مشكلة الثقافة Quotes
مشكلة الثقافة
by
مالك بن نبي1,173 ratings, 3.77 average rating, 202 reviews
مشكلة الثقافة Quotes
Showing 1-28 of 28
“إن الجمال هو وجه الوطن في العالم فلنحفظ جمالنا كي نحفظ كرامتنا”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“يقال أن المجتمع الإسلامي يعيش طبقاً لمبادئ القرآن ولكن الأصح أن نقول أنه يتكلم طبقاً لمبادئ القرآن لعدم وجود المنطق العملي في سلوكه”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“ليس يكفي أبداً أن ننتج الأفكار لابد من توجيهها لدورها الاجتماعي المتحد”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“إن الذي ينقص المسلم ليس منطق الفكرة, ولكن منطق العمل والحركة, وهو لا يفكر ليعمل بل ليقول كلاماً مٌجرداً, بل إنه أكثر من ذلك يبغض أولئك الذين يفكرون تفكيراً مؤثراً”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“لم يعد العالم ينتظر الخلاص على يد العلم، ولكن في أن يُبعث الضمير الإنساني من جديد”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“وسنظل نكرر ونلح في تكرارنا أن أزمة العالم الإسلامي منذ زمن طويل لم نكن أزمة في الوسائل، وإنما في الأفكار، ومالم يدرك هذا العالم تلك الحقيقة إدراكاً واضحاً، فسيظل داء الشبيبة العربية الإسلامية عضالاً، بسبب تخلفها عن ركب العالم المتقدم. ص117”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“بالذوق الجميل الذي ينطبع فيه فكر الفرد، يجد الإنسان في نفسه نزوعاً إلى الإحسان في العمل وتوخياً للكريم من العادات
ولاشك أن للجمال أهمية اجتماعية كبيرة ، إذا ما عددناه المنبع الذي تتصدر عنه الأفكار وتصدر عنه بواسطة تلك الأفكار أعمال الفرد في المجتمع. ص82”
― مشكلة الثقافة
ولاشك أن للجمال أهمية اجتماعية كبيرة ، إذا ما عددناه المنبع الذي تتصدر عنه الأفكار وتصدر عنه بواسطة تلك الأفكار أعمال الفرد في المجتمع. ص82”
― مشكلة الثقافة
“في العالم أكداساً من الكراهية والحقد لابد من تصفيتها”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“لايمكن لصورة قبيحة أن توحي بالخيال الجميل، فإن لمنظرها القبيح خيالاً أقبح، والمجتمع الذي ينطوي على صور قبيحة، لابد أن يظهر أثر هذه الصور في أفكاره، وأعماله، ومساعيه”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“ينبغي أن يرد المسلم تخلفه إلى مستوى الأفكار لا إلى مستوى ( الأشياء ) ، فإن تطور العالم الجديد دائماً يرتكز اعتماده على المقاييس الفكرية. ص15”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“ولقد يحدث أن يخطئ الفتى المسلم في تقديره للمشكلات والأشياء، فهو غالباً ما يخطئ عندما يعتقد أن الذي ينقصه في وضعه الراهن إنما هو الصاروخ، أو على الأقل البندقية التي يؤدي بها كما يتوهم واجبه العاجل.
