الحب حسب التقويم البغدادي Quotes

“كانت تمطر ريشاً
عندما رقصتِ في آخر مرة
لأنك تحولت ِ من فرط الغبطة إلى حمامة
و طرتِ”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“أنتِ مني بمنزلة الحزن من الشعر
بمنزلة الندى عند الصباح
بمنزلة الرصيف من شاعر مهمل
بمنزلة الحب من المشي تحت المطر”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“أنتِ كتبٌ غير مقروءة ، يحفظها الأميون عن ظهر قلب”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“كانت لك القدرة على رمي أحضانكِ لاستقبال قفزتي ، لكنني كنت الكرة الطائشة لا أجيد إلا الارتطام بالنوافذ”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“أه لو أعرف لماذا انت جميلة؟
ربما هي الكتب التي أفسدت عليك كل زواج
مثلما خرّبت حياتي”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“أخافُ أن أخونَ غيابكِ ، فأخسرُ قسمتي الوحيدة من الأمل ، أو نصيبي القليل من النصاعة .”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“لا أقول لها أحبكِ , لانني أحب غربتي فيكِ”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“لمعانُ غيابكِ يدلُّ على أنكِ اللؤلؤة ..”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“لا اعرفُ لِمَ عانيتُكِ ،
ربما لأنكِ الينبوع ، وأنا الماءُ يجري ليعرفَ طولَ مجراكِ ..”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“.. لكنني ارتجفُ من الذعر ، كلما نظرتُ إلى بهائكِ في المرآة ، فالجمالُ يصير مرعبا إن مات في الكائن قلبـُه ..”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“عندما أحببتكِ صرتُ حنانا عاليا ، كبرج .
عندما أحببتكِ دخلتُ مغارة نفسي ، وشاهدتُ الجوهرَ لكنني لم أحتمل أن أكون نبيا ، فسكرتُ بجمالكِ .

لم أعرف أن مَن يسكرُ بجمالكِ يحملُ على ظهره العالمَ .”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“إنني ماهرٌ في العراك مع الكلمات التي لا تحمل من معانيكِ شيئا :
ماهرٌ في تمزيق اغنياتي ، وتخريب قصائدي :
ماهرٌ في ابتكار العاصفة التي تقلبُ عليّ زوارق طمأنينتي .”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“السلامُ عليك أيّها الشّعر
لقد أعطيتني شمسكَ في يميني
إلا إنك قطعتَ شمالي”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“انحدرتَ مع النسورِ،وسكنتَ إلى الحمام ، فانعزلتَ عن الفحم حقا ، لكنكَ انعزلتَ عن الدرّ أيضا : هكذا لبثتَ في الميزان ، في ذروة الانشقاق . لا مِن ماء هؤلاء شربتَ ، ولا مِن دمع أولئك . كطائر خارج السرب غرّدتَ ، فكانت لكَ الفخاخ ، وكنتَ لها .”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“طلبتَ رمحاً فأعطيتك غصناً
طلبت غصناً فأعطيتك ورداً
طلبتَ ورداً فأعطيتك عطراً
طلبتَ عطراً فأعطيتك نفسي
لكنكَ أكلت إنسانك الداخلي”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“سأبكي ،
أتلوى من الألم ،
حين أصحو من السـُكر في ينابيعكِ .
سأهيم ، في الشِعر ، بحثا عن رموزكِ ،
وسأبسط ُ راحتيّ تحت صنبور غيابكِ :

قطرة بعد قطرة ستمتلئ البحيرات بوجهكِ ، ويصير العشبُ اسما لأجفانكِ ، أما الزوارق ، على قميص البحر ، فأطيافكِ ..”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“لكنكِ ،
إخلاصا للملح ، والتصاقا بجمرة الجمال ، لم تأكلي من يد الوحش ، لم تراقصي الشيطان ، ولم تهزّي إليك شجرة الغروب إلا ليتساقط ،
بين أحضانكِ ، بصيصُ الغسق. .”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“أدخن سجائري عند أقدام تمثال المتنبي , فيخرج الدخان من منخريه و من جيوبه تطير أحلام, قصائد, فراشات, كنا قد حلمنا ان نكتبها فينكشط الطلاء و ينكشف الهيكل العظمي لعالمنا الهشّ فأغني" على قلق كأنّ الريح تحتي"...”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“أطوفُ حولكِ كما تطوف ريشة حول عاصفة.....”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“أخرجْ من حياتي
انك تعبد الكتابة , و انا أعبد ما لا يكتب و لا يقال”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“هي إمرأة مغسولةٌ بتنهدات الدرّ, و بحسرات الطفولة: منحوتة كتمثال في باب كل قصيدة و مرسومة على الجهة الخامسة
هي أشدّ نصاعة مما في المياه من مرجان و اكثر تحليقاَ في سماء السهاد من أيّ كوكب”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“ترانيمـُكِ يحفظـُها رعاة الصباح ، الذين يصنعون النايات من قصب صوتكِ : أنتِ التي ، من أجل مروركِ ، يخرُّ المطرُ صعقا ، وترتدي الجداولُ هواجسَ زوارق الأطفال ، فيما الفرحُ يتصاعدُ كالبخار من مظلة حاجبيكِ ، نجلسُ عرايا تحتها ، متلاصقين على رصيف الهوى ، ثالثنا الشيطانُ : ينسجُ من وساوسنا قميصَ المغفرة .”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“لم يتغلب جمالُ هذه المرأة على جمالكِ، رغم أنها أكثر جمالاً منكِ، وهو ما يربكني عندما تضبطني جالساً في داخلكِ: أتلوى من اليأس، أو متشعباً في مزاجكِ الذي يتدبلُ، حسب طقوس عائلة مولعة بنشركِ على حبل الزواج، كلما خطرَ في خيالها شبحٌ تعتقد أنه الملاكُ المخلص، الذي على يديه ستكونين أما صالحة: تنجبُ أولاداً يذهبون إلى الحروب، أو يتشردون في المنافي، ثم لا تجد من تفيض عليه بحنانها سوى الكراسي الفارغة: تنظفينها بنظراتكِ ، من الغبار، وأنتِ جالسة في زاوية المطبخ.”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“لم يتغلب جمالُ هذه المرأة على جمالكِ، رغم أنها أكثر جمالاً منكِ، وهو ما يربكني عندما تضبطني جالساً في داخلكِ: أتلوى من اليأس، أو متشعباً في مزاجكِ الذي يتدبلُ، حسب طقوس عائلة مولعة بنشركِ على حبل الزواج، كلما خطرَ في خيالها شبحٌ تعتقد أنه الملاكُ المخلص، الذي على يديه ستكونين أما صالحة: تنجبُ أولاداً يذهبون إلى الحروب، أو يتشردون في المنافي، ثم لا تجد من تفيض عليه بحنانها سوى الكراسي الفارغة: تنظفينها
.بنظراتكِ، من الغبار، وأنتِ جالسة في زاوية المطبخ”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي