المعتزل Quotes
المعتزل
by
أحمد عايد13 ratings, 3.31 average rating, 4 reviews
المعتزل Quotes
Showing 1-30 of 45
“يا كيفَ أطلبُ من أناسٍ أن يكونوا شاعرينَ!
وما الشعورُ سوى الشعورِ بداهةً وسجيةً
إن الشعورَ سلالمُ الشعر التي رقصتْ بها كلماتُنا
ما أقبحَ الشعر دون مشاعرٍ
ما أسوأ الإنسان دون مشاعرٍ
ما أسخفَ الدنيا بدون مشاعرٍ”
― المعتزل
وما الشعورُ سوى الشعورِ بداهةً وسجيةً
إن الشعورَ سلالمُ الشعر التي رقصتْ بها كلماتُنا
ما أقبحَ الشعر دون مشاعرٍ
ما أسوأ الإنسان دون مشاعرٍ
ما أسخفَ الدنيا بدون مشاعرٍ”
― المعتزل
“لم أعرف لماذا العشقٌ أطرُدُه من الأعتابِ؟
هل دومًا سأحيا دون عاشقةٍ؟
إذنْ فليندثر لفظُ "الفتاة" من القصيدةِ
ولأعشْ وغدًا بلا حبٍّ، بلا عشقٍ، بلا بنتٍ
فماذا سوف تُكسبُني المحبةُ
غيرَ آهِ المُتعَبينَ؟”
― المعتزل
هل دومًا سأحيا دون عاشقةٍ؟
إذنْ فليندثر لفظُ "الفتاة" من القصيدةِ
ولأعشْ وغدًا بلا حبٍّ، بلا عشقٍ، بلا بنتٍ
فماذا سوف تُكسبُني المحبةُ
غيرَ آهِ المُتعَبينَ؟”
― المعتزل
“ماذا يَضِيْرُكَ في فتاةٍ لاَ تُحبُّ سوَاكَ أَنْتَ؟
وما يَضُرُّكَ في فتاةٍ لاَ تُحبُّكَ أَنْتَ؟
فلْتقرَأْ لَهَا شِعْرًا خفيفًا
ولتَكُنْ لفظًا بَسيطًا مَرَّ يومًا في الصباحِ علَى مَسامِعِهَا
ولمْ يَتركْ بهاأَثَرًا لَهُ!”
― المعتزل
وما يَضُرُّكَ في فتاةٍ لاَ تُحبُّكَ أَنْتَ؟
فلْتقرَأْ لَهَا شِعْرًا خفيفًا
ولتَكُنْ لفظًا بَسيطًا مَرَّ يومًا في الصباحِ علَى مَسامِعِهَا
ولمْ يَتركْ بهاأَثَرًا لَهُ!”
― المعتزل
“لا شيءَ يَكفي في الحياةِ سوى التناسي
فالحياةُ:
بسيطةٌ وعصيةٌ
سطحيةٌ وعميقةٌ
وجميلةٌ وقبيحةٌ
وذكيةٌ وغبيةٌ
وودودةٌ وخبيثةٌ
فحياتُنا أضدادنُا”
― المعتزل
فالحياةُ:
بسيطةٌ وعصيةٌ
سطحيةٌ وعميقةٌ
وجميلةٌ وقبيحةٌ
وذكيةٌ وغبيةٌ
وودودةٌ وخبيثةٌ
فحياتُنا أضدادنُا”
― المعتزل
“أتعبتني- يا بوح-
كم من ليلةٍ ما نمتُ فيها هانئًا
أسهرتني؛ لأقولَ ما تبغي
زأرسُمَ نافذاتِ الرُّوح في جُدُر القصيدةِ
هل تريدُ زيادة؟
دعني إذن”
― المعتزل
كم من ليلةٍ ما نمتُ فيها هانئًا
أسهرتني؛ لأقولَ ما تبغي
زأرسُمَ نافذاتِ الرُّوح في جُدُر القصيدةِ
