حياة المسيح Quotes
حياة المسيح
by
عباس محمود العقاد1,423 ratings, 3.60 average rating, 206 reviews
حياة المسيح Quotes
Showing 1-30 of 58
“أما الحماسة الروحية التي كانت لازمة لتوحيد العقيدة في العالم الإنساني، فلم تعهد قط في غير الأديان الكتابية، أو الأديان الإلهية، ولم يكن لها رسل قط غير الرسل المؤمنين بإله أعظم من الدنيا، وأعظم من الدول، وأعظم من كل موجود.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“العالم في عصر الميلاد كان محتاجًا إلى الدعوة المسيحية، مستعدًّا لسماعها، سواء قصرنا الكلام على عالم إسرائيل، أو عممنا به العالم أجمع.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“تاريخ الدعوة الدينية كما تجلت في رسالات أكبر دعاتها في العالم الإنساني: إبراهيم الخليل وأبنائه، والكليم، والمسيح، ومحمد — عليهم السلام. هذه الظاهرة الإلهية — دعوة النبوة — ظاهرة فريدة في العالم الإنساني، لم تظهر بين الأمم في غير السلالة السامية.”
― حياة المسيح
― حياة المسيح
“لو عاد السيد المسيح اليوم لوجد كثيرًا يصنعه ويعيد صنعه، ولصنع كثيرًا بين أتباعه، ومن يعملون باسمه، ويتواصون بوصاياه، ولكنَّ الدنيا التي يصنع فيها الهداة صنيعًا كثيرًا خير من الدنيا التي لا موضع فيها لصنيع الهداة، وجهاد الضمير. ولن يختم المسيح العائد إلى الدنيا رسالة الخير والهداية، فتلك هي شوط الضمير الذي لا ختام له، وهو الغاية وراء كل ختام.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“إنَّما الإنسان غير الحيوان البهيم؛ لأنَّه صاحب ضمير، وإنَّما يُقاس ضمير الإنسان بالقِيم التي يقومها، والمُثل العليا التي يتمثلها، والمطالب التي يطلبها وينالها أو لا ينالها، وما دام المُصلحون والرسل يعلمون الإنسان قيمة يُعليها ويرفعون أمامه مثلًا أعلى يتسامى إليه، فهم عاملون، وعملهم لازم، ونتيجته محققة، وإنْ دام الشَّر ولم ينقص عدد الذنوب والجرائم بأرقام الإحصاء.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“ليست العبرة أنَّ الشَّرَّ واقع، ولكنَّ العِبرة كيف ننظر إليه، وكيف نوقعه، أو كيف نتقيه.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“إنَّما حُرِّيَّة الضمير جهاد دائم وعمل دائب، يتقدم فيه الإنسان شوطًا بعد شوط، أو طبقة فوق طبقة، ولا يفرغ من جهاده يومًا إلا لينظر بعده إلى جهاد مستأنف، ولا يُودع الشَّر في مرحلة من مراحله إلا ليلقاه ويجاهده، ولن يلقاه في سلام.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“وبعد فهذا الكتاب مقصور على غرض واحد؟ وهو جلاء العبقرية المسيحية في صورة عصريَّة، نفهمها الآن كما نفهم العبقريات على أقدارها وأسرارها،”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“وغني عن القول أنَّ هذه الأسماء إنَّما كانت تفهم كما تعود قراء الكتب الدينية أنْ يفهموها في ذلك الحين، ولم يوصِ السيد المسيح تلاميذه أنْ يفهموا منها غير ذلك حين يذكرون «ابن الله» أو «ابن الإنسان».”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“وخلوة البرية هي إحدى نتائج التَّحية النَّبوية، وهي خلوة التَّجربة، والامتحان، والتساؤل، والاستيثاق التي عالجها كل نبيٍّ قبل أن يصدع بما أُمِرَ به، وقبل أن يستيقن أنَّ ما أُمِرَ به من عند الله.