على الجسر بين الحياة والموت Quotes
على الجسر بين الحياة والموت
by
عائشة عبد الرحمن بنت الشاطئ546 ratings, 4.10 average rating, 188 reviews
على الجسر بين الحياة والموت Quotes
Showing 1-8 of 8
“امتلأ الأفق أمامي بخليط من ظلال و أضواء متداخلة, تحير البصر و تحجب الرؤية.”
― على الجسر بين الحياة والموت
― على الجسر بين الحياة والموت
“و مضى العمر كله و ما كففت عن السؤال :
أكان ممكن ان اضل طريقي اليه ، فأعبر رحلة الحياة دون ان ألقاه ؟؟
و حتى آخر العمر لم يتخل عني ايماني بأني ما سرت على دربي خطوة الا لكي ألقاه و ما كان يمكن ان احيد عن الطريق اليه و قد عرفته في عالم المثل و مجالي الرؤى و فلك الارواح من قبل ان تبدأ رحلة الحياة .”
― على الجسر بين الحياة والموت
أكان ممكن ان اضل طريقي اليه ، فأعبر رحلة الحياة دون ان ألقاه ؟؟
و حتى آخر العمر لم يتخل عني ايماني بأني ما سرت على دربي خطوة الا لكي ألقاه و ما كان يمكن ان احيد عن الطريق اليه و قد عرفته في عالم المثل و مجالي الرؤى و فلك الارواح من قبل ان تبدأ رحلة الحياة .”
― على الجسر بين الحياة والموت
“الى ان يحين الاجل سأبقى محكوما على بهذه الوقفة الحائرة على المعبر ضائعة بين حياة وموت ، انتظر دورى فى اجتياز الشوط الباقى واردد فى اثر الراحل المقيم عليك سلام الله ان تكن عبرت الى الاخرى فنحن على الجسر”
― على الجسر بين الحياة والموت
― على الجسر بين الحياة والموت
“فقد آمنت من اللحظة الأولى للقائنا أنه اللقاء الذي تقرر في ضمير الغيب منذ خلقنا الله من نفس واحدة ، وخلق منها زوجها ..
وإن عدتنا الدنيا إثنين في الحساب الرقمي والواقع العددي ..
إثنين ، لكل منهما اسمه ونسبه ولقبه وصفته وصورته وعمله وشخصيته ..
وبهذه الثنائية العددية يتعاملان مع الدنيا والناس ..
ولكنهما في جوهر حقيقتهما واحد لا يتعدد ..
لا كما تخيلت الأساطير عن النفس والقرينة ..
ولا كما تغنى الشعراء بالروح الواحدة في جسدين ..
ولا كما تمثل الصوفية رؤيا الفناء في ذات الحبيب ..
ولا كما تأمل الفلاسفة في وحدة الوجود ..
ولا كما تحدث العلماء عن الخلية الواحدة قبل أن تنقسم ..
وإنما هو سر وراء ذلك كله تجلت فيه آية الله الذي خلقنا من نفس واحدة وخلق منها زوجها ..”
― على الجسر بين الحياة والموت
وإن عدتنا الدنيا إثنين في الحساب الرقمي والواقع العددي ..
إثنين ، لكل منهما اسمه ونسبه ولقبه وصفته وصورته وعمله وشخصيته ..
وبهذه الثنائية العددية يتعاملان مع الدنيا والناس ..
ولكنهما في جوهر حقيقتهما واحد لا يتعدد ..
لا كما تخيلت الأساطير عن النفس والقرينة ..
ولا كما تغنى الشعراء بالروح الواحدة في جسدين ..
ولا كما تمثل الصوفية رؤيا الفناء في ذات الحبيب ..
ولا كما تأمل الفلاسفة في وحدة الوجود ..
ولا كما تحدث العلماء عن الخلية الواحدة قبل أن تنقسم ..
وإنما هو سر وراء ذلك كله تجلت فيه آية الله الذي خلقنا من نفس واحدة وخلق منها زوجها ..”
― على الجسر بين الحياة والموت
“مضى العمر كله وما كففت عن التساؤل :
أكان يمكن أن أضل طريقى إليه ، فأعبر رحلة الحياة دون أن ألقاه ؟
وحتى آخر العمر ، لم يتخل عنى إيمانى بإنى ما سرت على دربى خطوة إلا لكى ألقاه ..
وما كان يمكن أن أحيد عن الطريق إليه ، وقد عرفته فى عالم المثل ومجالى الرؤى وفلك الأرواح ..
من قبل أن ابدأ رحلة الحياة ..”
