إسرائيل البداية والنهاية Quotes

“ما دنيانا إلا عطش بلا ارتواء، وجوع بلا شبع، وتعب بلا راحة، وحطب يأكل نفسه، وهي بدون إيمان خواء وخراب وظلمة وتيه وسعي في لا شيء . .”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“يقول اليهود ف البروتوكول : إن علينا أن نشعل الثورات و نأجج الفتن غأذا نجحت الثورة فإنها ستأتي بالفوضى أولا ثمبحكم الاستبداد الذي يحكم بالسوط و الجبروت ثانيا و سنكون نحن القوة لخفية التي تعمل من وراء هذا الحكم المستبد عن طريق وكلائنا...”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“إذا كان المسلمون بهذا الضعف وبهذا التمزق وإذا كانت عدواتهم لبعضهم البعض أشد من عداوتهم للأجنبي ... فلماذا يخافهم الغرب , ويحتشد ضدهم في كل مكان , ويحاول تدميرهم كلمل اجتمعوا ؟ وأقول : إ، المسلمين هم غثاء السيل بالفعل ... ولكن أشتاتهم وفلوهم التي تبدو كغثاء السيل ما اجتمعت مرة على كلمة إلا وغيرت التاريخ .”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“وما من دولة من دول المواجهة إلا وستصاب في أرضها واقتصادها وأبنائها واستقلالها إذا أخطأ أولو الأمر فيها حساباتهم .. ومنذ سنوات حينما تجمع العرب مع دول العالم لضرب العراق في حرب الخليج قلنا لهم ساعتها .. إنكم تضربون العراق بأيد أمريكية وسوف يكون النصر داميا لنفوس الجميع .. وسوف يكره كل واحد نفسه وأخاه .. وسوف تفتح جراح عربية لا تندمل .. وسوف تستنزف الثروات العربية بدون جدوى .. وسوف يستبقي الأمريكان صدام لاستعماله للتهديد والابتزاز كلما حلا لهم .. وكلما احتاجوا إلى رشفة أخرى من المال العربي .. وقد حدث كل هذا وأكثر”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“السلام الذي تلوكونه بين أفواهكم هو مخدر موضعي.. يدسّونه في طعامكم الإعلامي كل يوم.. فإسرائيل وعصابتها الصهيونية لا تفكر في أيّ سلام أبداً، وإنما غرضها أن توهن عزائمكم وتميت قلوبكم وتعمي عيونكم عن الكارثة المقبلة حتى تأتيكم على غرّة ودون استعداد..”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“وعلى الطرف المقابل يقف مغتصب يشترط أن تبقى تحت يده الأرض المنهوبة المغتصبة لكي يرضى ويسالم ويصافح ويوقع .. إنه شيء أكثر من الإثم .. فهو إعتزاز بالإثم
وهذه العزة بالإثم تستمد اعتزازها من المساندة الأمريكية والتأييد الغربي والتسليح المتفوق والترسانة النووية .. وأيضاً من الضعف والهوان والتشرذم العربي والتراجع الإسلامي في كل الميادين .. وماذا يجدي ألف مليون مسلم بدون صوت يكافئ عددهم”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“إن الموت قدر الله. محتوم على جميع العباد .. والموت قادم علينا بحرب وبدون حرب .. والحرص لن يرده ... والخوف لن يؤجله والتاريخ يقول لنا : إن المنتصر ليس دائما الأكثر سلاحا ولا الأكثر عتادا .. فالروم والفرس كانوا أكثر من المسلمين عددا وعتادا حينما هزموا .. والمسلمون كانوا فى بدر الأقل عددا وعتادا حينما انتصروا .. وبالإيمان تنصر الفئة المؤمنة .. ذلك وعد والله يقود الحروب من فوق سبع سماوات .. وأسباب النصر والهزيمة عنده .. والله هو المحيى والمميت ، وليس عنده أزمة وسائل .. فهو يميت بكلمة ويحيى بكلمة .. وعنده الزلازل والبراكين والأعاصير والأوبئة .. وهو المستغنى عن صواريخنا ودباباتنا فهل أنتم مؤمنون ؟؟ إن جواب هذا السؤال .. هو كل شيء”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“إن الموت قدر محتوم على جميع العباد .. والموت قادم علينا الله. بحرب وبدون حرب .. والحرص لن يرده ... والخوف لن يؤجله والتاريخ يقول لنا : إن المنتصر ليس دائما الأكثر سلاحا ولا الأكثر عتادا .. فالروم والفرس كانوا أكثر من المسلمين عددا وعتادا حينما هزموا .. والمسلمون كانوا فى بدر الأقل عددا وعتادا حينما انتصروا .. وبالإيمان تنصر الفئة المؤمنة .. ذلك وعد والله يقود الحروب من فوق سبع سماوات .. وأسباب النصر والهزيمة عنده .. والله هو المحيى والمميت ، وليس عنده أزمة وسائل .. فهو يميت بكلمة ويحيى بكلمة .. وعنده الزلازل والبراكين والأعاصير والأوبئة .. وهو المستغنى عن صواريخنا ودباباتنا فهل أنتم مؤمنون ؟؟ إن جواب هذا السؤال .. هو كل شيء”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“لقد التقت مصالح الكل على هدم الإسلام وتدميره وتشويهه وقد وقع اختيار القسوى الكبرى على إسرائيل كوكيل منتدب
ليقوم بالمهمة القذرة .. التصفية النهائية للوجود الإسلامي. إنها الأيدى القذرة المؤهلة والمناسبة بما تحمل من حقد تاريخي وثأر ذاتى لكل ما هو إسلامي . ولم تبخل أمريكا بالمال ولا بالسلاح ، ولا بأسرارها الذرية ، ولا بما تصوره أقمارها التجسسية أولا بأول ، ولا بجيوش مخابراتها ، ولا بصواريخها على حليفها الصهيوني الحبيب .”
― مصطفى محمود, ‫إسرائيل البداية والنهاية‬

“ونفهم جميعا من هم المنتفعون بتدمير الإسلام وتشويه اسمه وسمعته ؟ ومن هم أصحاب الملايين والمليارات الذين ينفقون بسخاء على هذا التدمير ؟ ومن هم أصحاب أوركسترا الإفساد الإعلامي ؟ ومن هم الأباطرة الذين يملكون الإمبراطورية الإعلامية التي تصنع الرأى العام وتغسل عقول الناس وتروج للفنون الهابطة التي تكتسح عقول الشباب وتأخذهم في دوامة الغيبوبة. ذلك هو النفير الصهيوني العظيم الذي نسمعه مدويا والذي يمتلك الصحف ودور النشر ومحطات التليفزيون والأقمار الفضائية وشركات الانتاج السينمائى ونوادي لعب القمار وعلب الليل”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“لقد انتصرنا على الشيوعية ولم يبق لنا عدو سوى الاسلام. يقولها نيكسون في أمريكا.. ولكن الاسلام طريح الأرض يا سادة لا حول له ولا قوة والأمم الاسلامية متخلفة ضعيفة ومدينة وأكثرها يشترى خبزه وسلاحه من يد الغرب.. والاسلام مهدد من أهله ومحارب من داخله.. فكيف يتأتى له أن يكون عدوا يخشى بأسه.”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“ولا غرابة في ذلك. فعبادة النفس وعبادة الهوى وعبادة الدنيا وعبادة المال عرفت عن اليهود وهي جميعها شيطانية في أصلها ومصدرها”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“إننا لسنا وحدنا في النهاية.. فالله سبحانه وتعالى طرف خفى في الصراع، فالدين المستهدف هو دينه ولكن هذا لا يعفينا من المسئولية .. ولا يخلى طرفنا من واجب الاستعداد وأخذ الأهبة... فالتواكل والتخاذل والركون إلى الظالمين والإخلاد إلى الدنيا.. ليست من أخلاق المسلم والله لا ينصر إلا من ينصره”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“إن المشكلة اليهودية هى فى العقلية اليهودية نفسها.. وهي للأسف عقلية صهيونية توسعية هدفها الأول السيادة.. وداؤها العضال الذي لا شفاء منه هو الشعور بالامتياز وبأنهم الصحبة المختارة من الله .. وبأنهم الأولى بالسيادة على البشر.”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“ثم ألا يملك الصهاينة فى هذا النظام دولة الصحافة والاعلام والنشر ودور اللهو والمسارح والسينما بالفعل ويزينون لنا عالما من الشهوات والجنس والعنف والدم ويملأون الفضاء بالمحطات الفضائية التى تذيع العملية الجنسية بالصوت والصورة والألوان ويصنعون شبابا مشغولا بأعضائه التناسلية ولا وعى له ولا عقل ولا مستقبل.. وافتحوا الدش على محطات أوربا وتركيا بعد نصف الليل وتفرجوا.”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“المشكلة اليهودية هى فى اليهود أنفسهم وليست في اضطهاد العالم لهم.. فهم الذين يؤججون الفتن ويخلقون المشاكل.
