باب العمود Quotes
باب العمود
by
نردين أبو نبعة358 ratings, 4.06 average rating, 95 reviews
باب العمود Quotes
Showing 1-22 of 22
“عندما تمتلك اليقين كل الكون يمد يده لك "..!!”
― باب العمود
― باب العمود
“السير في العتمة قد يغدو ممكنًا إن كنتَ تحملُ في قلبك نورًا.”
― باب العمود
― باب العمود
“ومن اعتاد الانحناء أنى له قامة منتصبة!”
― باب العمود
― باب العمود
“النسيان هو أول الهزيمة!”
― باب العمود
― باب العمود
“- كم مـن شـمـوع تـعـانـد عـصـف الريح وتحـاول أن تـبـقى مشتعلة ولا يطفئـهـا سـوى الكف المرتعشة . . أنت كـفي التي تحـمـيني من الانطفـاء”
― باب العمود
― باب العمود
“في القدس قد تتجمد الأجساد في ثلاجات الاحتلال . . غير أن الأرواح تحلق في السماء ، ترش النائمين والغافلين بماء الورد . . فـيـصـحـو كل من انغرس في قلبه سكين الاحـتـلال فاستكان .
لا جنازات ، ولا قـبـور لـلشـهـداء . . هكذا هي شـروط الاحتلال ، إجراءات أمنيـة مـشـددة في محيط المقبـرة ، منع للصحفيين من تغطية مراسم الدفن والتشييع . . قوات كثيفة تحيط بالمقـبـرة ؛ ذلك أنهم يعلمون أن للدماء عـيـونا وآذانا .
وأن للتراب ذاكرة لا تشيخ .”
― باب العمود
لا جنازات ، ولا قـبـور لـلشـهـداء . . هكذا هي شـروط الاحتلال ، إجراءات أمنيـة مـشـددة في محيط المقبـرة ، منع للصحفيين من تغطية مراسم الدفن والتشييع . . قوات كثيفة تحيط بالمقـبـرة ؛ ذلك أنهم يعلمون أن للدماء عـيـونا وآذانا .
وأن للتراب ذاكرة لا تشيخ .”
― باب العمود
“لماذا نشبه بعضا بعض في الموت؟
لماذا تبدو حكايا الموت والهزيمة حكاية واحدة؟
طعم الموت وشكله . . صار واحدا!
النكبة ما عادت فلسطينية يا بهية ، ذات الأفواه الفاغرة والـعـيـون المنطفئة ، ذات الوحشية في الذبح والبقر!
وكـأنها يد واحدة!
أجزم أنها ذات اليد الصهيونية بمسميات أخرى!”
― باب العمود
لماذا تبدو حكايا الموت والهزيمة حكاية واحدة؟
طعم الموت وشكله . . صار واحدا!
النكبة ما عادت فلسطينية يا بهية ، ذات الأفواه الفاغرة والـعـيـون المنطفئة ، ذات الوحشية في الذبح والبقر!
وكـأنها يد واحدة!
أجزم أنها ذات اليد الصهيونية بمسميات أخرى!”
― باب العمود
“ما أصعب أن يـتـحـول الود الكبير إلى وجع كـبـيـرا أم أننا مولعون بتحويل أفراحنا إلى أحزان؟ لا أدري! أم أن عمر الحب دوما قصير؟ لا أدري!”
― باب العمود
― باب العمود
“- تريد حل الدولتين يا جاري . . تريد أوسلو؟
السلام هو تفاحة لامعة وناعمة وبراقة ، لكنها مسمومة ، كما أخرجت آدم من الجنة ستخرجنا من أرضنا ، سـتـبـاغـتنا بسـمـهـا ، سـتـنـخـر فـيـنا ببطء وتـتـركـنـا فـتـاتا!
سنكون حـراسـا لإسرائيل ، سنكون الشرطي الأمين للكيان الغاصب . . نتبادل وإياهم المعلومـات الاسـتـخـبـارتـيـة ، نشي بالمقاومين ، نحـقق معهم ، نسـتل منهم المعلومـات بـالتـعـذيب ثم نسلمـهم لإسرائيل ، ثم نخنق كل محاولة لتفتح الورد في المدن العطشى وهذا ما يحدث الآن!”
