الأعمال الشعرية الكاملة - المجلد الأول Quotes
الأعمال الشعرية الكاملة - المجلد الأول
by
Mourid Barghouti192 ratings, 4.10 average rating, 30 reviews
الأعمال الشعرية الكاملة - المجلد الأول Quotes
Showing 1-6 of 6
“الضحكة تَبدأ مِن عينيك!”
― الأعمال الشعرية الكاملة - المجلد الأول
― الأعمال الشعرية الكاملة - المجلد الأول
“لا تتحدث عن أحمالك
ولولا مِئة وَجَع تلحُّ عليك
أنت .. خُلقتَ .. للبهجة !”
― الأعمال الشعرية الكاملة - المجلد الأول
ولولا مِئة وَجَع تلحُّ عليك
أنت .. خُلقتَ .. للبهجة !”
― الأعمال الشعرية الكاملة - المجلد الأول
“صَمْتٌ كَموسيقَى أضعْنَا اِسْمَ كاتبهَا
ولم تُوجَد .. ولكنَّا سمعناها !”
― الأعمال الشعرية الكاملة - المجلد الأول
ولم تُوجَد .. ولكنَّا سمعناها !”
― الأعمال الشعرية الكاملة - المجلد الأول
“كُن أنيقاً بربطةِ عُنقٍ مِن سَلاسل لا تَصدأ !”
― الأعمال الشعرية الكاملة - المجلد الأول
― الأعمال الشعرية الكاملة - المجلد الأول
“ها أنتَ مقتول على الأرض
والأرض بصحة جيّدة
قلبك متوقف تماماً
والتراب حولك ينبض
دورتك الدموية
تكمل شغلها خارج جسمك
كنتُما اثنين، أنت ومطالبك،
خرجتما معاً، قاتلتما معاً
وأنتَ/ وحدكَ/ مُتّ”
― الأعمال الشعرية الكاملة - المجلد الأول
والأرض بصحة جيّدة
قلبك متوقف تماماً
والتراب حولك ينبض
دورتك الدموية
تكمل شغلها خارج جسمك
كنتُما اثنين، أنت ومطالبك،
خرجتما معاً، قاتلتما معاً
وأنتَ/ وحدكَ/ مُتّ”
― الأعمال الشعرية الكاملة - المجلد الأول
“لأنك، فى الأَصْلْ
(ولولا مِئةُ وَجَعٍ تُلِحُّ على زُجاجِكَ كشحّاذى إشارةِ المُرورْ)
أنتَ خُلِقْتَ لِلْبَهْجَة
المُجتمِعون فى المُنتدى
المَأْخوذونَ بِمَلامِحِكَ الحاسِمَة، وصوتِكَ الصّخرِىّ
لا يُدْرِكونَ أنّ حديقةً ينبضُ فيها الرَّذاذ، كَفيلةٌ بِقَتْلِك
طِفْلٌ غَريبٌ يَضْحَكُ لكَ فى القِطارْ
يُسَمِّرُكَ شجاعاً وجباناً فى قَلْعَةِ جَسَدِكْ، وراغِباً فى الرَّقْصِ
كالمَشلولْ
تَمْتَنُّ للنّسمةِ فى القَيْظْ، كأنها فَوْزُكَ باليانَصيبْ
لائِقٌ لكَ الصَّمْتُ والصَّخَبْ. لائقٌ لك الرسوخ
ولائقٌ لك التحليقُ بين نَوْرَسَيْنْ
كأنَّكَ جِسْرٌ بين ضِفَّتَىِّ الحُزْنِ والمَسَرَّة -
لا تَتَحَدَّثُ عن أَحْمالِكْ
ولولا مِئةُ وَجَعٍ تُلِحُّ عليك
أنتَ .. خُلِقْتَ .. للْبَهْجَة”
― الأعمال الشعرية الكاملة - المجلد الأول
(ولولا مِئةُ وَجَعٍ تُلِحُّ على زُجاجِكَ كشحّاذى إشارةِ المُرورْ)
أنتَ خُلِقْتَ لِلْبَهْجَة
المُجتمِعون فى المُنتدى
المَأْخوذونَ بِمَلامِحِكَ الحاسِمَة، وصوتِكَ الصّخرِىّ
لا يُدْرِكونَ أنّ حديقةً ينبضُ فيها الرَّذاذ، كَفيلةٌ بِقَتْلِك
طِفْلٌ غَريبٌ يَضْحَكُ لكَ فى القِطارْ
يُسَمِّرُكَ شجاعاً وجباناً فى قَلْعَةِ جَسَدِكْ، وراغِباً فى الرَّقْصِ
كالمَشلولْ
تَمْتَنُّ للنّسمةِ فى القَيْظْ، كأنها فَوْزُكَ باليانَصيبْ
لائِقٌ لكَ الصَّمْتُ والصَّخَبْ. لائقٌ لك الرسوخ
ولائقٌ لك التحليقُ بين نَوْرَسَيْنْ
كأنَّكَ جِسْرٌ بين ضِفَّتَىِّ الحُزْنِ والمَسَرَّة -
لا تَتَحَدَّثُ عن أَحْمالِكْ
ولولا مِئةُ وَجَعٍ تُلِحُّ عليك
أنتَ .. خُلِقْتَ .. للْبَهْجَة”
― الأعمال الشعرية الكاملة - المجلد الأول