يقول فيهم القرآن : كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فسادا والله لا يحب المفسدين ٦٤ - المائدة
فهم الذين يصنعون الفتن والصهيونية فكرا وسلوكا موبوءة بالتعصب العنصري وبعقدة الخوف والحقد وأوهام التفوق والرغبة فى التنكيل بالآخر والسيادة على الآخر. ولم يكن القرآن الوثيقة الوحيدة التي اتهمتهم.. وإنما أنبياؤهم اتهموهم من قبل القرآن ومن قبل الانجيل.”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“إن ما تفعله إسرائيل هو جريمة بكل المقاييس. ولكن الجريمة الأكبر هي السكوت عليها واعتبارها صديقا ومرة أخرى أقول : إن اتحادنا في عصبة واحدة ويد واحدة هو أقوى أسلحتنا”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“إن الحرب تحدث دائما حينما يصرح أحد الطرفين بأنه مسالم وبأنه لا يفكر فى حرب وبأنه يسعى للسلام والأمن وحسن الجوار. دائما تحدث حينما يختار أحد الأطراف موقف الضعف وهي والذلة والخوف والموادعة والملاينة.. ويطرد من ذهنه أى خاطر في المواجهة ويفضل المهانة على لقاء الموت...
والذين يؤثرون السلامة ويمشون إلى جوار الحائط هم أول من يطمع فيهم الظلمة والمعتدون وهم أول من يفقدون الأمن والأمان والسلامة.”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“وأن المسلمين يستطيعون أن ينهضوا من كبوتهم لو فطنوا إلى عيوبهم وأصلحوا من أنفسهم.. وأن العيب فيهم وأمراضهم القاتلة من صنع أيديهم.. وأن الدواء الشافي أقرب إليهم مما يظنون أن يتحدوا.. أن يقفوا صفا واحدا كبنيان مرصوص. أن يؤمنوا أن يوقنوا بأن الحق لابد غالب أن ينسى كل منهم هوى نفسه ولو لبرهة زمــان. أن يكونوا مثل هؤلاء الذين رأيناهم يسجدون على الثلج والسماء تمطرهم بالموت فيهتفون: الله أكبر. نعم هو أكبر من كل شيء.”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“وناموس العدل مستمر.. ولم يأت الأوان بعد ليتسلم راية الاسلام من يستحقها.. ونسأل مرة أخرى : إذا كان المسلمون بهذا الضعف وبهذا التمزق وإذا كانت عداوتهم لبعضهم البعض أشد من عداوتهم للأجنبي.. فلماذا يخافهم الغرب ويحتشد ضدهم في كل مكان ويحاول تدميرهم كلما اجتمعوا؟ وأقول ان المسلمين هم غثاء السيل بالفعل.. ولكن أشتاتهم وفلولهم التي تبدو كغثاء السيل ما اجتمعت مرة على كلمة إلا وغيرت التاريخ”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“وأحيانا تنكشف أعمال هؤلاء الشياطين ويظهرون في العراء فنرى الأيدي الاسرائيلية والأيدى الأمريكية الملطخة بالدم. ولا أعفى المعسكر الاستعمارى القديم كله .. فالجميع في سلة واحدة ضدنا بحكم المصلحة المشتركة.”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“نعم.. وراء كل قنبلة تنفجر هناك جيش من الشياطين يعمل وأجهزة مخابرات تخطط ليظل الجحيم مستعرا وليظل المسلمين
