مقدمة ابن خلدون Quotes
مقدمة ابن خلدون
by
إبن خلدون74 ratings, 4.28 average rating, 5 reviews
مقدمة ابن خلدون Quotes
Showing 1-30 of 37
“فالترف مفسد للخلق بما يحصل في النفس من ألوان الشر والسفسفة وعوائدها”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“قال ابن شرف: مما يزهدني في أرض أندلــس أسماء معتصم فيها ومعتضــــــــد ألقاب مملكة في غير موضعها كالهر يحكي انتفاخاً صورة الأسد”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“أمير”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“وإنما نكب البرامكة ما كان من استبدادهم على الدولة، واحتجافهم أموال الجباية، حتى كان الرشيد يطلب اليسير من المال فلا يصل إليه،”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“وتأمل الأخبار واعرضها على القوانين الصحيحة يقع لك تمحيصها بأحسن وجه.”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“والعجب من القاضي أبي بكر الباقلاني شيخ النظار من المتكلمين يجنح إلى هذه المقالة المرجوحة، ويرى هذا الرأي الضعيف. فإن كان ذلك لما كانوا عليه من الإلحاد في الدين والتعمق في الرافضية، فليس ذلك بدافع في صدر دعوتهم، وليس إثبات منتسبهم بالذي يغني عنهم من الله شيئا في كفرهم، فقد قال تعالى لنوح عليه السلام في شأن ابنه: {إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ فَلَا تَسْأَلْنِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ} [هود: 46]. وقال صلى الله عليه وسلم”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“خالصة”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“فالقدرة على الاستعداد غير القدرة على الشيء؛”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“النفس إذا ألفت شيئاً صار من جبلتها وطبيعتها لأنها كثيرة التلون؛”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“وذهبت بالخطوب الأوابد، وخلعت على الزمان رونق الشباب العائد، وحجته”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“والحاضر يشهد لذلك، فالماضي أشبه بالآتي من الماء بالماء.”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“إعلم أن السلطان في نفسه ضعيف يحمل أمراً ثقيلاً فلا بد له من الاستعانة بأبناء جنسه وإذا كان يستعين بهم في ضرورة معاشه وسائر مهنه فما ظنك بسياسة نوعه ومن استرعاه الله من خلقه وعباده وهو محتاج إلى حماية الكافة من عدوهم”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“ولقد أدركه ابنه المهدي أبو الرشيد هذا وهو يتورع عن كسوة الجديد لعياله من بيت المال. ودخل عليه يوما وهو بمجلسه يباشر الخياطين في إرقاع الخلقان من ثياب عياله، فاستنكف المهدي من ذلك، وقال: يا أمير المؤمنين علّيّ كسوة العيال عامنا هذا من عطائي، فقال له لك ذلك ولم يصده عنه،”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“تموه به الحكاية من معاقرة الرشيد الخمر، واقتران سكره بسكر الندمان،فحاش لله "ما علمنا عليه من سوء". وأين هذا من حال الرشيد وقيامه بما يجب لمنصب الخلافة من الدين والعدالة، وما كان عليه من صحابة العلماء والأولياء، ومحاوراته للفضيل بن عياض وابن السماك والعمري ، ومكاتبته سفيان الثوري، وبكائه من مواعظهم ودعائه بمكة في طوافه، وما كان عليه من العبادة والمحافظة على أوقات الصلوات وشهود الصبح لأول وقتها. حكى الطبري وغيره انه كان يصلي في كل يوم مائة ركعة نافلة، وكان يغزو عاما ويحج عاما.”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“وهيهات ذلك من منصب العباسة في دينها وأبويها وجلالها، وأنها بنت عبد الله بن عباس ليس بينها وبينه إلا أربعة رجال هم أشراف الدين وعظماء الملة من بعده والعباسة بنت محمد المهدي بن عبد الله أبي جعفر المنصور بن مجمد السجاد بن علي أبي الخلفاء، ابن عبد الله ترجمان القران، ابن العباس عم النبي صلى الله عليه وسلم، ابنة خليفة، أخت خليفة، محفوفة بالملك العزيز والخلافة النبوية وصحبة الرسول وعمومته، وإمامة الملة ونور الوحي ومهبط الملائكة من سائر جهاتها، قريبة عهد ببداوة العروبية وسذاجة الدين، البعيدة عن عوائد الترف ومراتع الفواحش. فأين يطلب الصون والعفاف إذا ذهب عنها، أو أين توجد الطهارة والزكاء إذا فقد من بيتها، أو كيف تلحم نسبها بجعفر بن يحيى وتدنس شرفها العربي بمولى من موالي العجم، بملكة جده من الفرس أو بولاء جدها من عمومة الرسول وأشراف قريش. وغايته أن جذبت دولتهم بضبعه وضبع أبيه واستخلصتهم ورقتهم إلى منازل الأشراف. وكيف يسوغ من الرشيد أن يصهر إلى موالي الأعاجم على بعد همته، وعظم آبائه ولو نظر المتأمل في ذلك نظر المنصف، وقاس العباسة بابنة ملك من عظماء ملوك زمانه، لاستنكف لها عن مثله مع مولى من موالي دولتها، وفي سلطان قومها، واستنكره ولج في تكذيبه. وأين قدر العباسة والرشيد من الناس.”