― باب العمود
السلام هو تفاحة لامعة وناعمة وبراقة ، لكنها مسمومة ، كما أخرجت آدم من الجنة ستخرجنا من أرضنا ، سـتـبـاغـتنا بسـمـهـا ، سـتـنـخـر فـيـنا ببطء وتـتـركـنـا فـتـاتا!
سنكون حـراسـا لإسرائيل ، سنكون الشرطي الأمين للكيان الغاصب . . نتبادل وإياهم المعلومـات الاسـتـخـبـارتـيـة ، نشي بالمقاومين ، نحـقق معهم ، نسـتل منهم المعلومـات بـالتـعـذيب ثم نسلمـهم لإسرائيل ، ثم نخنق كل محاولة لتفتح الورد في المدن العطشى وهذا ما يحدث الآن!”
― باب العمود
“تنـوح الـروح وتذبل ؛ إذا لـم تأنس بالله . . إذا شكت في معية الله! وتغدو كأعجاز نخل خاوية إذا لم تمسها ماء السماء .”
― باب العمود
― باب العمود
“العميل هو أول الضحايا ، فهو يحرق نفسه ، يخونها قبل أن يخون الوطن .”
― باب العمود
― باب العمود
“الانتظار . . أنتظر الأخـبـار . . مـا أغلى ثمن الانتظار ، إنه يـتـغـدى على الجراح والأوجاع ، أن تنتظر . .
يعني أن تفيض الأفئدة بالاحتمالات الجنائزية”
― باب العمود
يعني أن تفيض الأفئدة بالاحتمالات الجنائزية”
― باب العمود
“هل يحتضر الحب ويموت؟
فـي تـلـك الـلـيـلـة كـانت كل كلمـة تشي بالـرحـيـل الأبـدي ..
تتمتم : - المحب لا يؤلمه الرحـيل ؛ لإنه يراه اسـتـعـدادا للقـاء
الأبدي .”
― باب العمود
فـي تـلـك الـلـيـلـة كـانت كل كلمـة تشي بالـرحـيـل الأبـدي ..
تتمتم : - المحب لا يؤلمه الرحـيل ؛ لإنه يراه اسـتـعـدادا للقـاء
الأبدي .”
― باب العمود
“عرفت يومها معنى أن تهدم بيتك بيدك . . أن تهدم بيتك بـيـدك يعني أن تحمل روحك على كـفـك ثم تعـصـرهـا عـصـراً فتسيل ساخنة تحرق ما تبقى من كبرياء . .
يرتمي على الأرض بعد كل ضربة فأس ، يغرس أظافره في حضن الأرض ، يتظاهر بالصمت والرضـا ، ينهض مـجـدداً ، يخـاف أن يستسلم للوجع والقـهـر ، يخـاف أن ينزرع الذل في روحه . .
يتمتم :
أن تهدم بيتك يعني أن تحمل سياط عدوك التي يجلد بها ظهرك لتجلد بها نفسك . . لا لن يستطيع العدو أن يأخذ مني شيئا إلا إذا كنت منكسراً منحنيا .”
― باب العمود
يرتمي على الأرض بعد كل ضربة فأس ، يغرس أظافره في حضن الأرض ، يتظاهر بالصمت والرضـا ، ينهض مـجـدداً ، يخـاف أن يستسلم للوجع والقـهـر ، يخـاف أن ينزرع الذل في روحه . .
يتمتم :
أن تهدم بيتك يعني أن تحمل سياط عدوك التي يجلد بها ظهرك لتجلد بها نفسك . . لا لن يستطيع العدو أن يأخذ مني شيئا إلا إذا كنت منكسراً منحنيا .”
― باب العمود
“هذه الحجارة هي صـبـر من رحلوا وهم ينـزفـون قـهـرا ، هذه الحـجـارة تـعـرف من بناها ومـن كـحلـهـا ، تملك قلبـا خـاشـعـاً للترتيل ، هذه الحجارة لها ذاكـرة وهي بانتظار من يغزل خيوط
العودة .”
― باب العمود
العودة .”
