الدين والدولة وتطبيق الشريعة Quotes
الدين والدولة وتطبيق الشريعة
by
محمد عابد الجابري218 ratings, 3.89 average rating, 35 reviews
الدين والدولة وتطبيق الشريعة Quotes
Showing 1-11 of 11
“التطرف في الإسلام كان دائما نوع من التعبير عن موقف سياسي معين”
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
“إن المطلوب اليوم هو تجديد ينطلق , لا من مجرد إستئناف الإجتهاد في الفروع بل من إعادة تأصيل الأصول , من إعادة بنائها”
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
“من دون عقل جديد لا يمكن أن يقوم إجتهاد جديد”
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
“مسألة العلمانية في العالم العربي مسألة مزيفة بمعنى أنها تعبر عن حاجات بمضامين غير متطابقة مع تلك الحاجات”
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
“السياسة تحركها المصالح الشخصية أو الفئوية أما الدين فيجب أن ينزه عن ذلك وإلا فقد جوهره و روحه”
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
“إن التحديات التي تواجه العالم العربي والعالم الإسلامي تتطلب ليس فقط رد الفعل بل الفعل والفعل في العصر الحاضر هو أولا وأخيرا فعل العقل”
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
“الإختلاف في الدين إذا كان اصله سياسيا يؤدي ضرورة إلى الطائفية ومن ثم الحرب الأهلية”
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
“غير أن كثير من فقهاء عصر الجمود والإنحطاط قد غالوا مغالاة لا يسمح بها الإسلام إطلاقا في تطبيق مفهوم البدعة بمعناها الذي يفيد الذم”
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
“المسألة المطروحة والتي يجب طرحها دائما هي مسألة ما إذا كان المسلمين صالحين لزمانهم”
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
“السياسة تمارس اليوم في الدين على مستوى الشريعة لا على مستوى العقيدة”
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
“جهة يكرر في خطبه أن ما حدث من حرب بينه وبين علي بن أبي طالب، وما كان من انتصاره وانتزاعه الحكم، إنما كان ((بقضاء الله وقدره))، وبالتالي فالله هو الذي قضى ((بسابق علمه)) أن يتولى الأمويون الحكم لأنهم أهل له وأكثر الناس خبرة بشؤونه. وقد ردد عماله هذه الفكرة نفسها، ومنهم زياد بن أبيه في خطبته المشهورة بـ ((البتراء))، التي قال فيها: ((أيها الناس، إنا أصبحنا لكم ساسة وعنكم ذادَة نسوسكم بسلطان الله الذي أعطانا ونذود عنكم بفيء الله الذي خولنا...))، وخطب معاوية أمام معارضي تولية ابنه يزيد ولياً للعهد فكان مما قاله: ((وإن أمر يزيد قد كان قضاء من الله وليس للعباد خيرة في أمرهم)). هذا من جهة، ومن جهة أخرى، سلك معاوية سياسة ((واقعية))، وعمل جهده على حمل الناس على النظر إلى مسالة الحكم بعين ((الواقعية السياسية)) التي تقوم على التسليم بالأمر الواقع. خطب في المدينة بعد تمام ((البيعة)) له عام الجماعة فقال: ((أما بعد فإني ما وليتها بمحبة علمتها منكم ولا مسرة بولايتي، ولكني جالدتكم بسيفي هذا مجالدة))، ثم قال إنه حاول أن يحمل نفسه على سيرة أبي بكر أو عمر أو عثمان، ولكنها أبت ذلك ولم تستطعه، ثم أضاف قائلاً: ((فسلكت بها طريقاً لي ولكم فيه منفعة: مواكلة حسنة ومشاربة جميلة. فإن لم تجدوني خيركم فإني خير لكم ولاية...)). وسار ((الخلفاء)) الأمويون”
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
― الدين والدولة وتطبيق الشريعة