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“إنَّ مُعجزة المسيح الكبرى هي هذه المعجزة التاريخية التي بقيت على الزمن، ولم تنقض بانقضاء أيامها في عصر الميلاد: رجل ينشأ في بيت نجَّار في قرية خاملة بين شعب مقهور، يفتح بالكلمة دولًا تضيع في أطوائها دولة الرومان، ولا ينقضي عليه من الزمن في إنجاز هذه الفتوح ما قضاه الجبابرة في ضم إقليم واحد،”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“ونحن قد عولنا على الأناجيل، ولم نجد بين أيدينا مرجعًا أوفى منها لدرس حياة الرسول والإحاطة بأطوار الرسالة وملابساتها، ولكنَّنا نتبع في مراجعتها طريقة غير التي درج عليها مُؤرخو الوقائع والأخبار، فلا نُراجعها من حيث هي وقائع تاريخية، ولا من حيث المقاصد التي أرادها كتابها ورواتها، ولكنَّنا نجمع الوقائع والأخبار، ونسأل عمَّا وراءها من الإبانة عن شخصية الرسول، وفي هذه المراجعة تنفعنا الوقائع المستغربة، كما تنفعنا الوقائع المألوفة، وتهمنا الأغراض المقصودة وغير المقصودة. فهل وراء هذه الأخبار «شخصية متناسقة» مفهومة؟ إنْ كانت هناك علامات على تلك الشخصية المُتناسقة، فحسبنا ذلك من جميع الوقائع والأخبار، وعلينا أنْ نفهم هنا أنَّ النقائض في هذه المراجعة قد تكون من أسباب التصديق، ولا تكون من أسباب الشَّكِّ والإنكار، ثم يتأتَّى لنا أنْ نجعل هذه الشخصية نفسها محكًّا لكلِّ واقعة، ولكل خبر، ولكل كلمة مروية، فما خرج من السواء فهو فضول.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“وسواء رجعت هذه الأناجيل إلى مصدر واحد، أو أكثر من مصدر، فمن الواجب أنْ يدخل في الحسبان أنَّها هي العمدة التي اعتمد عليها قوم هم أقرب النَّاس إلى عصر المسيح، وليس لدينا نحن بعد قرابة ألفي سنة عمدة أحق منها بالاعتماد.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“إنَّ أسخف السخف أنْ يُقال إنَّ دينًا من الأديان قام على الأعاجيب والخوارق، إنَّ تصديق الخوارق والأعاجيب هو نفسه إيمان كأقوى الإيمان، وما خلت دعوة دينية قط من أحاديث هذه الخوارق والأعاجيب، ما يُعقل منها وما لا يُعقل، ولكن لم يحدث قط إقبال كذلك الإقبال الجارف الذي تلقَّى به النَّاس رسل المسيحية؛ لأنَّهم تلقوهم بنفوس مقفرة متعطشة، ونظروا أمامهم فرأوا قومًا مثلهم يُؤمنون غير مكترثين لما يُصيبهم، وغير متهمين في مقاصدهم، فأصغوا إليهم، وآمنوا كإيمانهم، ولولا ثقة المسيح — عليه السلام — بهذا الإقبال لما أوصى تلاميذه أن يذهبوا حيث يُستمع لهم، وينفضوا عن أقدامهم غبار كل بلد يتلقاها بالصدود والنفور.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“فأقرب القولين إلى التصديق هو أنَّ الرسل لم يكذبوا فيما رووه، وفيما قالوا إنَّهم رأوه، أو سمعوا ممن رآه، وليس بالمخالف للمعهود في كل زمن أن يصدق الإنسان عيانًا ما يصدقه في قرارة نفسه، وبخاصة حين يُجمع الألوف على تصديقه، ولا يُوجد بين قائليه وسامعيه من يحسبه من المستحيل.