― باب العمود
“إن بـهـجـة الحب ليست في زخـرفـة الكلمات بل هي أن تضيق بك الكلمات فيصبح الصمت هو عين الحب!”
― باب العمود
― باب العمود
“اترك نوافذ الصبر مشرعة ، فزهور النصر العتيقة تنبت على النوافذ المتعبة وقلائد الياسمين تنتظر هامات الفاتحين”
― باب العمود
― باب العمود
“- صـورت الـيـوم صـورة لطفل لا يتجاوز الثانية عشرة من عمره يبيع الكعك المقدسي عند باب الأسباط . اشتريت منه كعكة ولا أشهى!
وعندما سألته عن سر الطعم وأنه لا يشبه أبدا الكعك الذي كنت أكله في عـمـان ، مع أنه يـشـبـهـه في
الشكل والحجم . . فشكل الكعكة المتـوازي نفسه ، والحـشـوة المتوسطة الحجم نفسها ، والسمسم ذاته . .
فرد علي الطفل : -
قد يكون السر في ماء القـدس!
نظرت له مليا . . تأملت شعره الأشقر المجعد وقسماته الناعمة مع شامة كبيرة وداكنة فوق شفته مباشرة . .
كانت عيناه تشعان ببريق غريب . . بريق الطفولة الذي بعثره بريق الرجولة المبكر تأملته طويلاً
ثم قلت له :
- وقد يكون السر في دماء الشهداء التي تسير في جذوع الشجر! وقد يكون السر في تراتيل الأنبياء الراقدين تحت ترابها!”
― باب العمود
وعندما سألته عن سر الطعم وأنه لا يشبه أبدا الكعك الذي كنت أكله في عـمـان ، مع أنه يـشـبـهـه في
الشكل والحجم . . فشكل الكعكة المتـوازي نفسه ، والحـشـوة المتوسطة الحجم نفسها ، والسمسم ذاته . .
فرد علي الطفل : -
قد يكون السر في ماء القـدس!
نظرت له مليا . . تأملت شعره الأشقر المجعد وقسماته الناعمة مع شامة كبيرة وداكنة فوق شفته مباشرة . .
كانت عيناه تشعان ببريق غريب . . بريق الطفولة الذي بعثره بريق الرجولة المبكر تأملته طويلاً
ثم قلت له :
- وقد يكون السر في دماء الشهداء التي تسير في جذوع الشجر! وقد يكون السر في تراتيل الأنبياء الراقدين تحت ترابها!”
― باب العمود
“سـتـتـحـدث مـعـه دون أن تتحسس كلماتك ، ستكلمه وكأنك تقف أمام المرأه تكلم نفسك ، ومـا أجـمـل أن تجد من يسمعك بلثغاتك وانكساراتك ، بتهجئتك للحروف ، بتشظيك
وانعتاقك من الدنيا وما فيها!”
― باب العمود
وانعتاقك من الدنيا وما فيها!”
― باب العمود
“كيف استطاعت قضبان السجن أن تستطيل وتمتد إلى
خـارجـه وتظل مكبلة للسجين؟
السجن جـزار . . لا يكـتـفي بتعليق الجسد . . بل يفتت الروح ويخـتـرقـهـا ويـتـركـهـا نهـبا لسكين الذكريات تصول وتجول فيه يوما بعد يوم .
صرخت يومها بصمت :
من قال إن الأسير يتحرر بعد خروجه من السجن؟”
― باب العمود
خـارجـه وتظل مكبلة للسجين؟
السجن جـزار . . لا يكـتـفي بتعليق الجسد . . بل يفتت الروح ويخـتـرقـهـا ويـتـركـهـا نهـبا لسكين الذكريات تصول وتجول فيه يوما بعد يوم .
صرخت يومها بصمت :
من قال إن الأسير يتحرر بعد خروجه من السجن؟”
― باب العمود
“لكن يحدث أحيانا أن يأتي من يقلب حياتك رأسا على عقب . . يجعلك تغير زاوية نظرك . . يأسرك ويجعلك تعـيـد طرح الأسئلة على نفسك . . وهكذا كنت يا ماهر!”
― باب العمود
― باب العمود