هل تريدُ زيادة؟
دعني إذن”
― المعتزل
“كَغيمةٍ غنتْ
-صَبَاحَ الذَّاهبينَ إِلى الحياةِ بِكلِّ ما فِيهمْ
بجد واجتهادٍ بالغٍ
لكنَّهمْ لَم يَعلموا أنَّ الحياةَ مَكيدَةٌ مَنصُوبة للطَّيِّبينَ-
أنا أغَنِّي مِثلما شاءَ الإلهُ وما أشاءُ
أنا أغنّيْ ما أغَنِّيْ
لا أغَنِّيْ ما تُغني يا حياةُ
أرددُ الشّعرَ الذيْ
ينسي مرارةَ قَسوَةِ الأَيامِ
ثُمَّ أقولُ:
لا شيءَ
انتهينَا مَحْضَ أغنيةٍ
عَلَى شفةِ الحقيقةِ
هكذا”
― المعتزل
-صَبَاحَ الذَّاهبينَ إِلى الحياةِ بِكلِّ ما فِيهمْ
بجد واجتهادٍ بالغٍ
لكنَّهمْ لَم يَعلموا أنَّ الحياةَ مَكيدَةٌ مَنصُوبة للطَّيِّبينَ-
أنا أغَنِّي مِثلما شاءَ الإلهُ وما أشاءُ
أنا أغنّيْ ما أغَنِّيْ
لا أغَنِّيْ ما تُغني يا حياةُ
أرددُ الشّعرَ الذيْ
ينسي مرارةَ قَسوَةِ الأَيامِ
ثُمَّ أقولُ:
لا شيءَ
انتهينَا مَحْضَ أغنيةٍ
عَلَى شفةِ الحقيقةِ
هكذا”
― المعتزل
“لاَ تُشعلِ الناسَ انْتشاءً في الصَّلاةِ أَيا إِمامُ
ورَتِّلِ "الإِنْسَانَ" فيْ صوتٍ ملاكيٍّ
ودَعنَا خَاشعينَ أمامَ عرشِ اللهِ
نَبْكِيْ مِثْلَمَا تَبْكِيْ
أَطِلْ جدا سجودَ النَّادِمينَ البَائحينَ بذنبهمْ
والطَّالبينَ العفوَ من ربٍّ عفوٍّ
يا إمامُ
أنا هنَا. لكنْ هناك
وما هنَاكَ سواكَ
../يا ربيْ/..”
― المعتزل
ورَتِّلِ "الإِنْسَانَ" فيْ صوتٍ ملاكيٍّ
ودَعنَا خَاشعينَ أمامَ عرشِ اللهِ
نَبْكِيْ مِثْلَمَا تَبْكِيْ
أَطِلْ جدا سجودَ النَّادِمينَ البَائحينَ بذنبهمْ
والطَّالبينَ العفوَ من ربٍّ عفوٍّ
يا إمامُ
أنا هنَا. لكنْ هناك
وما هنَاكَ سواكَ
../يا ربيْ/..”
― المعتزل
“كنا كطيْرِ اللَّهِ نسْبحُ في الفضاءِ
الآن حانَ المغرِبُ. انصَرَفَتْ
طيورُ اللهِ نحوَ بُيُوتِهَا
وأنا ذهبتُ لكيْ أُصَلِّيَ مَغربيْ”
― المعتزل
الآن حانَ المغرِبُ. انصَرَفَتْ
طيورُ اللهِ نحوَ بُيُوتِهَا
وأنا ذهبتُ لكيْ أُصَلِّيَ مَغربيْ”
― المعتزل
“يا للغَيْبِ..
لاَ سَهْلُ المنالِ ولا عسيرٌ
إنه صَعْبٌ.. يَسِيْرٌ
لاالحَقيقةُ عاقِرٌ – يَا صَاحِبِيْ –
لاالزيفُ مفضوْحٌ!”
― المعتزل
لاَ سَهْلُ المنالِ ولا عسيرٌ
إنه صَعْبٌ.. يَسِيْرٌ
لاالحَقيقةُ عاقِرٌ – يَا صَاحِبِيْ –
لاالزيفُ مفضوْحٌ!”
