لافتات 3 Quotes
لافتات 3
by
أحمد مطر531 ratings, 4.15 average rating, 112 reviews
لافتات 3 Quotes
Showing 1-15 of 15
“نحن الوطن !
إن لم يكن بنا كريماً آمناً
ولم يكن محترماً ولم يكن حُراً
فلا عشنا.. ولا عاش الوطن!”
― لافتات 3
إن لم يكن بنا كريماً آمناً
ولم يكن محترماً ولم يكن حُراً
فلا عشنا.. ولا عاش الوطن!”
― لافتات 3
“مفقــودات
زارَ الرّئيسُ المؤتَمَـنْ
بعضَ ولاياتِ الوَطـنْ
وحينَ زارَ حَيَّنا
قالَ لنا :
هاتوا شكاواكـم بصِـدقٍ في العَلَـنْ
ولا تَخافـوا أَحَـداً..
فقَـدْ مضى ذاكَ الزّمَـنْ .
(فقالَ صاحِـبي ( حَسَـن :
يا سيّـدي
أينَ الرّغيفُ والَلّبَـنْ ؟
وأينَ تأمينُ السّكَـنْ ؟
وأيـنَ توفيرُ المِهَـنْ ؟
وأينَ مَـنْ
يُوفّـرُ الدّواءَ للفقيرِ دونمـا ثَمَـنْ ؟
يا سـيّدي
لـمْ نَـرَ مِن ذلكَ شيئاً أبداً .
قالَ الرئيسُ في حَـزَنْ :
أحْـرَقَ ربّـي جَسَـدي
أَكُـلُّ هذا حاصِـلٌ في بَلَـدي ؟!
شُكراً على صِـدْقِكَ في تنبيهِنا يا وَلَـدي
سـوفَ ترى الخيرَ غَـداً .
**
وَبَعـْـدَ عـامٍ زارَنـا
ومَـرّةً ثانيَـةً قالَ لنا :
هاتـوا شكاواكُـمْ بِصـدْقٍ في العَلَـنْ
ولا تَخافـوا أحَـداً
فقـد مَضى ذاكَ الزّمَـنْ .
لم يَشتكِ النّاسُ !
فقُمتُ مُعْلِنـاً :
أينَ الرّغيفُ واللّبَـنْ ؟
وأينَ تأمينُ السّكَـنْ ؟
وأينَ توفيـرُ المِهَـنْ ؟
وأينَ مَـنْ
يوفِّـر الدّواءَ للفقيرِ دونمَا ثمَنْ ؟
مَعْـذِرَةً يا سيّـدي
.. وَأيـنَ صاحـبي ( حَسَـنْ ) ؟”
― لافتات 3
زارَ الرّئيسُ المؤتَمَـنْ
بعضَ ولاياتِ الوَطـنْ
وحينَ زارَ حَيَّنا
قالَ لنا :
هاتوا شكاواكـم بصِـدقٍ في العَلَـنْ
ولا تَخافـوا أَحَـداً..
فقَـدْ مضى ذاكَ الزّمَـنْ .
(فقالَ صاحِـبي ( حَسَـن :
يا سيّـدي
أينَ الرّغيفُ والَلّبَـنْ ؟
وأينَ تأمينُ السّكَـنْ ؟
وأيـنَ توفيرُ المِهَـنْ ؟
وأينَ مَـنْ
يُوفّـرُ الدّواءَ للفقيرِ دونمـا ثَمَـنْ ؟
يا سـيّدي
لـمْ نَـرَ مِن ذلكَ شيئاً أبداً .
قالَ الرئيسُ في حَـزَنْ :
أحْـرَقَ ربّـي جَسَـدي
أَكُـلُّ هذا حاصِـلٌ في بَلَـدي ؟!
شُكراً على صِـدْقِكَ في تنبيهِنا يا وَلَـدي
سـوفَ ترى الخيرَ غَـداً .
**
وَبَعـْـدَ عـامٍ زارَنـا
ومَـرّةً ثانيَـةً قالَ لنا :
هاتـوا شكاواكُـمْ بِصـدْقٍ في العَلَـنْ
ولا تَخافـوا أحَـداً
فقـد مَضى ذاكَ الزّمَـنْ .
