يوسف يا مريم Quotes

“المرأة القارئة يا طفلي، المرأة القارئة، احذر أن تضع لها سفقاً من التوقعات، كي لا ينهار على رأسك!”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“كثير من النساء تعبرن عن ألمهن بالصمت ، أو بالتجاهل حين يصبحن في قمة ألمهن”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“أريدك رغم الوجع، كطفلٍ ضربته أمه وعاد إليها يبكي”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“المجد لمن لا يَكبُت الحبَّ في قلبه، ولو كان تدفُّقه انفجاراً.”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“الحب جاهل أمي ، لا يفقه شيئا ، تماما كالمرض لا يكترث لمن يصيب ، يغض بصره عن كل التفاصيل ، العمر ، اللون ، اﻷصل ، والفصل ، لا يجيد إلا أن يصيب فقط”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“هل يحدث أن تشتهي أحداً حد الرفض؟ إنها فلسفة الدم والحب، أن تحتوي قلباً سرعان ما يتضح أنه قنبلة”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“أحبت ما قاله عن موطنها الأصلي في فلسطين التاريخية "أحببت لأجلكِ يافا.." وأنه لم يغازله كباقي النساء، بل غازل عقلها لا قلبها”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“أذكر قول محمود درويش "نعاني من مرضٍ عضال اسمه الأمل!" أمل لا شفاء منه، أمل أن أكون معك.. أمل أن أكون والداً لأبنائك. لم يعد قلبي يحتمل الصحوة، أريد أن أعيش في غيبوبة حلمٍ معك إلى الأبد”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“قد لا نستطيع أبدا أن نتحكم بعواطفنا ، وما يمكننا فقط هو أن نسيطر على طريقة ظهورها ، أو أن ندفنها كي تموت حية في داخلنا ، ولكن إن استطاع أن يسمع نحيبها ، فهو لا شك الحبيب”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“هكذا المغرمون حتى الرمق الأخير،أتفه الأشياء قد تُضمر علاقاتهم، يغدو التعامل مع حبهم، كالتعامل مع قنبلة!”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“صوتك الأرجنتيني..
سنجلس أحراراَ على رصيف شارعِ، في مفاصل بلادي، أسرق لك وردة حمراء من حديقة الجار، لن يمانع .. أعرف ذلك، قال لي مرة " جمال الورد هذا كله صدقة جارية عن روح زوجتي" ..
يتجرأ الحمام ويجلس بالقرب منا يلتقط الحب، ..
أقول : " أريد أطفال بعدد هذا الحمام "، تضحكين وتسمي كل حمامة كأنها ابنتك، كأنها ابنك ..

حبيبتي .. غني !
دقائق من الخجل ثم سرعان ما يطربني صوتك، أرقص التانجو مع صوتك الأرجنتيني، وينتهى الحلم بيديك تطوقان ذارعي وقبلة وتصفيق حار..
من أين جاء كل هذا الجمع تقولي لي بهمس!،
أقول : " أبنائك يفشون سر الحب، هذا الحمام رسول الحب”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“لا أحد يعلم الغيب" هذا هو قانون الحياة، هي حكمة الرب الأعظم، فالإنسان شغوفٌ بطبيعته، وحدها المجاهيل هي التي تُثير شهوة فضوله ليُسرِع باحثًا عن مستقبلٍ يليق بطموحه والأمنيات اللامنتهية. متاهة الإحتمالات هي واحدة من ألعاب القدر التي لا يملك الإنسان فيها حق الإختيار. أنت مجبر على اللّعب، دون مقدّمات ستكون مسيّرًا بدخول المتاهة، مخيرًا أمامك فوز أو خسارة.”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“لن تغدو إنساناً، ما لم يتحول قلبك إلى أنثى..”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“ها أنا أتجرد من وجع السجن وأرتدي وجعك”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“تحبسك الجدران، وتحبسني دموعي”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“عطش إليك هذا القلب، كما الصحراء للماء..”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“كثيرُ من النساء تعبرن عن ألمهن بالصمت، أو بالتجاهل حين يصبحن في قمةألمهن”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“عادة ما يصدق الناس تلك اﻷخبار التي تتوافق مع انتمائهم ، والتي وإن كانت كاذبة ، فهي بالنسبة له حقيقة ، إذا ما تجلت بالتوافق مع توجههم السياسي”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“هكذا صنعت التكنولوجيا الحياة، كل شيء سريع الانهيار، تبني الحب في عشرين عام، وتدمره في لحظة”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“أريد أن اتنفس كل صباحٍ مريم، ولا غير صباحها أريد..”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“أجل أحببتك، وحاجتي لحبك أشد من حاجة الدمشقي لشذى الياسمين”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“لا غرفة مريحة في ذاكرتي غيرك ألجأ لها.. كيف لي أن أحبك كل هذا العمر ولم أعترف صراحةً بذلك؟! هل تحبين قربي مثلما أحببت قربك؟”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“ما أقساه من وطن، كلما تعلقت فيه اجتاحه احتلال... احتلال أرضٍ، أو عرضٍ، أو مريم ..
تلك هي لعنتي .... لعنة الثالوث المحرم”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“لا ذنب لى سوى أنى ابن تلك المدينة، مدينة باتت تحارب الحب، رغم أنها هى من بثته في ضلوعنا”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“هل يبقى اسم الحبيبة مثلما هو، ما لم ترتكب أي محاولة أو مخاطرة أو حماقة لأجل الحب؟ وهل الظنون كفيلة بشنق آخر أنفاس الأمل؟هل يعقل أصلاً أن يطلب اللص توفيقاً من الله؟”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“كنت أجهز نفسي من اللاشىء ألى الكل.. لأجلك.
دائماً تذكرني أنت بالكل والكمال”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“صوتك الأرجنتيني..
سنجلس أحراراَ على رصيف شارعِ، في مفاصل بلادي، أسرق لك وردة حمراء من حديقة الجار، لن يمانع .. أعرف ذلك، قال لي مرة " جمال الورد هذا كله صدقة جارية عن روح زوجتي" ..
يتجرأ الحمام ويجلس بالقرب منا يلتقط الحب، ..
أقول : " أريد أطفال بعدد هذا الحمام "، تضحكين وتسمي كل حمامة كأنها ابنتك، كأنها ابنك ..

حبيبتي .. غني !
دقائق من الخجل ثم سرعان ما يطربني صوتك، أرقص التانجو مع صوتك الأرجنتيني، وينتهى الحلم بيديك تطوقان ذارعي وقبلة وتصفيق حار..
من أين جاء كل هذا الجمع تقولين لي بهمس!،
أقول : " أبنائك يفشون سر الحب، هذا الحمام رسول الحب”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“ما لم نفكر يوماً بالتخلي عن حبنا، فلن ينجلي هذا الحب أبداً”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“صوتكَ يفتح جنة في باطن الأرض، ذاك العالم السفل”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم

“متورطٌ هذا السجن معك، كلاكما مشانقٌ لا مفر منها..”
― يامي أحمد, يوسف يا مريم