يوميات الواحات Quotes

Rate this book
Clear rating
يوميات الواحات يوميات الواحات by Sonallah Ibrahim
244 ratings, 3.25 average rating, 28 reviews
يوميات الواحات Quotes Showing 1-11 of 11
“كل شىء يجب الكتابة عنه ويمكن ذلك”
صنع الله إبراهيم, يوميات الواحات
“بكيت أمس عجزا . لا أعرف كيف أكتب هنا . ولابد من الكتابة”
صنع الله إبراهيم, يوميات الواحات
“ستظل الظاهرتان , الناصرية والشيوعية , بالرغم من كل المثالب , من الظواهر المضيئة في تاريخنا الحديث .”
صنع الله إبراهيم, يوميات الواحات
“كنت أجاهد عبثا لفهم أربعة كتب فى الفلسفة تضمنتها المسابقة السنوية لوزارة المعارف ويتمتع الناجح فيها بمجانية التعليم الجامعى ، أذكر منه التأملات الميتافيزيقية لديكارت ترجمة عثمان امين والمنقذ من الضلال لـ الغزالى ، ومع ذلك نجحت فى المسابقة وكدت أرسب فى امتحان الشهادة الثانوية ذاتها ( التوجيهية) وكان معى فى نفس الفصل بهاء طاهر الذى اشترك فى المسابقة الخاصة بالتاريخ”
صنع الله إبراهيم, يوميات الواحات
“وقد سجلت الكتب التى صدرت عن تلك الفترة صلابة لويس عوض فى مواجهة التعذيب . فذكر الهام سيف النصر فى كتابه الممتاز " فى معتقل ابو زعبل" دار الثقافة الجديدة 1977 . إنه تحمل يوم " الاربعاء الدامى " 16 فبراير 1960 ، الذى بلغ فيه التعذيب أوجه، بشجاعة فذة . وعندما دخل العنبر فى نهاية اليوم خاطب زملائه ونظارته المهشمة مربوطة فى اذنه بفتله وعلائم الجد والاستاذية تعلو وجهه قائلا : لقد اكتشفت اليوم ان مصر لا تحترم " الهيبيس كورليس " وكان يقصد المبدأ الرومانى المقرر فى القوانين والذى ينص على ان جسد الانسان مقدس ولا يجوز المساس به”
صنع الله إبراهيم, يوميات الواحات
“فقد الشيوعيون الرؤية المستقلة ففقدوا البرنامج المستقل وفقدوا مبرر وجودهم المستقل .. لقد تخيلوا أن عبد الناصر يحتاج الي التعاون معهم للاستفادة من خبرتهم الجماهيرية في العمل بوسط الجماهير ومن تفانيهم . وأنه سيقتنع بإخلاصهم فيتيح لهم الاشتراك في تطوير البلاد وتحويلها الي الاشتراكية . كان أقصي ما يطمحون إليه ان يكونوا جنودا باسلين لكن عبد الناصر لم يرغب في جنود يمكن أن يتحولوا إلي جنرالات .”
صنع الله إبراهيم, يوميات الواحات
“وكما قال رفعت السعيد ، فإنهم كشفوا عن سذاجة تامة، إذ اعتادوا الفصل الغريب بين الحكم وأجهزته ، بين عبد الناصر ووزارة الداخلية.
كانوا مجموعة من المثاليين استمدوا تقديرهم لذواتهم من سمو الافكار التى آمنوا بها ومن قدرتهم على التضحية فى سبيلها . لم يكونوا انقلابيين وآمنوا بالجماهير وبقدرتها على صنع الأحداث ، وسعوا دائما الى الالتحام بها وتبنى مطالبها (يمكن مقارنة مفهوم الشيوعيين المصريين للعمل الجماهيرى باليساريين المحدثين الذين يعملون من مكاتب مكيفة ويقتصر نشاطهم على إعداد " ورش العمل " ذات تمويل أجنبى) ـ”
صنع الله إبراهيم, يوميات الواحات
“لم يدعنى أحد لشىء من ذلك فلم أكن بذى شأن . كما كانت لى اجندتى الخاصة .
ففى غرفة مصر الجديدة والغرف التى تلتها كنت أتدبر أكبر مغامرة قمت بها فى حياتى وهى
ان اكون كاتبا”
صنع الله إبراهيم, يوميات الواحات
“كنت اتردد عليه (يحيى حقى ) وداومت السؤال عنه خلال مرضه الأخير ولعلى كنت واحدا ممن تحدث اليهم قبل وفاته بساعات قليلة فقد تلفن لى وعندما استفسرت منه عن صحته قال فى انفعال : هتسمع خبرى بكره فى الجرايد ... وقد كان”
صنع الله إبراهيم, يوميات الواحات
“يالليوم الذى سألتقى فيه بالباليه والعرائس والمسرح والسينما والفلكلور”
صنع الله إبراهيم, يوميات الواحات
“* (...) جانب سلبي خطير . إننا سنمر بتجربة الستالينية . إن الجيل الجديد لا يستطيع الاشتغال بالسياسة بمعنى الاختلاف في الأفكار. إنه جيل يوشك أن يكون جبانا. إن تاريخ النضال الثوري قبل الثورة قد ألقي عليه ستار كثيف ... (...) جهاز الحكم أناس مخلصين لكنهم تعلموا الخوف . كيف تحول عمال ثوريون إلى ان يكرهوا بلادهم و يفرحوا لكل ما يصيبها ... كيف دمرت نفسية الكثيرين بفضل الرعب . إذلال الإنسان. ثلاثة أشهر الرعب يناير - مارس 1959 (48).”
صنع الله إبراهيم, يوميات الواحات