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“فقد نهى الشرع عن النظر في الكتب المنزلة غير القرآن قال صلى الله عليه وسلم : << لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم>> {وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ}”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“وأما الكتابة وما يتبعها من الوراقة، فهي حافظة علي الإنسان حاجته ومقيدة لها عن النسيان، ومبلغة ضمائر النفس إلى البعيد الغائب، ومخلدة نتائج الأفكار والعلوم في الصحف، ورافعة رتب الوجود للمعاني.”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“وكل محسنٍ في صناعته يتوهم أن الناس محتاجون لما بيده، فيحدث له ترفع عليهم بدلك،”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“قال صلى الله عليه وسلم : <<إنما لك من مالك ما أكلت فأفنيت، أو لبست فأبليت، أو تصدقت فأمضيت”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“الأخلاق الحاصلة من الحضارة والترف هي عين الفساد، لأن الإنسان إنما هو إنسان باقتداره على جلب منافعه ودفع مضاره واستقامة خلقه للسعي في ذلك.”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“.وكذلك اتفقَ للمأمونِ في هدمِ الأهرامِ التي بمصْرَ وجمعَ الفَعَلَةَ لهدمِها؛ فلم يَحْلُ بطائل . وشَرَعوا في نقبِهِ فانتَهَوا إِلى جوٍّ بين الحائطِ الظاهرِ وما بعدَهُ من الحيطانِ ، وهنالِكَ كان منتهى هَدمِهِم . وهو إلى اليوم فيما يقالُ منفذٌ ظاهرٌ .”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“فتنافسوا يا معشر الكتاب في صنوف الآداب، وتفقهوا في الدين. وابدؤوا بعلم كتاب الله عز وجل والفرائض، ثم العربية فإنها ثقاف ألسنتكم، ثم أجيدوا الخط فإنه جلية كتبكم، وارووا الأشعار واعرفوا غريبها ومعانيها، وأيام العرب والعجم وأحاديثها وسيرها، فإن ذلك معين لكم على ما تسمو إليه هممكم،”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“أيها الكتاب. إذا كنتم على ما يأتي في هذا الكتاب من صفتكم، فإن الكاتب يحتاج من نفسه ويحتاج منه صاحبه الذي يثق به في مهمات أموره أن يكون حليماً في موضع الحلم، فهيماً في موضع الحكم، مقداماً في موضع الإقدام، محجماً في موضع الإحجام، مؤثراً للعفاف والعدل والإنصاف، كتوماً للأسرار، وفياً عند الشدائد،”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“إذا ما المرء شاب له قذال وعلله المواشط بالخضـــــاب فقد ذهبت بشاشته وأودى فقم يا صاح نبك على الشباب إلى يوم تتوب الناس فيه إلى دنيا هم قبل الحســـــــــاب فليس بعائد ما فات منــه إلى أحد إلى يوم الإيـــــــــــاب أدين بأن ذلك دين حـــق وما أنا في النشور بذي ارتياب كذاك الله أخبر عن أناس حيوا من بعد درس في التـراب”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“اشترط الشارع في الحاكم قلة الإفراط في الذكاء؛ ومأخذه من قصة زياد بن أبي سفيان لما عزله عمر عن العراق، وقال: "لم عزلتني يا أمير المؤمنين؟ ألعجزٍ أم لخيانة؟ "؛ فقال عمر: "لم أعزلك لواحدة منهما؛ ولكني كرهت أن أحمل فضل عقلك على الناس ". فأخذ من هذا أن الحاكم لا يكون مفرط الذكاء والكيس مثل زياد”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“قال الشاعر: عجبت لسعي الدهر بيني وبينها فلما انقضى ما بيننا سكن الدهر”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“الأبناء مع آبائهم كيف تجدهم متشبهين بهم دائماً؛ وما ذلك إلا لاعتقادهم الكمال فيهم.”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“ترى المغلوب يتشبه أبداً بالغالب في ملبسه ومركبه وسلاحه في اتخاذها وأشكالها، بل وفي سائر أحواله.”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“قال صلى الله عليه وسلم : <<إنما الكريم ابن الكريم ابن الكريم ابن الكريم يوسف بن يعقوب+ بن إسحق بن إبراهيم >>، إشارة إلى أنه بلغ الغاية من المجد.”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
“وتجد مع ذلك هؤلاء الفاقدين للحبوب والأدم من أهلى القفار احسن حالا في جسومهم وأخلاقهم من أهل التلول المنغمسين في العيش: فألوانهم أصفى؛ وأبدانهم أنقى؛ وأشكالهم أتم وأحسن؛ وأخلاقهم أبعد من الانحراف؛ وأذهانهم أثقب في المعارف والإدراكات.”
― مقدمة ابن خلدون
― مقدمة ابن خلدون
