في الرمال وخلعوا إطاراتِ السيارة لتزمجرَ وتقاوم الرمال حتى تنقلهم لأقرب بقعةٍ آمنة، فهل هناك أمان في حرب؟! هل حول الخراب بقعةٌ آمنة! هل ترك صدام منفذاً لحياة!”
― الخلاص الأخير
― الخلاص الأخير
“ينظر إلى زهور الحديقةِ من حوله متحسراً:
- هذه الزهورُ أوفرُ مني حظاً، وتلك المقاعدُ الجامدةُ والجدران الصامتة كانت أقربَ إليها مني.”
― الخلاص الأخير
- هذه الزهورُ أوفرُ مني حظاً، وتلك المقاعدُ الجامدةُ والجدران الصامتة كانت أقربَ إليها مني.”
― الخلاص الأخير
