ديوان جميل بثينة Quotes
ديوان جميل بثينة
by
جميل بن عبد الله بن معمر263 ratings, 3.90 average rating, 44 reviews
ديوان جميل بثينة Quotes
Showing 1-18 of 18
“أرى كلّ معشوقينِ، غيري وغيرَها
يَلَذّانِ في الدّنْيا ويَغْتَبِطَانِ
وأمشي ، وتمشي في البلادِ
كأننا أسِيران، للأعداءِ، مُرتَهَنانِ
أصلي، فأبكي في الصلاة ِ لذكرها
ليَ الويلُ ممّا يكتبُ الملكانِ
ضَمِنْتُ لها أنْ لا أهيمَ بغيرِهَا
وقد وثقتْ مني بغيرِ ضمانِ
ألا، يا عبادَ الله، قوموا لتسمعوا
خصومة َ معشوقينِ يختصمانِ
وفي كل عامٍ يستجدانِ، مرة ً
عتابًا وهجرًا، ثمّ يصطلحانِ
يعيشانِ في الدّنْيا غَريبَينِ، أينما
أقاما، وفي الأعوامِ يلتقيانِ
:)”
― ديوان جميل بثينة
يَلَذّانِ في الدّنْيا ويَغْتَبِطَانِ
وأمشي ، وتمشي في البلادِ
كأننا أسِيران، للأعداءِ، مُرتَهَنانِ
أصلي، فأبكي في الصلاة ِ لذكرها
ليَ الويلُ ممّا يكتبُ الملكانِ
ضَمِنْتُ لها أنْ لا أهيمَ بغيرِهَا
وقد وثقتْ مني بغيرِ ضمانِ
ألا، يا عبادَ الله، قوموا لتسمعوا
خصومة َ معشوقينِ يختصمانِ
وفي كل عامٍ يستجدانِ، مرة ً
عتابًا وهجرًا، ثمّ يصطلحانِ
يعيشانِ في الدّنْيا غَريبَينِ، أينما
أقاما، وفي الأعوامِ يلتقيانِ
:)”
― ديوان جميل بثينة
“هي البدرُ حسناً، والنساءُ كواكبٌ،
وشتّانَ ما بين الكواكب والبدر!
لقد فضّلتْ حسناً على الناس مثلما
على ألفِ شهرٍ فضّلتْ ليلة القدرِ”
― ديوان جميل بثينة
وشتّانَ ما بين الكواكب والبدر!
لقد فضّلتْ حسناً على الناس مثلما
على ألفِ شهرٍ فضّلتْ ليلة القدرِ”
― ديوان جميل بثينة
“ألم تعلمي يا عذبة َ الريق أنني
أظلُّ ، إذا لم ألقَ وجهكِ ، صاديا؟
لقد خِفْتُ أن ألقَى المنيّة َ بَغتَة ً
وفي النفسِ حاجاتٌ إليكِ كما هيا
وإني لينسيني لقاؤكِ، كلما
لقِيتُكِ يوماً، أن أبُثّكِ ما بِيا”
― ديوان جميل بثينة
أظلُّ ، إذا لم ألقَ وجهكِ ، صاديا؟
لقد خِفْتُ أن ألقَى المنيّة َ بَغتَة ً
وفي النفسِ حاجاتٌ إليكِ كما هيا
وإني لينسيني لقاؤكِ، كلما
لقِيتُكِ يوماً، أن أبُثّكِ ما بِيا”
― ديوان جميل بثينة
“ومن يُعطَ في الدنيا قريناً كمِثلِها،
فذلكَ في عيشِ الحياة ِ رشيدُ
يموتُ الْهوى مني إذا ما لقِيتُها، ويحيا،
إذا فرقتها، فيعودُ
يقولون: جاهِدْ يا جميلُ، بغَزوة ٍ،
وأيّ جهادٍ، غيرهنّ، أريدُ
لكلّ حديثِ بينهنّ بشاشة ُ
وكلُّ قتيلٍ عندهنّ شهيدُ
وأحسنُ أيامي، وأبهجُ عِيشَتي،
إذا هِيجَ بي يوماً وهُنّ قُعود”
― ديوان جميل بثينة
فذلكَ في عيشِ الحياة ِ رشيدُ
يموتُ الْهوى مني إذا ما لقِيتُها، ويحيا،
إذا فرقتها، فيعودُ
يقولون: جاهِدْ يا جميلُ، بغَزوة ٍ،
وأيّ جهادٍ، غيرهنّ، أريدُ
لكلّ حديثِ بينهنّ بشاشة ُ
وكلُّ قتيلٍ عندهنّ شهيدُ
وأحسنُ أيامي، وأبهجُ عِيشَتي،
إذا هِيجَ بي يوماً وهُنّ قُعود”
― ديوان جميل بثينة
“تذكرتُ ليلى ، فالفؤادُ عميدُ،
وشطتْ نواها، فالمزارُ بعيدُ
علقتُ الهوى منها وليداً، فلم يزلْ
إلى اليومِ ينمي حبها ويزيدُ
فما ذُكِرَ الخُلاّنُ إلاّ ذكرتُها،
ولا البُخلُ إلاّ قلتُ سوف تجود”
― ديوان جميل بثينة
وشطتْ نواها، فالمزارُ بعيدُ
علقتُ الهوى منها وليداً، فلم يزلْ
إلى اليومِ ينمي حبها ويزيدُ
فما ذُكِرَ الخُلاّنُ إلاّ ذكرتُها،
ولا البُخلُ إلاّ قلتُ سوف تجود”
― ديوان جميل بثينة
“أفي الناس أمثالي أحبَّ، فحالُهم
كحالي، أم أحببتُ من بينهم وحدي
وهل هكذا يلقَى المُحبّونَ مثلَ ما
لقيتُ بها، أم لم يجدَ أحدٌ وجدي
يغور، إذا غارت، فؤادي، وإن تكن
بنجدٍ، يَهِمْ منّي الفؤادُ إلى نجد
أتيتُ بنيّ سعدٍ صحيحاً مسلماً
وكانَ سقَامَ القلب حُبُّ بني سعد”
― ديوان جميل بثينة
كحالي، أم أحببتُ من بينهم وحدي
وهل هكذا يلقَى المُحبّونَ مثلَ ما
لقيتُ بها، أم لم يجدَ أحدٌ وجدي
يغور، إذا غارت، فؤادي، وإن تكن
بنجدٍ، يَهِمْ منّي الفؤادُ إلى نجد
أتيتُ بنيّ سعدٍ صحيحاً مسلماً
وكانَ سقَامَ القلب حُبُّ بني سعد”
― ديوان جميل بثينة
“تقولُ بثينة ُ لما رأتْ
: فُنُوناً مِنَ الشَّعَرِ الأحْمَرِ
كبرتَ، جميلُ، وأودى الشبابُ
فقلتُ: بثينَ، ألا فاقصري
أتَنسيَنَ أيّامَنَا باللّوَى
وأيامَنا بذوي الأجفَرِ؟
أما كنتِ أبصرتني مرّة ً
لياليَ، نحنُ بذي جَهْوَر
لياليَ، أنتم لنا جيرة ٌ
ألا تَذكُرينَ؟ بَلى ، فاذكُري
وإِذْ أَنَا أَغْيَدُ، غَضُّ الشَّبَابِ
أَجرُّ الرِّداءَ مَعَ المِئْزَرِ
وإذ لمتي كجناحِ الغرابِ
تُرجَّلُ بالمِسكِ والعَنْبَرِ
فَغَيّرَ ذلكَ ما تَعْلَمِينَ،
تغيّرَ ذا الزمنِ المنكرِ
وأنتش كلؤلؤة ِ المرزبانِ
بماءِ شبابكِ، لم تُعصِري
قريبانِ، مَربَعُنَا واحِدٌ
فكيفَ كَبِرْتُ ولم تَكْبَري؟.”