فضميره هنا قد أصيب بانحراف ، لأنه يحسب حساب حضوره الفذ وسط عالم يشعر بأنه لا مكان له فيه ، ولكنه يفسر أصل دائه تفسيراً خاطئاً حتى يعزوه إلى نقص ( أشياء ) كثيرة في حياته ، على حين أن ما ينقصه إنما هو ( الأفكار ) . ص117”
― مشكلة الثقافة
فضميره هنا قد أصيب بانحراف ، لأنه يحسب حساب حضوره الفذ وسط عالم يشعر بأنه لا مكان له فيه ، ولكنه يفسر أصل دائه تفسيراً خاطئاً حتى يعزوه إلى نقص ( أشياء ) كثيرة في حياته ، على حين أن ما ينقصه إنما هو ( الأفكار ) . ص117”
― مشكلة الثقافة
“ايمكن لصورة قبيحة أن توحي بالخيال الجميل، فإن لمنظرها القبيح خيالاً أقبح، والمجتمع الذي ينطوي على صور قبيحة، لابد أن يظهر أثر هذه الصور في أفكاره، وأعماله، ومساعيه”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“أي إخفاق يسجله مجتمع في إحدى محاولاته إنما هو التعبير الصادق عن درجة أزمته الثقافية”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“لا يمكن لصورة قبيحة أن توحي بالخيال الجميل أو بالأفكار الكبيرة، فإن لمنظرها القبيح في النفس خيالاً أقبح، والمجتمع الذي ينطوي على صورة قبيحة، لابد أن يظهر أثر هذه الصور في أفكاره وأعماله ومساعيه. ص81”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“المجتمع الإسلامي يعيش طبقاً لمبادئ القرآن، ومع ذلك فمن الأصوب أن نقول: إنه يتكلم تبعاً لمبادئ القرآن لعدم وجود المنطق العملي في سلوكه الإسلامي”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“فكرة السلام لم تُحقِقْ حتى الآن استقلالها وشخصيتها الخاصة”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“والفرد المنعزل-إذا ماأعطينا هذه الكلمة معناها النسبي - لا يمكن ان يستقبل الثقافة, ولا أن يرسل إشعاعها”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“المثقف الأفريقي الذي كونته باريس ولندن، هو في أغلب الأحيان أوثق اتصالاً بمنشأ ثقافته منه بمنشأ حياته”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“الأزمة الثقافية تنمو وتنمو معها أيضاً تنائجها من الحد الذي يمكن تداركه إلى الحد الذي يصبح فيه التعديل مستحيلاً أو لا يمكن إلا بثورة ثقافية عارمة تكون في الحقيقة بمثابة انطلاقة جديدة للحياة الإجتماعية من نقطة الصفر”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“لم يعد العالم ينتظر الخلاص على يد العلم، ولكن في أن يُبعث الضمير الإنساني من جديد”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“إن النشاط الاجتماعي والثقافي لفكرة ما، مرتبط في الواقع ببعض الشروط النفسية الاجتماعية التي بدونها تفقد الفكرة فاعليتها.
ّّ...
فالفكرة من حيث كونها فكرة ليست مصدراً للثقافة، أعني عنصراً صالحاً لتحديد سلوك ونمط معين من أنماط الحياة، فإن فاعليتها ذات علاقة وظيفية بطبيعة علاقتها بمجموع الشروط النفسية الزمنية، التي ينطبع بها مستوى الحضارة في المجتمع؛ وهو مستوى قد يتغير بطريقتين:
فهو عندما يرتفع تعرض له في الطريق أفكار ليست من بين القوى الجوهرية التي نتجت عنها الحركة التاريخية، فإذا بهذه الأفكار تتقادم ثم تختفي؛ ففكرة حجر الفلاسفة التي كانت من أكبر دوافع الفكر العلمي خلال العصر الوسيط، هذه الفكرة قد ماتت منذ أعلن (لافوازييه) نتائج أبحاثه الكيميائية.
وهو عندما يهبط تنقطع صلة بعض الأفكار بالوسط الاجتماعي ذاته، أعني أنها تنقطع من منابع خلقية وعقلية صدرت عنها، فتكسب هذه الأفكار وجوداً صناعياً غير تاريخي، وبذلك تفقد كل معنى اجتماعي.
ومن أمثلة ذلك أن تراث ابن خلدون قد ظهر في العالم الإسلامي، وهو مع ذلك لم يسهم في تقدمه العقلي أو الاجماعي، لأن هذا التراث في ذلك العصر كان يمثل فكرة لا صلة لها إطلاقاً بالوسط الاجتماعي.
ومهما يكن من شيء، فليست الفكرة في تلك المرحلة هي التي تفقد وحدها معناها الثقافي وقدرتها على إبداع الأشياء، بل إن الشيء نفسه يفقد أيضاً مقدرته على إنتاج الأفكار.
وخذ مثلاً على ذلك تفاحة (نيوتن) الشهيرة، وتخيل ما كان يمكن أن تؤديه لو أنها بدلاً من أن تقع على رأس ذلك الرياضي الكبير وقعت على رأس جده الذي عاصر عهد جيوم الفاتح؟
إن من المؤكد أنها لم تكن لتخلق فكرة الجاذبية، بل كانت ستكون حينئذ كومة صغيرة من الروث بعد أن يأكلها جد (نيوتن) بكل بساطة.
