صالحتُ بك أيَّامي Quotes
صالحتُ بك أيَّامي
by
أحمد جبريل7 ratings, 5.00 average rating, 5 reviews
صالحتُ بك أيَّامي Quotes
Showing 1-6 of 6
“انتهى الأمر بالإنفصال / كانت الأسابيع القليلة الأولى
فظيعة ؛ إنها تشبه قطع أسلاك الطاقة عن الجسد .
وبعد ذلك /الآن بعد أن مر شهر واحد بالضبط ..
الأمور ليست للأفضل ولكن السلام والهدوء
الذي ستشعر به عندما يرحل مصّاص الطاقة
شعور لا مثيل له - لذلك لا تطارد أحد - حقًا لا تفعل
ىواية : صالحت بيك أيامي”
― صالحتُ بك أيَّامي
فظيعة ؛ إنها تشبه قطع أسلاك الطاقة عن الجسد .
وبعد ذلك /الآن بعد أن مر شهر واحد بالضبط ..
الأمور ليست للأفضل ولكن السلام والهدوء
الذي ستشعر به عندما يرحل مصّاص الطاقة
شعور لا مثيل له - لذلك لا تطارد أحد - حقًا لا تفعل
ىواية : صالحت بيك أيامي”
― صالحتُ بك أيَّامي
“لا شيء يمكنه قَتل الانسان سوى ذكرياته ؛
الحنين إلى الماضي بندقية محمّلة بالكآبة .”
― صالحتُ بك أيَّامي
الحنين إلى الماضي بندقية محمّلة بالكآبة .”
― صالحتُ بك أيَّامي
“هناك قاعدة في الإستحقاق تقول:
“إذا تنازلت عن حبة الكرز التي تُزيّن كعكتك، فلن تصلك في المرة القادمة إلا نصف الكعكة.”
― صالحتُ بك أيَّامي
“إذا تنازلت عن حبة الكرز التي تُزيّن كعكتك، فلن تصلك في المرة القادمة إلا نصف الكعكة.”
― صالحتُ بك أيَّامي
“يبدأ الشفاء بعدم مقاومة الالم، ثم تعلم التعايش معه، ثم التعافي تدريجياً”
― صالحتُ بك أيَّامي
― صالحتُ بك أيَّامي
“أحب ضخامة الشعور الذي يحاوطني حين يفزع إليّ جميع الذين أحبهم ويستندون عليّ، حين يتوارد اسمي كخيار أول ومناسب، حين تكون النبرة مليئة بالثقة بأنني أستطيع، أحب كوني أهل للأستناد والرفقة في كافة الظروف.”
― صالحتُ بك أيَّامي
― صالحتُ بك أيَّامي
“ذكّر نفسك لمّا يكون موقفك قوي في أي خلاف أو خصومة أو عداوة، وتملك ما يمكنك أن تدمّر به الآخر، أو تؤذيه من خلاله، أو تستخدمه ضدّه لتخضعه، أنّ هذا هو اختبارك الأخلاقي، الذي تُقاس به قدرتك على كظم الغيظ أمام التطاول، وضبط النفس إزاء الرعونة، وكبح الرغبة في الانتقام حتى حين يكون إيقاعه على الوجه المشروع وكونه على قدر الظلم دون زيادة.
في مثل هذه المواقف توضع المبادئ على المحكّ، فإما أن تمكّن جانب الخير فيك، وإما أن تغلبك النزعة إلى العدوان.
في الإعراض والصمت عزّة وشرف عندما لا تُفضي المناكفة إلا إلى وقوعك في وحل السفاهة، فيغدو كلاكما ملطّخًا بها، ولا فرق بينكما.”
― صالحتُ بك أيَّامي
في مثل هذه المواقف توضع المبادئ على المحكّ، فإما أن تمكّن جانب الخير فيك، وإما أن تغلبك النزعة إلى العدوان.
في الإعراض والصمت عزّة وشرف عندما لا تُفضي المناكفة إلا إلى وقوعك في وحل السفاهة، فيغدو كلاكما ملطّخًا بها، ولا فرق بينكما.”
― صالحتُ بك أيَّامي
