Castellio contra Calvino Quotes

“بعض الناس لا يراعون حقوق الآخرين ويحاولون مجابهة آرائهم بالعنق ، لكن حين يتعلق الأمر بهم تجدهم الأكثر حساسية تجاه أي اعتراض”
― ستيفان زفايج, عنف الديكتاتورية

“الخوف من الديكتاتور لا يعني على الإطلاق أن المرء يحبه ، والذي يخضع ظاهرياً للسلطة الإرهابية لا يعترف بالضرورة بعدالتها”
― ستيفان زفايج, عنف الديكتاتورية

“لا ينفع أن عدداً كبيراً من أبناء الشعب ، بل وكبيراً جداً ، يعارض الدكتاتورية في سره ، ما دامت عناصر الديكتاتورية تتحرك وفق خطة موحدة وتنظيم حازم ، لذلك على الأغلب تبدو المسافة بعيدة ومرهقه ما بين أول اهتزاز لسلطة الدكتاتور وبين سقوطه .”
― ستيفان زفايج, عنف الديكتاتورية

“الدكتاتورية تنتصر لأن المعارض الفرد لا يقوى على دحرها وحده ، حتى لو كان منطقه من الذهب”
― ستيفان زفايج, عنف الديكتاتورية

“فرفع صوته الى الله في صلاة يائسة راجيا المزيد من الانسانة على الارض”
― ستيفان زفايج, Castellio contra Calvino: Conciencia contra violencia

“كما كل ممارسي العنف، ان يستدعي مصالح عليا تتجاوز الافراد والنظام، لكي يبرر عنفه، يرد عليه كاستيليو بكلمات خالدة: "قتل الانسان لايعني ابدا الدفاع عن عقيدة، وانما:قتل انسان. عندما اعدمت سلطات جنيف سيرفيت، لم تدافع عن العقيدة، بل هي ضحت بانسان. ولايعترف الانسان بعقيدته اذ هو يحرق انسانا اخر. بل عندما يرضى بأن يُحرق فداء لها”
― ستيفان زفايج, Castellio contra Calvino: Conciencia contra violencia

“وهو يعلم انه في كل زمان يحاول مرتكبو العنف تزيين هذا العنف بأيما مثاليات دينيه او فلسفية، لكن الدم يلوث كل فكرة، كما يحط العنف من قدر كل رأي”
― ستيفان زفايج, Castellio contra Calvino: Conciencia contra violencia

“Es gehört zur Tragik aller Despoten, daß sie den unabhängigen Menschen selbst dann noch fürchten, wenn sie ihn politisch machtlos und mundtot gemacht haben. Es genügt ihnen nicht, daß er schweigt und schweigen muß. Schon daß er nicht ja sagt, nicht dient und nicht buckelt, daß er sich nicht geschäftig in die Schar ihrer Schmeichler und Diener einreiht, macht sein Vorhandensein, sein Nochvorhandensein für sie zum Ärgernis.”
― Stefan Zweig, Castellio gegen Calvin oder Ein Gewissen gegen die Gewalt