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“فهو لم يقصد إعدادهم ليخرجهم طرازًا معصومًا لا عيب فيه، ولا مأخذ فيه، ولكنَّه قصد إعدادهم؛ ليحسنوا القدوة، ويجمعوا حولهم من يسلك مسلكهم، ويستقبل معهم قبلتهم، ويُكلفوا أنفسهم غاية ما يستطيعون، وقد يستطيع من يقفوهم فوق ما استطاعوه.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“لقد كان لبُّ الرسالة المسيحية في لبِّ رسولها المسيح؛ هداية إنسان لا صولة له على أحد غير العطف والإلهام، ومكاشفة القلوب والأفهام، ولو لم يكن فضل الرسول هو فضل الرسالة، لقد كان يُوحنا هو الأولى بالسبق في الميدان؛ لأنَّه صاحب السبق في الدعوة، وصاحب السبق في الشهادة، ولكنَّها دعوة كانت تنتظر صاحبها، وصاحبها هو المسيح، وكانت حاجة العالم كلِّه إلى الدعوة المطلوبة لا تكفي بغير صاحبها القادر عليها، والصالح لإقامتها؛”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“وقد أُثِرَ عن السيد المسيح في جميع الأمثال حُبُّ المقابلة بين الأضداد لجلاء المعاني، وتوضيح الفوارق من وراء هذه المقابلة: «يرون القذى في أعين غيرهم، ولا يرون الخشبة في أعينهم»،”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“أما أسلوب المعنى فقد اشتُهر منه نمط الأمثال في كل قالب من قوالب الأمثال، ومنه القالب الذي يعول على الرمز، والقالب الذي يعول على الحكمة، والقالب الذي يعول على القياس، والقالب الذي يعول على التشبيهات، وكلها تتسم بطابع واحد هو طابعه الذي انفرد به بين أنبياء الكتب الدينية بغير نظير، وإنْ كانوا قد اعتمدوا مثله على ضروب شتى من الأمثال.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“والأناجيل قد ذكرت وصفًا متناسقًا للملكوت في مواضع شتَّى: ذكرت مملكة ليست من هذا العالم، وذكرت مملكة قائمة في ضمير الإنسان في كل زمان، إذا ربحها فهو الغانم، وإذا خسرها فالعالم كله لا يجديه، وذكرت مملكة لا يدخلها الإنسان إلا بنفس طاهرة صافية كنفس الطفل البريء، وذكرت مملكة لا يفتحها السيف؛ لأنَّه ما بالسيف يُؤخذ فبالسيف يضيع.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“كأنَّما الدعوات والدعاة معًا وسيلة مُسخَّرة تسير في عنان الحكمة الأبدية، دون أنْ يعلم الدعاة أو يعلم المستجيبون لها إلى أين تسير، وإلى أين يسيرون.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“عقيدة قوامها أنَّ الإنسان خاسر إذا ملك العالم بأسره وفقد نفسه، وأنَّ ملكوت السماء في الضمير، وليس في القصور والعروش، وأنَّ المرء بما يضمره ويفكر فيه، وليس بما يأكله وما يشربه وما يلبسه وما يقيمه من صروح المعابد والمحاريب.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“كما يحدث دائمًا في أعقاب الحضارات، تبدأ في عالم الفكر والوجدان، ثُمَّ تستفيض العمارة فتميل إلى التجسم والتضخم،”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“كانت له آفتان بارزتان: إحداهما تحجر الأشكال والأوضاع في الدين والاجتماع، والأخرى سوء العلاقة بين الأمم والطوائف مع اضطرارها إلى المعيشة المشتركة في بُقعة واحدة من العالم المعمور، وعلى الخصوص تلك الأقاليم التي نُسميها اليوم بالشرق الأدنى.