― على الجسر بين الحياة والموت
أكان يمكن أن أضل طريقى إليه ، فأعبر رحلة الحياة دون أن ألقاه ؟
وحتى آخر العمر ، لم يتخل عنى إيمانى بإنى ما سرت على دربى خطوة إلا لكى ألقاه ..
وما كان يمكن أن أحيد عن الطريق إليه ، وقد عرفته فى عالم المثل ومجالى الرؤى وفلك الأرواح ..
من قبل أن ابدأ رحلة الحياة ..”
― على الجسر بين الحياة والموت
“هون المر علينا أننا
قد جرعناه طويلا
قطرة في إثر قطرة
ومضى الدهر علينا لاهيا
غافلا، لم يلق نظرة”
― على الجسر بين الحياة والموت
قد جرعناه طويلا
قطرة في إثر قطرة
ومضى الدهر علينا لاهيا
غافلا، لم يلق نظرة”
― على الجسر بين الحياة والموت
“وكنا أحيانا نفترق
يذهب كل منا إلي عمله أو يسافر في بعض شأنه وقد يمضي أحدنا إلي أقصى المشرق ، والآخر إلي أقصى المغرب ..
لأن الدنيا لا تعرف إلا أننا إثنان ..!
والحياة تفرض علينا أن نعانيها بهذه الثنائية العددية ورغم هذا ، كنا النفس الواحدة ..
وذلك ما أعيا الدنيا ويعييها أن تفهه أو تتصوره وتتمثله ..
إلا أن تحسبه من رؤى الشعراء الحالمين أو مواجد الصوفيين العاشقين ..
ويعى منطقها أن يفسره إلا أن يقول فيه انه من تآلف القلوب واندماج النفوس وتعانق الأرواح ..
وراء عالم الواقع ومقاييس المادة ، ومنطق الحس وأبعاد المنظور ..
كنا أحيانا نتخاصم ..!
وربما مرت علينا فترا مغاضبة يحسبها أهلونا وأصدقاؤنا من لهفة الحب ودلال العاشقين ..
ويلمح فيها أرهفهم حسا ، وهج الضرام المتوهج فى أعماقنا يتلمس متنفسا ..!
ودون أن يتصور أحدهم ، أن المخاصمة أو المغاضبة ليست إلا صراعا حتميا بين جوهرنا الواحد ،وبين الثنائية المزدوجة التي يفرضها علينا واقع الحياة وقانون المادة و أوضاع الدني..”
― على الجسر بين الحياة والموت
يذهب كل منا إلي عمله أو يسافر في بعض شأنه وقد يمضي أحدنا إلي أقصى المشرق ، والآخر إلي أقصى المغرب ..
لأن الدنيا لا تعرف إلا أننا إثنان ..!
والحياة تفرض علينا أن نعانيها بهذه الثنائية العددية ورغم هذا ، كنا النفس الواحدة ..
وذلك ما أعيا الدنيا ويعييها أن تفهه أو تتصوره وتتمثله ..
إلا أن تحسبه من رؤى الشعراء الحالمين أو مواجد الصوفيين العاشقين ..
ويعى منطقها أن يفسره إلا أن يقول فيه انه من تآلف القلوب واندماج النفوس وتعانق الأرواح ..
وراء عالم الواقع ومقاييس المادة ، ومنطق الحس وأبعاد المنظور ..
كنا أحيانا نتخاصم ..!
وربما مرت علينا فترا مغاضبة يحسبها أهلونا وأصدقاؤنا من لهفة الحب ودلال العاشقين ..
ويلمح فيها أرهفهم حسا ، وهج الضرام المتوهج فى أعماقنا يتلمس متنفسا ..!
ودون أن يتصور أحدهم ، أن المخاصمة أو المغاضبة ليست إلا صراعا حتميا بين جوهرنا الواحد ،وبين الثنائية المزدوجة التي يفرضها علينا واقع الحياة وقانون المادة و أوضاع الدني..”
― على الجسر بين الحياة والموت
“إذ أغذ السير فوق دربي , عبر المفاوز الحرجة و المنحنيات الخطرة, في طريق تائه المعالم خابي المنارات,بغير زاد إلا الهواجس و المخاوف و الظنون,و بغير دليل إلا اليقين بأني أسير موجهة بمشيئة عليا, اصطفتني لتجربة صعبة تمتحن بها طاقتي علي الصمود و الاحتمال , و تبلو مدي استعدادي لاجتلاء السر المحجب, المضنون علي غير أهله!”
― على الجسر بين الحياة والموت
― على الجسر بين الحياة والموت
