البرهان في علوم القرآن Quotes
البرهان في علوم القرآن
by
بدر الدين الزركشي21 ratings, 4.05 average rating, 1 review
البرهان في علوم القرآن Quotes
Showing 1-2 of 2
“فمن ذلك الطور ( الطور : 1 ) جبل بالسريانية .
( وطفقا ) ( الأعراف : 22 ) أي : قصدا بالرومية .
و ( القسط ) ( الأنعام : 152 ) ، و ( القسطاس ) ( الإسراء : 35 ) ، العدل بالرومية .
( إنا هدنا إليك ) ( الأعراف : 156 ) تبنا بالعبرانية .
و ( السجل ) ( الأنبياء : 104 ) بالفارسية .
و ( الرقيم ) ( الكهف : 9 ) : اللوح بالرومية .
و ( المهل ) ( الكهف : 29 ) عكر الزيت بلسان أهل المغرب .
و ( السندس ) ( الكهف : 31 ) : الرقيق من الستر بالهندية .
والـ ( إستبرق ) ( الكهف : 31 ) : الغليظ بالفارسية ، بحذف القاف .
( السري ) ( مريم : 24 ) : النهر الصغير باليونانية .
( يصهر ) ( الحج : 20 ) : أي ينضح بلسان أهل المغرب .
( ناظرين إناه ) ( الأحزاب : 53 ) أي : نضجه بلسان أهل المغرب .
( اليم ) ( الأعراف : 136 ) البحر بالقبطية .
( الأب ) ( عبس : 31 ) : الحشيش بلغة أهل المغرب .”
― البرهان في علوم القرآن
( وطفقا ) ( الأعراف : 22 ) أي : قصدا بالرومية .
و ( القسط ) ( الأنعام : 152 ) ، و ( القسطاس ) ( الإسراء : 35 ) ، العدل بالرومية .
( إنا هدنا إليك ) ( الأعراف : 156 ) تبنا بالعبرانية .
و ( السجل ) ( الأنبياء : 104 ) بالفارسية .
و ( الرقيم ) ( الكهف : 9 ) : اللوح بالرومية .
و ( المهل ) ( الكهف : 29 ) عكر الزيت بلسان أهل المغرب .
و ( السندس ) ( الكهف : 31 ) : الرقيق من الستر بالهندية .
والـ ( إستبرق ) ( الكهف : 31 ) : الغليظ بالفارسية ، بحذف القاف .
( السري ) ( مريم : 24 ) : النهر الصغير باليونانية .
( يصهر ) ( الحج : 20 ) : أي ينضح بلسان أهل المغرب .
( ناظرين إناه ) ( الأحزاب : 53 ) أي : نضجه بلسان أهل المغرب .
( اليم ) ( الأعراف : 136 ) البحر بالقبطية .
( الأب ) ( عبس : 31 ) : الحشيش بلغة أهل المغرب .”
― البرهان في علوم القرآن
“وحكى ابن فارس عن أبي عبيد القاسم بن سلام أنه حكى الخلاف في ذلك ، ونسب القول بوقوعه إلى الفقهاء ، والمنع إلى أهل العربية ، ثم قال أبو عبيد : والصواب عندي مذهب فيه تصديق القولين جميعا ، وذلك أن هذه الأحرف أصولها أعجمية كما قال الفقهاء ، إلا أنها سقطت إلى العرب فعربتها بألسنتها ، وحولتها عن ألفاظ العجم إلى ألفاظها فصارت عربية ، ثم نزل القرآن وقد اختلطت هذه الحروف بكلام العرب ، فمن قال : إنها عربية فهو صادق ، ومن قال : أعجمية فصادق . قال : وإنما فسرنا هذا لئلا يقدم أحد على الفقهاء ، فينسبهم إلى الجهل ، ويتوهم عليهم أنهم أقدموا على كتاب الله بغير ما أراده ، فهم كانوا أعلم بالتأويل ، وأشد تعظيما للقرآن .
قال ابن فارس : وليس كل من خالف قائلا في مقالته ينسبه إلى الجهل ، فقد اختلف الصدر الأول في تأويل القرآن .
قال : فالقول إذن ما قاله أبو عبيد ، وإن كان قوم من الأوائل قد ذهبوا إلى غيره .”
― البرهان في علوم القرآن
قال ابن فارس : وليس كل من خالف قائلا في مقالته ينسبه إلى الجهل ، فقد اختلف الصدر الأول في تأويل القرآن .
قال : فالقول إذن ما قاله أبو عبيد ، وإن كان قوم من الأوائل قد ذهبوا إلى غيره .”
― البرهان في علوم القرآن