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“إنَّ أعمال أصحاب الرسالات لا تُفهم على حقيقتها ما لم نفهم معها هذه القاعدة الأساسية في طبيعة الرسل، وهي أنَّ الشَّكَّ أخوف ما يخافونه، وأنَّ استبقاء الإيمان غاية ما يبتغونه، وكثيرًا ما يقدمون على جسام الأمور؛ لأنَّ التسليم أقرب إلى الإيمان، ولأنَّ الإحجام شك، أو انتظار برهان، والشك وانتظار البرهان يستويان في بعض الأحيان.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“فليس الإقدام على الجهاد أنْ تتجرد النفس من طبيعتها في وجه المخاوف والمتالف، وليس محظورًا على النفس في سبيل ذلك الجهاد أنْ تأخذ بالحيطة، أو تلوذ بمن تحب، وتستمد العون من عواطف المحبين، وإنَّما المحظور عليها أنْ تخشى الخطر على الجسد حيث تجب الخشية على الروح، وفي غير ذلك لا خشية ولا مخاطرة ولا ملام.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“فإنَّ روايات الأناجيل تُطابق التطور المعقول من بداية الدعوة إلى نهايتها، ومن التطور المعقول أن تبتدئ الدعوة قومية عنصرية، ثم تنتهي إنسانية عالمية، وأن تبتدئ في تحفظ ومحافظة، ثم تنتهي إلى الشدة والمخالفة، وأن تبتدئ بقليل من الثقة في شخصية الداعي، ثُمَّ تنتهي بالثقة التي لا حد لها في نفوس الأتباع والأشياع، وهكذا كانت الدعوة المسيحية كما روتها الأناجيل دون أن يتعمد كُتَّابها تطبيق أحوال التطور، أو تلتفت أذهانهم إلى معنى تلك الأحوال.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“وقد تعب أصحاب المقارنات والمقابلات كثيرًا في اصطياد المشابهات من هنا وهناك، ولم يكلفوا أنفسهم جهدًا قط فيما هو أولى بالجهد والاجتهاد، وهو استخدام المقارنات والمقابلات لإثبات سابقة واحدة مطابقة لما يفرضونه عن نشأة المسيحية، فمتى حدث في تاريخ الأديان أنَّ أشتاتًا مبعثرة من الشعائر والمراسم تلفق نفسها، وتخرج في صورة مذهب مستقل دون أن يعرف أحد كيف تلفقت وكيف انفصلت كل منها عن عبادتها الأولى؟ ومن هو صاحب الرغبة أو صاحب المصلحة في هذه الدعوة؟ وأي شاهد على وجوده في تواريخ الدعاة المعاصرين لسنة الميلاد؟ وكيف برز هذا العامل التاريخي الديني الخطير على حين فجأة قبل أن ينقضي جيل واحد؟ ولماذا كان يخفي مصادر الشعائر والمراسم الأولى، ولا يُعلنها إلا منسوبة للسيد المسيح؟”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“فإنَّ القرن الثامن عشر قد أخرج للنَّاس مدرسة الشَّك المُطلق في مقررات العلم القديم ووقائع التاريخ المتواتر، فشك الكتاب في وجود الأنبياء والمرسلين، وكان الشَّك يتناول كل نبي، وكل صاحب دين غير محمد — عليه السلام — شكُّوا في بوذا كما شكُّوا في إبراهيم وموسى وعيسى، وسرى الشك إلى الأدب كما سرى إلى الدين، فشكُّوا في شخصية هوميروس، وفي شخصية شكسبير، وظن بعض المثبتين للشخصيات المتأخرة في التاريخ أنَّها وُجدت فعلًا، ولكنَّها لم تضع ما نسبوه إليها، ولم تكتب ما يُنشر بأسمائها.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
“ويظهر من هذا الحساب أنَّ تاريخ الميلاد يُضاهي التاريخ الذي يُستخلص من التقديرات الأخرى على وجه التقريب، وأنَّ السيد المسيح وُلد في نحو السنة الخامسة أو السادسة قبل الميلاد.”
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
― حياة المسيح: في التاريخ وكشوف العصر الحديث