― المعتزل
“ما كانَ يكتبُ عابِروْنَ على جدارِ الصُّبْحِ
إِلاّ أَحرُفًا مَوْقوتةً
كَقنابلِ الأَعداءِ
تنفَجِرُ الحقيقةُ فِي الحديقةِ
لم أَكنْ أدري بأنَّ النَّاسَ مثل النَّاسِ
لاَ فرقٌ ولا شبهٌ
أكانَ السرُّ مَخبُوءً بكفٍّ أزرقٍ
لا يَرتئِيهِ الناظرُوْنَ سوَى بنورِ الله؟”
― المعتزل
إِلاّ أَحرُفًا مَوْقوتةً
كَقنابلِ الأَعداءِ
تنفَجِرُ الحقيقةُ فِي الحديقةِ
لم أَكنْ أدري بأنَّ النَّاسَ مثل النَّاسِ
لاَ فرقٌ ولا شبهٌ
أكانَ السرُّ مَخبُوءً بكفٍّ أزرقٍ
لا يَرتئِيهِ الناظرُوْنَ سوَى بنورِ الله؟”
― المعتزل
“الآن تطردُك المرافئُ يا "أنا"
لا قهوة في بيتك المجهولِ . بل لا زوجة
لكن مكتبةً تَكدّس رفُّها
ستكون كافية؛ لكي تنسى
بأن الناس أكثرُ قسوةً
من صرخة الرعدِ الرهيبةِ”
― المعتزل
لا قهوة في بيتك المجهولِ . بل لا زوجة
لكن مكتبةً تَكدّس رفُّها
ستكون كافية؛ لكي تنسى
بأن الناس أكثرُ قسوةً
من صرخة الرعدِ الرهيبةِ”
― المعتزل
“إن الحياةُ جميلةٌ وقبيحةٌ
ضعْ قُبحها تحت الحذاءِ
جمالها في عينك الخضراءِ
واحمل اصدقاءكَ في جناحكَ
طرْ بهم.حلِّق
وكونوا باسمينَ وطيبينَ
تأملوا تلك الحياةَ
ستبصرون جمالها
وستعشقون حياتها
وستعرفون الله أكثرَ
سوف ترقيكم طيور اللهِ
تحيونَ الجمالَ على المدى
لا شيء يزعجكمْ
وليس تعمقوا في حبها؛
إن الحياةَ جميلةٌ وقبيحةٌ
وحياتنا أضدادنا”
― المعتزل
ضعْ قُبحها تحت الحذاءِ
جمالها في عينك الخضراءِ
واحمل اصدقاءكَ في جناحكَ
طرْ بهم.حلِّق
وكونوا باسمينَ وطيبينَ
تأملوا تلك الحياةَ
ستبصرون جمالها
وستعشقون حياتها
وستعرفون الله أكثرَ
سوف ترقيكم طيور اللهِ
تحيونَ الجمالَ على المدى
لا شيء يزعجكمْ
وليس تعمقوا في حبها؛
إن الحياةَ جميلةٌ وقبيحةٌ
وحياتنا أضدادنا”
― المعتزل
“مُتكاسلٌ في السيرِ
لكني أواصلُ سفرتي نحو الخلودِ
أكادُ تصرخُ همتي
خُذني إليكَ
أطل يديكَ
وكنْ دمي
خُذني إليكَ
وما لديكَ؟
إليك يرتحلُ الضياءُ مكللا بالفلِّ والمسكِ الصباحي الجميلِ
أنا إليكِ”
― المعتزل
لكني أواصلُ سفرتي نحو الخلودِ
أكادُ تصرخُ همتي
خُذني إليكَ
أطل يديكَ
وكنْ دمي
خُذني إليكَ
وما لديكَ؟
إليك يرتحلُ الضياءُ مكللا بالفلِّ والمسكِ الصباحي الجميلِ
أنا إليكِ”
― المعتزل
“أمضي
كما لم يمضِ غيري
مُفردا
وتكادُ أنفاسي تفارقُني؛
لعُمق بصيرتي
أتأملُ الأشياءَ في رحمِ البساطةِ”
― المعتزل
كما لم يمضِ غيري
مُفردا
وتكادُ أنفاسي تفارقُني؛
لعُمق بصيرتي
أتأملُ الأشياءَ في رحمِ البساطةِ”
― المعتزل
“أمضي إلى مجهولةِ الأشياءِ
احملُ ما تيسرَ من دمي وقصيدتي الأولى
وأنشدُ شعر غيري في الطريق؛
لكي أرى ما قد رأوا”
― المعتزل
احملُ ما تيسرَ من دمي وقصيدتي الأولى
وأنشدُ شعر غيري في الطريق؛
لكي أرى ما قد رأوا”