سجناء تخلفهم إلى الأبد.”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“والإسلام أبدا ليس مسئولا عن هذا الداء الوبيل.. فأول ما يأمر به القرآن كل حاكم هو ألا يطيع هواه وألا يركن إلى نفسه وأن يطلب العدالة بلا تحيز وإن حملته هذه العدالة على إنصاف من يكره ومعاقبة من يحب.. وأن يأخذ بالمشورة.. وأن يستمع إلى رأى الآخر”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“إن الكل مسئول.. والكبار قبل الصغار.. والعقلية الشخصانية للحكام أولا.. وغياب المشورة وغياب الديموقراطية، وغياب التعددية في الرأى.. ومحاولة الزعامات فرض الرأى الواحد ثم اللجوء إلى أسهل الطرق.. إلى أجهزة القهر ووسائل القمع.. هذه البدائية في العمل السياسي هي السبب والداء والمرض الكامن المزمن في كل الدول المتخلفة
إنها الطفولة والانفعالية والتهافت على الأخذ قبل العطاء. ومحاولة رؤية كل شيء من خلال ...الأنا وليس من خلال نحن من خلال الواحد وليس الكل”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“والخطة الصهيونية هى الإعداد لعملية التفاف سياسي لتطويق مصالح الدول العربية وعملية التفاف إفريقية للوصول إلى منطقة البحيرات ومنابع النيل لتهديد مصر، فإسرائيل يجب أن يكون لها نصيب في مياه النيل ونصيب الأسد في كل خيرات المنطقة.”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“ولكن الجرائم لم يحدث قط أن ولدت كاملة.. وكل جريمة لابد أن ينقصها شيء والمجرم مهما بلغ ذكاؤه لابد أن ينسى شيئا.. شيئا صغيرا تافها.. ينهار بسببه البنيان كله فى الوقت المعلوم. وهذه الجريمة الصهيونية المحبوكة التى اشترك فيها مئات العقول الذكية وقد امتلأت بالثغرات سوف تفتضح وتنهار رغم حبكتها .. فكل بنيان يحمل معه جرثومة فنائه، وكل أكذوبة تحمل معها جرثومة فضيحتها ونحن أبناء هذا الزمان سوف نشهد هذه الخاتمة ونرى بأعيننا انهدام هذا الهيكل الأسطورى لكثرة ما سال من دم، لترتفع جدرانه عالية .. عالية .. فعمر الباطل مهما طال هو ـ في عمر الأبدية - مجرد ساعة.”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“إن الاعلام هو جهاز غسيل المخ في هذا الزمان وهو صانع الأكاذيب والشائعات والأخبار الموجهة. وهو الملقن الذي يلقن الصحف ما تكتب لنا كل يوم.”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“والشعار الصهيوني أصبح الآن تكون أسرائيل الكبرى أو لن تقوم لنا قائمة ولا تريد الصهيونية أن تقامر على احتمالات.. ولا تستطيع أن تغامر بسنوات انتظار أخرى فى عالم متغير يتشكل كل يوم ... ولهذا أتصور أن إيقاع الحوادث سوف يتصارع.. وأن السنوات وربما الشهور القادمة.. سوف تكون شهور مفاجات”
― مصطفى محمود, ‫إسرائيل البداية والنهاية‬

“ولا نتحدث عن العلاقة الآثمة والتآمرية بين مخابرات الدولتين.... لـ CIA والموساد.. هذا التوأم الشرير الذي تعاون معا على تفجير الفتن في كل البؤر المشتعلة فى أفريقيا وآسيا وأوروبا.. وتحالفا معا على تسميم الجو ونسف العلاقات بين الدول العربية.. بل والإيقاع بالعرب كلهم فى مصيدة حرب الخليج”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية

“إننا نلعب على أرضنا.. والمستقبل مستقبلنا مهما طال الصراع... أما مصير الدخلاء الغاصبين فهو الرحيل إلى بلادهم طال الزمن أو قصر.. وأين الفرس وأين الرومان وأين كسرى وقيصر؟!!.”
― مصطفى محمود, إسرائيل البداية والنهاية