― ديوان جميل بثينة
: فُنُوناً مِنَ الشَّعَرِ الأحْمَرِ
كبرتَ، جميلُ، وأودى الشبابُ
فقلتُ: بثينَ، ألا فاقصري
أتَنسيَنَ أيّامَنَا باللّوَى
وأيامَنا بذوي الأجفَرِ؟
أما كنتِ أبصرتني مرّة ً
لياليَ، نحنُ بذي جَهْوَر
لياليَ، أنتم لنا جيرة ٌ
ألا تَذكُرينَ؟ بَلى ، فاذكُري
وإِذْ أَنَا أَغْيَدُ، غَضُّ الشَّبَابِ
أَجرُّ الرِّداءَ مَعَ المِئْزَرِ
وإذ لمتي كجناحِ الغرابِ
تُرجَّلُ بالمِسكِ والعَنْبَرِ
فَغَيّرَ ذلكَ ما تَعْلَمِينَ،
تغيّرَ ذا الزمنِ المنكرِ
وأنتش كلؤلؤة ِ المرزبانِ
بماءِ شبابكِ، لم تُعصِري
قريبانِ، مَربَعُنَا واحِدٌ
فكيفَ كَبِرْتُ ولم تَكْبَري؟.”
― ديوان جميل بثينة
“رأى جميل أعرابياً يسمى جعفراً ، وبين يديه رغيف يأكله بنهم وهو يبكي ويشكو غرامه فقال
ويعجبني من جعفرٍ أنّ جعفراً
ملٌّح على قرصٍ، ويبكي على جملِ
فلو كنتَ عذريِّ العلاقة َ، لم تكن
بطيناً، وأنساك الهوى كثرة َالأكلِ”
― ديوان جميل بثينة
ويعجبني من جعفرٍ أنّ جعفراً
ملٌّح على قرصٍ، ويبكي على جملِ
فلو كنتَ عذريِّ العلاقة َ، لم تكن
بطيناً، وأنساك الهوى كثرة َالأكلِ”
― ديوان جميل بثينة
“لا والذي تسجدُ الجباهُ لهُ،
ما لي بما دون ثوبها خبرٌ
ولا بفِيها، ولا همَمتُ به،
ما كانَ إلاّ الحديثُ والنظرُ”
― ديوان جميل بثينة
ما لي بما دون ثوبها خبرٌ
ولا بفِيها، ولا همَمتُ به،
ما كانَ إلاّ الحديثُ والنظرُ”
― ديوان جميل بثينة
“أُعاتِبُ مَن يحلو لديّ عتابُهُ،
وأتركُ من لا أشتهي، وأُجانبُهْ
ومن لذة ِ الدنيا، وإن كنتَ ظالماً،
عناقُكَ مَظلوماً، وأنتَ تُعاتِبُهْ”
― ديوان جميل بثينة
وأتركُ من لا أشتهي، وأُجانبُهْ
ومن لذة ِ الدنيا، وإن كنتَ ظالماً،
عناقُكَ مَظلوماً، وأنتَ تُعاتِبُهْ”
― ديوان جميل بثينة
“أفي أمّ عمروٍ تعذلاني؟ هديتما،
وقد تيّمَتْ قلبي، وهام بها عقلي
وأحسنُ خلقِ اللهِ جيداً مقلة ً،
تُشبَّهُ، في النّسْوان، بالشادِن الطفل
وأنتِ لعيني قرة ٌ حينَ نلتقي،
وذكركِ يشفيني، إذا خدرتْ رجلي”
― ديوان جميل بثينة
وقد تيّمَتْ قلبي، وهام بها عقلي
وأحسنُ خلقِ اللهِ جيداً مقلة ً،
تُشبَّهُ، في النّسْوان، بالشادِن الطفل
وأنتِ لعيني قرة ٌ حينَ نلتقي،
وذكركِ يشفيني، إذا خدرتْ رجلي”
― ديوان جميل بثينة
“هي السّحرُ، إلاّ أنّ للسحرِ رُقْية ً