― المعتزل
“والآن تعزلُني الحياةُ عن الحياةِ
حياتنا منفًى كبيرٌللحقيقة
لا سبيل إلى الحقيقة
غيرُ حد فنائنا بوجودِها”
― المعتزل
حياتنا منفًى كبيرٌللحقيقة
لا سبيل إلى الحقيقة
غيرُ حد فنائنا بوجودِها”
― المعتزل
“اعتزل
لكن تمهل
فالحياةُ جميلةٌ وقبيحةٌ
ضعْ قُبحها تحت الحذاءِ
جمالها في عينك الخضراءِ
واحمل اصدقاءكَ في جناحكَ
طرْ بهم
حلِّق
وكونوا باسمينَ وطيبينَ
تأملوا تلك الحياةَ من السماءِ
ستبصرون جمالها
وستعشقون حياتها”
― المعتزل
لكن تمهل
فالحياةُ جميلةٌ وقبيحةٌ
ضعْ قُبحها تحت الحذاءِ
جمالها في عينك الخضراءِ
واحمل اصدقاءكَ في جناحكَ
طرْ بهم
حلِّق
وكونوا باسمينَ وطيبينَ
تأملوا تلك الحياةَ من السماءِ
ستبصرون جمالها
وستعشقون حياتها”
― المعتزل
“لم تفتح الأيامُ نافذةً؛ لأُطلقَ طائراتي
لم تدَعني طيبًا
دومًا أُفكرُ في الحقيقةِ
لا حقيقةَ
كلُها أوْهامُنا؛
نُرضي بها أفكارَنا
ألعابُنا؛
نَقضي بها أوقاتَنا
أدْواؤنا؛
نُشفي بها أمراضنا”
― المعتزل
لم تدَعني طيبًا
دومًا أُفكرُ في الحقيقةِ
لا حقيقةَ
كلُها أوْهامُنا؛
نُرضي بها أفكارَنا
ألعابُنا؛
نَقضي بها أوقاتَنا
أدْواؤنا؛
نُشفي بها أمراضنا”
― المعتزل
“الآن تعتزلُ الأنام
وتُجهدُ الأصحابَ في بحثٍ طويلٍ عنكَ
أنت تركتهُم؛ لتحبهُم
وتركتهُم؛ كي تعرفَ الدنيا”
― المعتزل
وتُجهدُ الأصحابَ في بحثٍ طويلٍ عنكَ
أنت تركتهُم؛ لتحبهُم
وتركتهُم؛ كي تعرفَ الدنيا”
― المعتزل
“كنتُ رسالةً مخبوءَةً بزجاجةٍ في شاطئ البحرِ القديمِ
فلم يجئ أحدٌ ليقرأني
تموتُ بلاغتي في شاطئٍ مجهولةٍ أصدافُهُ
لا قادرونَ على الحياةِ
ولا القراءةِ
جاهلون كما تنادينا الحياةُ”
― المعتزل
فلم يجئ أحدٌ ليقرأني
تموتُ بلاغتي في شاطئٍ مجهولةٍ أصدافُهُ
لا قادرونَ على الحياةِ
ولا القراءةِ
جاهلون كما تنادينا الحياةُ”
― المعتزل
“والنبتُ التي دَمَعت
وكفُّ مدرسي طبعتْ بوجهي لطمةً حمقاءَ
ما كان احتباسُ دمي بذي شأنٍ كمثل
تلجلُج القلبِ ارتباكا من دُموعِ البنتِ
كم كنا صغارًا
لكن اشتعلت بنا روح القصيدة فجأةً
يا بنت
كم أحببتُ صدقك في البكاء
فكم بكيْت على الذين أهانهم أستاذنُا
لولا بُكاؤُك
كان يمكن أن تموتَ مشاعري في لعبة الدنيا”
― المعتزل
وكفُّ مدرسي طبعتْ بوجهي لطمةً حمقاءَ
ما كان احتباسُ دمي بذي شأنٍ كمثل
تلجلُج القلبِ ارتباكا من دُموعِ البنتِ
كم كنا صغارًا
لكن اشتعلت بنا روح القصيدة فجأةً
يا بنت
كم أحببتُ صدقك في البكاء
فكم بكيْت على الذين أهانهم أستاذنُا
لولا بُكاؤُك
كان يمكن أن تموتَ مشاعري في لعبة الدنيا”
― المعتزل
“فَضفاضةُ تلكَ العباءةُ
كالسرابِ مُعنونا بالتيه
مُتقدًا بلون البائسينَ الباحثينَ عن الحياةِ
الصامتينَ
بخوفِهِم
من خوفِهِم
في جوفِهِم
