برهان العسل Quotes
برهان العسل
by
سلوى النعيمي2,852 ratings, 2.67 average rating, 569 reviews
برهان العسل Quotes
Showing 1-15 of 15
“بعد الحب تسود عيناك ويضئ جلدك وكأن نورا تحت مسامك”
― The Proof of the Honey
― The Proof of the Honey
“أمس، في مكتب زميلتي فادية، كنتُ أنظر إلى جمالها الخفي ويخطر لي أن حزام عفتها يخنقها وأنها بحاجة إلى التمرغ سنوات على جسد رجل كي ينجلي. سيفرك الرجل جلدها طويلَا وكأنها في حمام وسيطلع شكلها الحقيقي المختفي وراء طبقات من العفة المفروضة. نعم. سيفركها حتى يخرج الدم الفاسد الراكد كله لتتصالح مع جسدها ومع العالم”
― The Proof of the Honey
― The Proof of the Honey
“كل الكتَاب يحلمون بمنع كتبهم ليشتهروا
ولم لا إذا كانت الرقابة على هذا المستوى من الغباء؟”
― The Proof of the Honey
ولم لا إذا كانت الرقابة على هذا المستوى من الغباء؟”
― The Proof of the Honey
“تعودت أن أصاب بفقدان الذاكرة الارادي سلاحا في حياتي مع الاخرين.انسى ما اريد واتذكر ما اريد.رياضة تمرنت عليها سنوات طويلة الى ان تحولت الى تصرف غريزي لا يحتاج الى تفكير”
― The Proof of the Honey
― The Proof of the Honey
“حلاوة العسل هو العسل نفسه,يقول ابن عربي”
― The Proof of the Honey
― The Proof of the Honey
“اكبر لذة بعد الحب هو الحديث عنه”
― The Proof of the Honey
― The Proof of the Honey
“ما كان يمكنني أن أرى جسدي إلا واسترجع تعبيره لحظة اقتربنا الأولى وهو يسبح بحمد الله. ضحكت: الذي لا يحمد على مكروه سواه؟ يضمني إليه عاريةً حارةً، يقبلني وأنسى أن أضحك.”
― The Proof of the Honey
― The Proof of the Honey
“زواج المتعة؟.يبدو لي التناقض اساسيا بين المضاف والمضاف اليه.الاولى تغلق النفس والافق,والثانية تفتحهما”
― The Proof of the Honey
― The Proof of the Honey
“الفراش عندي للنوم والمرض، للولادة والموت. السرير للذة. السرير من السر. الرغبة هي السر. اللذة هي السر. الجنس هو السر. الجنس هو سر الأسرار. لذا يبقى في رأسي مرتبطاً بالسرير حتى ولو فعلتها في المصعد.”
― The Proof of the Honey
― The Proof of the Honey
“في حياتي كنت مدمنة حكايات وأسرة. كل رجل حكاية، وكل حكاية سرير.”
― The Proof of the Honey
― The Proof of the Honey
“أتساءل الفصيحة بالفعل أم في إعلان الفعل؟”
― The Proof of the Honey
― The Proof of the Honey
“قسّمتُ حياتي قسمين: ق م، وب م: قبل المفكر وبعد المفكر.
عندما رحل المفكر بقيتُ مصدومة كرضيع فطمته أمه قبل أن يشبع، في حالة من الفقد، من النقصان، من الوجع، من الهلاك.
عندما رحل المفكر تمنيتُ له الموت وبنيتُ قبرًا لي ونسيته في قلبي.
عشتُ شهورًا كالأحياء الأموات. زومبي. أتجوّل في حياتي مفرّغة من كل حياة. أصحو وأنام، أبتسم وأتكلم، وأضحك وأعمل وأسافر وألتقي الآخرين. أقوم بكل واجباتي الخاصة والعامة، وأنا أتأمل قدرتي على التمثيل.
بعد سنوات من رحيل المفكر فهمتُ أن لكل منّا مفكرًا ينتظره في لحظة من لحظات حياته. في درب من دروبها.
قد نضيعه بكلمة، بهزة كتف، برحلة مؤجلة، بتسويغ مرتبك، بخوف تاريخي بليد، بقواعد لعبة تخضع لقوانينها.
