نار تحت الرماد Quotes
نار تحت الرماد
by
مصطفى محمود1,070 ratings, 3.66 average rating, 141 reviews
نار تحت الرماد Quotes
Showing 1-14 of 14
“الدين لا يمكن غرسه بالإكراه , و الفضائل لا تولد عنوة”
― نار تحت الرماد
― نار تحت الرماد
“إن الفن الراقي يقيم معبدًا للجمال في القلب”
― نار تحت الرماد
― نار تحت الرماد
“الإحساس الدينى لا يبرح الإنسان حتى فى ذروة انحلاله”
― نار تحت الرماد
― نار تحت الرماد
“لابد من تقديم الدين في روحه وجوهريته وليس في شكلياته .. الدين كتوحيد وخلق ومسئولية وعمل بالدرجة الأولى،الدين كحب ووعي كوني وعلم وتقديس للخير والجمال.”
― نار تحت الرماد
― نار تحت الرماد
“و متى خرجت الكلمة من الفم فلا سبيل إلى استردادها . إنها تخرج كالطلقة و لا تعود.”
― نار تحت الرماد
― نار تحت الرماد
“تلك الخدعة كانت الخميرة التي خرج منها الجبابرة والطغاةوسفاحوا الشعوب
أمثال: نيرون, هتلر, ستالين, فرانكو,سالازار, موسوليني ومونجسنتو. كل منهم تصور نفسه المحرر والمُخلّص واليد الخضراء, وانخدع في نفسه حينما استجابت له الظروف وانقادت البيئة وأسلمت الجماهير, فرأى نفسه ينجز
ويبني ويعمر ويقيم المشاريع من عدم ويغير الخريطة الجغرافية ويبدل الخريطة التاريخية”
― نار تحت الرماد
أمثال: نيرون, هتلر, ستالين, فرانكو,سالازار, موسوليني ومونجسنتو. كل منهم تصور نفسه المحرر والمُخلّص واليد الخضراء, وانخدع في نفسه حينما استجابت له الظروف وانقادت البيئة وأسلمت الجماهير, فرأى نفسه ينجز
ويبني ويعمر ويقيم المشاريع من عدم ويغير الخريطة الجغرافية ويبدل الخريطة التاريخية”
― نار تحت الرماد
“والله حبه الأول والوحيد الذى أضاعه فى الزحام حينما نزل إلى عالم الشتات ومضى يتلفت تتخطفه أضواء الفترينات وتشده الفتن من ذراعيه وتهوى به أطماعه إلى الحضيض وتكبه الشهوات على وجهه حيوانا يلهث”
― نار تحت الرماد
― نار تحت الرماد
“و لكن ما زال بين الشوق و الهمة للتغيير مسافة كبيرة.”
― نار تحت الرماد
― نار تحت الرماد
“يكذب من يصور لنفسه أنه فهم النفس البشرية و أحاط بها بل يكاد الواحد منا لا يفهم نفسه و هو أقرب الناس إليها و أن نفسه لتراوغه و تدلس عليه و تمثل عليه و تتنكر أمامه و تغلف شهواتها بالدواعي و المبررات و الذرائع و النظريات.. فلا يعرف الواحد منا ماذا يريد و ماذا يبطن و لا يعرف من يكون و لا من هو على وجه التحقيق؟ و هو قد يعيش و يعمل و يكافح متصورا أنه شهيد أو بطل ثم في لحظة زمان و ساعة امتحان ينكشف على حقيقته دجالا عظيما.،و تكون المفاجأة مذهلة حتى له هو نفسه.”
― نار تحت الرماد
― نار تحت الرماد
“والنبي عليه الصلاة والسلام وضع يده في يد اليهود في البداية وسالم أهل الشرك وعاهد الكفار ولم يرفع سلاحاً في وجه أحد إلا حينما قاتله الكل وحاربه الكل واضطهده الكل، حينئذ أُذن له أن يدافع عن نفسه .. والمسيح قال في أُولى وصاياه أحبوا أعداءكم .. ونحن نقول ﴿ادفع بالتي هي أحسن السيئة﴾ ويوحنا كان على صلابته في الحق محباً للناس وعطوفاً على الحيوان، وقد أحب كل شيء حتى الجبل والشجر ورمال البحر وثرى الأرض.”
― نار تحت الرماد
― نار تحت الرماد
“﴿ألم تر كيف فعل ربك بعاد، إرم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد﴾ فتلك هي روسيا وأمريكا في صورة مكبرة بإمكانات القرن العشرين .. تلك الدول العملاقة التي لم يخلق مثلها في البلاد .. وترسانات الحديد والصلب ذات العماد، والجيوش ذات الأوتاد .. والطغاة الذين يبطشون جبارين .. والعقول التي تسهر لتزرع قلوب الموتى في أبدان الأحياء، وتخضر الصحاري، وتجوب الفضاء، وتستولد الأجنة في الأنابيب وتسعى إلى الخلود. علم هائل يتقدم كل يوم في عالم تتضاءل فيه الرحمة كل يوم، ويذبل فيه الحب كل يوم، مفسحاً الطريق إلى جاهلية شرسة مخيفة. فهل يصدق علينا مثل الأولين ويأتي أمر الله فيجعل عالي هذه الحضارة سافلها؟!”
― نار تحت الرماد
― نار تحت الرماد
“وطرائق الله في إصلاح عباده ليس لها حصر. ولا أحد يستطيع أن يحدد رحمته أو يحصر فضله ولكن من عجائب ما يثمر التأمل .. أن الفقر والمرض والألم والمكابدة والمعاناة .. غالباً ما تكون هي وسائل رحمته وعين فضله. ومن يدرك هذا يتعلم التفويض والتسليم وإسقاط التدبير والتزام الأدب مع العطاء .. بل ربما خاف العطاء وخَشِيَ منه الفتنة واستراح إلى المنع ورأى فيه المنة.”
― نار تحت الرماد
― نار تحت الرماد
“الكل مهاجر إلى الله دنيا وآخرة من الظلمة إلى النور .. ولا توقف للمسيرة .. وهي مسيرة يحفها العذاب ويصاحبها الألم. بل هي كدح ﴿يأيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحاً فملاقيه﴾ الإنسان على إطلاقه .. المؤمن والكافر الكل في كدح وهجرة إلى الله. البعض يدرك هذه الهجرة ويسعد بها ويفرح بآلامها وهؤلاء هم المؤمنون. والبعض الآخر لا يدري بها ويظن أنه مكافح بعقله، وهؤلاء يسبون الدهر ولا يدركون أن بعد الألم يأتي الفرج والإنفراج ويطيب الثمر ..”
― نار تحت الرماد
― نار تحت الرماد
“يقول الله سبحانه وتعالى في قرآنه: ﴿هو الذي يصلي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيما﴾ أي أن الله يصلي على المؤمنين هو وملائكته (أي يتولاهم برحمته وعنايته) ليخرجهم من الظلمات إلى النور. والسؤال كيف يتم هذا الإخراج من الظلمات إلى النور، وما شواهده فيما نرى حولنا من تقلبات الناس في أحوالهم. إننا نراه في تحولات الناس من الكفر إلى الإيمان ومن الجهل إلى العلم ومن السفاهة إلى الحكمة ومن الضلال إلى الرشد ومن الحيوانية الإنسانية ومن الشهوة إلى التعقل ومن التعقل إلى الإستبصار ومن الخطيئة إلى التوبة ومن التوبة إلى التطهر ومن التظالم إلى التعاون والمروءة .. فتلك كلها مسيرة من الظلمة إلى النور.”
― نار تحت الرماد
― نار تحت الرماد