والناظرينَ إلى السحابِ بحسرةٍ من شُحه
والقابضينَ بحُرقةٍ في جمرة الدنيا/ الضنى
لا هم أراحوا أنفسهُم من همِّها
وهي التي لم تدّخر جهدًا؛ لتسحق قلبَهُم”
― المعتزل
كالسرابِ مُعنونا بالتيه
مُتقدًا بلون البائسينَ الباحثينَ عن الحياةِ
الصامتينَ
بخوفِهِم
من خوفِهِم
في جوفِهِم
والناظرينَ إلى السحابِ بحسرةٍ من شُحه
والقابضينَ بحُرقةٍ في جمرة الدنيا/ الضنى
لا هم أراحوا أنفسهُم من همِّها
وهي التي لم تدّخر جهدًا؛ لتسحق قلبَهُم”
― المعتزل
“أنا و"دالي"
رامِزان إلى الصدى
لا شيءَ يُشبهُني سواي، ولم أشابههُ
خذوا منه جموحَ الرمزِ في رسمٍ
خذوا مني جموحَ الرمزِ في قولٍ
أنا وهو التقينا في الرموزِ
أضلّنا حدُّ الحقيقة .. في الحقيقةِ
فاستحلنا شاهدينِ على البقاءِ”
― المعتزل
رامِزان إلى الصدى
لا شيءَ يُشبهُني سواي، ولم أشابههُ
خذوا منه جموحَ الرمزِ في رسمٍ
خذوا مني جموحَ الرمزِ في قولٍ
أنا وهو التقينا في الرموزِ
أضلّنا حدُّ الحقيقة .. في الحقيقةِ
فاستحلنا شاهدينِ على البقاءِ”
― المعتزل
“هذا الطريقُ
إلى الغيابِ
إلى الحضورِ
إلى السرابِ
وبالسرابِ
وفي السرابِ
من السرابِ
إذن!
وداعًا يا جراب الذكرياتِ
ومرحبًا بالرحلةِ البيضاءِ
ما أبهى فضاءَ اللونِ
يترُك للنُفُوسِ غريزةَ الترميز والتأويل”
― المعتزل
إلى الغيابِ
إلى الحضورِ
إلى السرابِ
وبالسرابِ
وفي السرابِ
من السرابِ
إذن!
وداعًا يا جراب الذكرياتِ
ومرحبًا بالرحلةِ البيضاءِ
ما أبهى فضاءَ اللونِ
يترُك للنُفُوسِ غريزةَ الترميز والتأويل”
― المعتزل
“عُذرًا للحياةِ- صديقتي
ما كانَ أقساها على قلبٍ ضغيفٍ مثل قلبي
لم تُتح لي فرصةً
حتى أقولَ صديقتي
أو أرتوي حُبًا
وادخُلَ في ثنيّاتِ ابتساماتي التي لا تنتهي
كم كُنتُ أقسى منكِ
حين كشفتُ عنكِ غطاءَكِ الكذّاب”
― المعتزل
ما كانَ أقساها على قلبٍ ضغيفٍ مثل قلبي
لم تُتح لي فرصةً
حتى أقولَ صديقتي
أو أرتوي حُبًا
وادخُلَ في ثنيّاتِ ابتساماتي التي لا تنتهي
كم كُنتُ أقسى منكِ
حين كشفتُ عنكِ غطاءَكِ الكذّاب”
― المعتزل
“أَنَا عَرِفتُكِ يا حَيَاةُ بِلاَ خَبِيْرٍ
كنتُ أدْرِكُ بُعْدَكِ الموْحُولَ
كنتِ خَبيثَة
كم تُوجعيني!
لم أعُد أشكو
فقد أدركتُ أن العَيْشَ مملوءٌ بشَوْكٍ لامعٍ
أخطو فيخرَقُني بكلِّ ضراوةٍ
وأنا اكتسبتُ مناعةً من كثرةِ الألمِ
اكتفيتُ.
فلم أعُد أبكي
ولكن سوف تُؤلمُني الخديعةُ
لن أُصرّحَ.
سوف أكتمُ آهتيْ”
― المعتزل
كنتُ أدْرِكُ بُعْدَكِ الموْحُولَ
كنتِ خَبيثَة
كم تُوجعيني!
لم أعُد أشكو
فقد أدركتُ أن العَيْشَ مملوءٌ بشَوْكٍ لامعٍ
أخطو فيخرَقُني بكلِّ ضراوةٍ
وأنا اكتسبتُ مناعةً من كثرةِ الألمِ
اكتفيتُ.
فلم أعُد أبكي
ولكن سوف تُؤلمُني الخديعةُ
لن أُصرّحَ.
سوف أكتمُ آهتيْ”
― المعتزل