فقد بان إذن أن الفكرة والشيء لا يكسبان قيمة ثقافية إلا في ظل بعض الشروط.”
― مشكلة الثقافة
ّّ...
فالفكرة من حيث كونها فكرة ليست مصدراً للثقافة، أعني عنصراً صالحاً لتحديد سلوك ونمط معين من أنماط الحياة، فإن فاعليتها ذات علاقة وظيفية بطبيعة علاقتها بمجموع الشروط النفسية الزمنية، التي ينطبع بها مستوى الحضارة في المجتمع؛ وهو مستوى قد يتغير بطريقتين:
فهو عندما يرتفع تعرض له في الطريق أفكار ليست من بين القوى الجوهرية التي نتجت عنها الحركة التاريخية، فإذا بهذه الأفكار تتقادم ثم تختفي؛ ففكرة حجر الفلاسفة التي كانت من أكبر دوافع الفكر العلمي خلال العصر الوسيط، هذه الفكرة قد ماتت منذ أعلن (لافوازييه) نتائج أبحاثه الكيميائية.
وهو عندما يهبط تنقطع صلة بعض الأفكار بالوسط الاجتماعي ذاته، أعني أنها تنقطع من منابع خلقية وعقلية صدرت عنها، فتكسب هذه الأفكار وجوداً صناعياً غير تاريخي، وبذلك تفقد كل معنى اجتماعي.
ومن أمثلة ذلك أن تراث ابن خلدون قد ظهر في العالم الإسلامي، وهو مع ذلك لم يسهم في تقدمه العقلي أو الاجماعي، لأن هذا التراث في ذلك العصر كان يمثل فكرة لا صلة لها إطلاقاً بالوسط الاجتماعي.
ومهما يكن من شيء، فليست الفكرة في تلك المرحلة هي التي تفقد وحدها معناها الثقافي وقدرتها على إبداع الأشياء، بل إن الشيء نفسه يفقد أيضاً مقدرته على إنتاج الأفكار.
وخذ مثلاً على ذلك تفاحة (نيوتن) الشهيرة، وتخيل ما كان يمكن أن تؤديه لو أنها بدلاً من أن تقع على رأس ذلك الرياضي الكبير وقعت على رأس جده الذي عاصر عهد جيوم الفاتح؟
إن من المؤكد أنها لم تكن لتخلق فكرة الجاذبية، بل كانت ستكون حينئذ كومة صغيرة من الروث بعد أن يأكلها جد (نيوتن) بكل بساطة.
فقد بان إذن أن الفكرة والشيء لا يكسبان قيمة ثقافية إلا في ظل بعض الشروط.”
― مشكلة الثقافة
“ .. فالعالم قد دخل إذاً في مرحلة لايمكن أن تحل فيها أغلبية مشكلاته إلا على أساس نظم الأفكار، وفي مرحلة كهذه يتحتم على البلاد العربية والإسلامية أن تولي أكبر قدر من اهتمامها لمشكلة أفكارها، وخاصة تلك البلاد التي لا تملك كثيراً من أدوات القوة المادية. ص 15”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“الصناعة للفرد وسيلة لكسب عيشه وربما لبناء مجده،ولكنها للمجتمع وسيلة للمحافظة على كيانه واستمرار نموه؛وعليه فيجب أن نلاحظ في كل فن هذين الاعتبارين.”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“لايزال السلام في البلاد المتحضرة يعد نتيجة لحرب ظافرة”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“بقدر ما ترتفع بالجماهير الأفريقية إلى مستوى الحضارة فإنها ترتفع بالضمير الأوروبي إلى مستوى الإنسانية”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“يُعرف ( يونج ) الذات أو الأنا في صورة أخاذة فيقول : الأنا هي جزيرة صغيرة في مجال غير محدود يمثل اللاشعور ص20”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“يصاب النشاط بالشلل عندما يدير ظهره للفكرة، كما تصاب الفكرة بالشلل إذا ما انحرفت عن النشاط، لكي تمضي في طريق اللهو والعبث”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
“إن النشاط الاجتماعي والثقافي لفكرة ما مرتبط في الواقع ببعض الشروط النفسية الاجتماعية التي بدونها تفقد الفكرة فاعليتها.”
― مشكلة الثقافة
― مشكلة الثقافة