هناك من يعيش ويموت من دون أن يلتقي هذا الآخر الأساس، الذي يفتح أبوابه المغلقة على العالم.
خلال سنوات بعد رحيل المفكر، كنتُ أهمس أحيانًا باسمه. أدرك ما أعطاني وأشكره على عطائه. في أحيان أخرى ما كنت أستطيع أن أمنع نفسي من أن أقول له: أيها المفكر، عليك اللعنة.
بعد سنوات من رحيل المفكر انبثقت في رأسي جملة لشاعر ألماني كان يرددها هو أمامي: خلق الله الإنسان كما يخلق البحر القارات، بالإنسحاب. هل انسحب هو لأُخلق أنا؟
الآن وأنا أعيد قراءة ما أكتب، يخطر لي أن كل ما عشت كان من صنعي أنا. المفكر لم يفعل شيئًا إلا أن يرفع الغطاء عن كل ما جمعتُ من قبل. جاء في اللحظة المناسبة كي أصل إلى المعنى. لم يمنحه لي. أنا التي وجدته من خلاله.”
― The Proof of the Honey
عندما رحل المفكر بقيتُ مصدومة كرضيع فطمته أمه قبل أن يشبع، في حالة من الفقد، من النقصان، من الوجع، من الهلاك.
عندما رحل المفكر تمنيتُ له الموت وبنيتُ قبرًا لي ونسيته في قلبي.
عشتُ شهورًا كالأحياء الأموات. زومبي. أتجوّل في حياتي مفرّغة من كل حياة. أصحو وأنام، أبتسم وأتكلم، وأضحك وأعمل وأسافر وألتقي الآخرين. أقوم بكل واجباتي الخاصة والعامة، وأنا أتأمل قدرتي على التمثيل.
بعد سنوات من رحيل المفكر فهمتُ أن لكل منّا مفكرًا ينتظره في لحظة من لحظات حياته. في درب من دروبها.
قد نضيعه بكلمة، بهزة كتف، برحلة مؤجلة، بتسويغ مرتبك، بخوف تاريخي بليد، بقواعد لعبة تخضع لقوانينها.
هناك من يعيش ويموت من دون أن يلتقي هذا الآخر الأساس، الذي يفتح أبوابه المغلقة على العالم.
خلال سنوات بعد رحيل المفكر، كنتُ أهمس أحيانًا باسمه. أدرك ما أعطاني وأشكره على عطائه. في أحيان أخرى ما كنت أستطيع أن أمنع نفسي من أن أقول له: أيها المفكر، عليك اللعنة.
بعد سنوات من رحيل المفكر انبثقت في رأسي جملة لشاعر ألماني كان يرددها هو أمامي: خلق الله الإنسان كما يخلق البحر القارات، بالإنسحاب. هل انسحب هو لأُخلق أنا؟
الآن وأنا أعيد قراءة ما أكتب، يخطر لي أن كل ما عشت كان من صنعي أنا. المفكر لم يفعل شيئًا إلا أن يرفع الغطاء عن كل ما جمعتُ من قبل. جاء في اللحظة المناسبة كي أصل إلى المعنى. لم يمنحه لي. أنا التي وجدته من خلاله.”
― The Proof of the Honey
“أعرف جيداً أن الإنسان حيوان مسوّغ، ولكني أعرف أيضاً أن الزمن لا يغير شيئاً، بل على العكس، إنه يفضح أكثر معنى مواقفنا وقراراتنا واختياراتنا.”
― The Proof of the Honey
― The Proof of the Honey
“The computer will not admit to knowing such a word! It, too, is programmed for dissimulation.”
― The Proof of the Honey
― The Proof of the Honey
“When she’s eight, you take her to bed to tell her a story. When she’s eighteen, you tell her a story to take her to bed. When she’s twenty-eight, you don’t need to tell her a story to take her to bed. When she’s thirty-eight, she tells you a story to take you to bed. When she’s forty-eight, she tells you a story to avoid having to go to bed. When she’s fifty-eight, you stay in bed to avoid her story. When she’s sixty-eight, if you take her to bed, then that’s the story. When she’s seventy-eight, what bed; what story? What devil of a man are you?”
― The Proof of the Honey
― The Proof of the Honey
