هل أنتم محصنون ضد الحريم؟ Quotes

Rate this book
Clear rating
هل أنتم محصنون ضد الحريم؟ هل أنتم محصنون ضد الحريم؟ by Fatema Mernissi
310 ratings, 3.68 average rating, 52 reviews
هل أنتم محصنون ضد الحريم؟ Quotes Showing 1-8 of 8
“الإنسان الذي يرفض النقد لن يستطيع قط الترقي والسعي نحو الأكمل .”
فاطمة المرنيسي, هل أنتم محصنون ضد الحريم؟
“ ألا يمكن تصور كوكب يكون فيه قوام الرجولة حناناً متدفقاً؟ رجال ينتحبون حين نفارقهم فى الصباح، ويدندنون لنا قصيدة لنزار قبانى عند المساء ! لابد أننا سنعشق هؤلاء الرجال !”
فاطمة المرنيسي, هل أنتم محصنون ضد الحريم؟
“هناك ستين لفظ لقول كلمة أحبك
محصاة من قبل ابن القيم في كتاب روضة المحبين”
فاطمة المرنيسي, هل أنتم محصنون ضد الحريم؟
“ما يميز الرجال الأوروبيين عن غيرهم أنهم يظنون أنفسهم متحضرين ومحصنين ضد رؤية المرأة الجارية الخانعة ، ولكن فيروس المرأة الجارية يهاجم الجميع ويكفي أن نلقي نظرة على الإعلانات الغربية، أو نتأمل النموذج والمثال الغربي من خلال عارضات يبدون كأنهن لم يتجاوزن الثانية عشرة ، نحيلات مجوعات بلا ملامح أو انعطافات أنثوية ، بحيث تصبح نموذجاً للحيرة والهشاشة والقابلية للاستغلال من قبل الآخرين ، بينما ينفر النظام الغربي من الأجساد المكتنزة رمز نضوج المرأة وقوتها ، لاسيما أن المرأة باتت منافسة للرجل في سوق العمل فلابد من ابتكار حريم ذهني أو فضاء متميز للمرأة النموذج لكبح جماح المرأة الناضجة والمنافسة القوية”
فاطمة المرنيسي, هل أنتم محصنون ضد الحريم؟
“الجسد السليم لا يكفي للحصول على السعادة , طالما أن انفعالاتك لا تستجيب وأنك تعاني من حالات حصر عاطفي ذلك أن نوعية ملذاتك سوف تتأثر سلباً”
فاطمة المرنيسي, هل أنتم محصنون ضد الحريم؟
“الجسد السليم لا يكفي للحصول على السعادة , طالما أن انفعالاتك لا تستجيب وأنك تعاني من حالات حصر عاطفي ذلك أن نوعية ملذاتك سوف تتأثر سلباً انظروا إلى ما يصيب جيراننا الأوربيين : إنهم يتمتعون بصحة جيدة وبالثروة ولكنهم يفتقرون الى السعادة في حياتهم وأحد أسباب تعاستهم أن رجالهم يحلمون بالحريم ولكن دون الاعتراف بذلك علناً لأن القانون يمنعهم وهكذا تقبع أحلامهم في الغياهب النفسفوضائية ثم تطفو على السطح على هيئه عارضات الأزياء هؤلاء "الغانيات" العجيبات اللواتي يعانين من سؤ التغذية وتقوم دور الأزياء الراقية بفرضهن من خلال الدعاية التي تكلف المليارات”
فاطمة المرنيسي, هل أنتم محصنون ضد الحريم؟
“أن هذا الاختلاف في المواقف بين الفنان ماتيس والمناضلات النسويات في عصره لم يقف حجر عثرة بالطبع أمام تقدم أوروبا وتغير الذهنيات. فمن السهل القول إن ماتيس كان معاديا للنساء وعنصريا لأن هذا الاتهام يغفل الجانب الأهم: فقد كان ماتيس شخصا يعاني من مشاكل على غرار الجميع، ولكنه كان يبحث عن ذاته، ويريد أن يتغير ويصبو نحو الأفضل والأكمل: "في طنجة .. اشتغلت، ساعيا على الدوام وراء الهدف عينه، أي البحث عن ذاتي من خلال الرسومات المتنوعة"
ولعل هذه الرغبة الفريدة لدى الأوروبيين باقتناء محظيات على شكل لوحات لإماء مستسلمات وصامتات تشكل إحدى الوسائل لعقلنة رغبتهم بالسيطرة، وتجسيد تناقضاتهم من أجل تجاوزها وطردها والسيطرة عليها وتخطيها مما يحيلنا إلى الفكرة الأساسية، وهي أن مناهضة تحرر النساء ليس، كما تصوره الصحافة الغربية، من اختصاص العرب وقدرا محتوما على المسلمين.”
فاطمة المرنيسي, هل أنتم محصنون ضد الحريم؟
“الرجل المجرّب برجلين”
فاطمة المرنيسي, هل أنتم محصنون ضد الحريم؟