الكونج Quotes

Rate this book
Clear rating
الكونج الكونج by Hammour Ziada
920 ratings, 3.37 average rating, 184 reviews
الكونج Quotes Showing 1-15 of 15
“للموت خاصية عجيبة أنه يحوّل كل المساوئ إلى حسنات.”
حمور زيادة, الكونج
“بقدر ما يبغضك الناس في حياتك سيظهرون حبك بعد موتك”
حمور زيادة, الكونج
“ملاعين .. ملاعين بلا أخلاق. ويقولون إنها بلد مباركة”
حمور زيادة, الكونج
“كيد النساء لا علاج له. و المرأة التي لا قلب لها عقرب سام.”
حمور زيادة, الكونج
“لها قلب لا يحمل الضغينة و روح شفافة كأنها خُلقت من ضباب الصباح الشتوي”
حمور زيادة, الكونج
“الحكايات تأكل نفسها حتى تذبل.”
حمور زيادة, الكونج
“أنا لست أعمى بل هم العميان. لو سألت أشجار النخيل لقالت لك إنها لا تبقى هنا إلا عجزاً عن الهرب. يوماً سيلتفت الله إلينا ويحملنا إلى سابع سماء ، يقلبنا ، ثم يخسف بنا سابع أرض”
حمور زيادة, الكونج
“الموت العنيف مدعاة للرثاء.”
حمور زيادة, الكونج
“أسوأ مشهد يمكن ان يراه احد في حياته هو مشهد جسد بلا رأس
هذا مشهد قاسي ومرعب حتى لمن لا يخاف”
حمور زيادة, الكونج
“في رتابة حياة شمال البلاد يتحول كل حدث غير معتاد الي مهرجان”
حمور زيادة, الكونج
“اسمعوا نبوءة الأعمى. فهو المبصر الوحيد هنا.”
حمور زيادة, الكونج
“الموت حدث طبيعي لا يستدعي ضجة. ولو أن أهل القرى كانوا أكثر جرأة لقالوا إن الموت حدث ممل، تكرر حتى فقد ما له من أهمية.”
حمور زيادة, الكونج
“يسأله العبارون أحيانًا عن موت شامة و كيف كان الخبر.
يتعوذ بالله و يستلقي على مخدته و ينصب ساقه اليسرى و يعامد اليمنى عليها. يدخل لسراديب الحكاية قائلًا:

يقولون: إن هذه البلدة مباركة، أنا أقول لك إنها ملعونة تمامًا.
قرية شيخ جامعها نسوانجي و زناوي ابن ستين كلب، و مدير مشروعها الزراعي مدعٍ متبختر لص أثيم اسمه نور الدايم و هو سخط الدايم، و واسطة نفوذها في المركز رجل عاق كسر قلب والده فظل يلعنه إلى أن مات، فكيف حالها بالله عليك؟

قرية لو سألتها عن الشرف تشتم ست ابتسام المعلمة و تقول إنها اللعنة الوحيدة التي عرفتها. عمل أهلها النميمة و الزراعة في وقت الفراغ. إنها قرية ملعونة لا تقبلها نار جهنم حطبًا لها.

أنا كنت مثلهم أعمى، أظنها خير بقاع الأرض، لكن الله فتح بصيرتي فرأيت. عملت في البوستة فتنقلت و عرفت ثم عدت إليها أظنها بلد الله و الرسول، فاكتشفت غفلتي.
أنا لست أعمى بل هم العميان. لو سألت أشجار النخيل لقالت لك إنها لا تبقى هنا إلا عجزًا عن الهرب. يومًا سيلتفت الله إلينا و يحملنا إلى سابع سماء، يقلبنا، ثم يخسف بنا سابع أرض.

أنا مثل أهل الكونج أنمّ و أغتاب، لكن ليس على الأعمى حرج.
لقد أخذت نصيبي من العقاب. رأيت شقيقي الأصغر يموت على قطعتين أمامي. فقدت ابني البكر في حادث احتراق لوري جبريل الله جابو على الطريق السفري، مات هو و عروسه في طريقهما للعاصمة لقضاء شهر العسل و تركني زواجه مدينًا لحشائش الأرض و رمال الصحراء، و عرفت الرعب في ليلة الجبل ففقدت بصري.

لو كان في هذه القرية من دفع الثمن فهو أنا، و بعدي بمسافة تأتي المرحومة شامة و الشقي علي صالح.

على صالح ليس مجرمًا إلا بذات قدر إجرام كل هذه القرية الملعونة.”
حمور زيادة, الكونج
“لن يكف الحضر عن ارتكاب الحماقات ما بقيت الدنيا”
حمور زيادة, الكونج
“لم افكر من قبل كم يبدو الانسان قصيرا بلا رأس”
حمور زيادة, الكونج