وإنيَ لا ألفي لها، الدهرَ ، راقيا
أُحِبّ الأيامَى ، إذ بُثينة ُ أيّمٌ،
وأحببتُ، لما أن غنيتِ ، الغوانيا
أُحِبّ من الأسماءِ ما وافَقَ اسمَها،
وأشبههُ، أو كانَ منه مدانيا
وددتُ ، على حبِّ الحياة ِ، لو أنها
يزاد لها في عمرها ، من حياتيا”
― ديوان جميل بثينة
وإنيَ لا ألفي لها، الدهرَ ، راقيا
أُحِبّ الأيامَى ، إذ بُثينة ُ أيّمٌ،
وأحببتُ، لما أن غنيتِ ، الغوانيا
أُحِبّ من الأسماءِ ما وافَقَ اسمَها،
وأشبههُ، أو كانَ منه مدانيا
وددتُ ، على حبِّ الحياة ِ، لو أنها
يزاد لها في عمرها ، من حياتيا”
― ديوان جميل بثينة
“خليليّ، إن قالت بثينة ُ: ما لهُ
أتانا بلا وعدٍ؟ فقولا لها: لها
أتى ، وهو مشغُولٌ لعُظمِ الذي به،
ومن بات طولَ الليل، يرعى السهى سها
بثينة ُ تُزري بالغزالة ِ في الضّحى ،
إذا برزت ، لم تبق يوماً بها بها
لها مقلة ٌ كَحلاءُ، نَجْلاءُ خِلقَة ً،
كأنّ أباها الظبيُ، وأمها مها
دهنتني بودٍ قاتلٍ، وهو متلفي،
وكم قتلتْ بالودّ من ودّها ، دها”
― ديوان جميل بثينة
أتانا بلا وعدٍ؟ فقولا لها: لها
أتى ، وهو مشغُولٌ لعُظمِ الذي به،
ومن بات طولَ الليل، يرعى السهى سها
بثينة ُ تُزري بالغزالة ِ في الضّحى ،
إذا برزت ، لم تبق يوماً بها بها
لها مقلة ٌ كَحلاءُ، نَجْلاءُ خِلقَة ً،
كأنّ أباها الظبيُ، وأمها مها
دهنتني بودٍ قاتلٍ، وهو متلفي،
وكم قتلتْ بالودّ من ودّها ، دها”
― ديوان جميل بثينة
“وأطعتِ فيّ عواذلاً، فهجرتني،
وعصيتُ فيكِ، وقد جَهَدنَ، عواذلي
حاولنني لأبتَّ حبلَ وصالكم،
مني، ولستَ، وإن جهدنَ، بفاعلِ
فرددتهنّ، وقد سعينَ بهجركم،
لماّ سعينَ له، بأفوقَ ناصلِ
يَعْضَضْنَ، من غَيْظٍ عليّ، أنامِلاً،
ووددتُ لو يعضضنَ صمَّ جنادلِ
ويقلنَ إنكِ يا بثينَ، بخيلة ُ،
نفسي فداؤكِ من ضنينٍ باخلِ”
― ديوان جميل بثينة
وعصيتُ فيكِ، وقد جَهَدنَ، عواذلي
حاولنني لأبتَّ حبلَ وصالكم،
مني، ولستَ، وإن جهدنَ، بفاعلِ
فرددتهنّ، وقد سعينَ بهجركم،
لماّ سعينَ له، بأفوقَ ناصلِ
يَعْضَضْنَ، من غَيْظٍ عليّ، أنامِلاً،
ووددتُ لو يعضضنَ صمَّ جنادلِ
ويقلنَ إنكِ يا بثينَ، بخيلة ُ،
نفسي فداؤكِ من ضنينٍ باخلِ”
― ديوان جميل بثينة
“وجاور إذا ما متُ بيني وبينها *** فيا حبذا موتي إذا جاورت قبري”
― ديوان جميل بثينة
― ديوان جميل بثينة