لم يَشتكِ النّاسُ !
فقُمتُ مُعْلِنـاً :
أينَ الرّغيفُ واللّبَـنْ ؟
وأينَ تأمينُ السّكَـنْ ؟
وأينَ توفيـرُ المِهَـنْ ؟
وأينَ مَـنْ
يوفِّـر الدّواءَ للفقيرِ دونمَا ثمَنْ ؟
مَعْـذِرَةً يا سيّـدي
.. وَأيـنَ صاحـبي ( حَسَـنْ ) ؟”
― لافتات 3
“سـرّ المهنة
إثنـانِ في أوطانِنـا
يرتَعِـدانِ خيفَـةً
من يقظَـةِ النّائـمْ:
اللّصُّ .. والحاكِـمْ!”
― لافتات 3
إثنـانِ في أوطانِنـا
يرتَعِـدانِ خيفَـةً
من يقظَـةِ النّائـمْ:
اللّصُّ .. والحاكِـمْ!”
― لافتات 3
“التهمة
كنتُ أسيرُ مفـرداً
أحمِـلُ أفكـاري معـي
وَمَنطِقي وَمَسْمعي
فازدَحَمـتْ
مِن حَوْليَ الوجـوه
قالَ لَهمْ زَعيمُهم: خُـذوه
سألتُهُـمْ: ما تُهمتي؟
فَقيلَ لي:
تَجَمُّعٌ مشبــوه!”
― لافتات 3
كنتُ أسيرُ مفـرداً
أحمِـلُ أفكـاري معـي
وَمَنطِقي وَمَسْمعي
فازدَحَمـتْ
مِن حَوْليَ الوجـوه
قالَ لَهمْ زَعيمُهم: خُـذوه
سألتُهُـمْ: ما تُهمتي؟
فَقيلَ لي:
تَجَمُّعٌ مشبــوه!”
― لافتات 3
“أُسلــوب
كُلَّمـا حَـلَّ الظّـلامْ
جَـدّتي تَروي الأسـاطيـرَ لنَـا
حتّى نَنـامْ .
جَدَّتـي مُعجَبَـةٌ جِـدّاً
بإسلــوبِ النّظـام !”
― لافتات 3
كُلَّمـا حَـلَّ الظّـلامْ
جَـدّتي تَروي الأسـاطيـرَ لنَـا
حتّى نَنـامْ .
جَدَّتـي مُعجَبَـةٌ جِـدّاً
بإسلــوبِ النّظـام !”
― لافتات 3
“إبتهال
كل من نهواه مات
كل ما نهواه مات
رب ساعدنا بإحدى المعجزات
وأمت إحساسنا يوما
لكي نقدر أن نهوى الولاة”
― لافتات 3
كل من نهواه مات
كل ما نهواه مات
رب ساعدنا بإحدى المعجزات
وأمت إحساسنا يوما
لكي نقدر أن نهوى الولاة”
― لافتات 3
“شيطان الأثير
لـي صـديقٌ بتَـرَ الوالي ذِراعَهْ
عنـدما امتـدّتْ إلى مائـدةِ الشّبعانِ
أيّـامَ المَجاعَـهْ .
فمضى يشكـو إلى النّاسِ
ولكِـنْ
أعلَـنَ المِذيـاعُ فـوراً
أنَّ شكـواهُ إشاعَـهْ .
فازدَراهُ النّاسُ، وانفضّـوا
ولـمْ يحتمِلـوا حتّى سَماعَـهْ .
وصَـديقي مِثْلُهُـمْ .. كذّبَ شكواهُ
وأبـدى بالبياناتِ اقتناعَـهْ !”
― لافتات 3
لـي صـديقٌ بتَـرَ الوالي ذِراعَهْ
عنـدما امتـدّتْ إلى مائـدةِ الشّبعانِ
أيّـامَ المَجاعَـهْ .
فمضى يشكـو إلى النّاسِ
ولكِـنْ
أعلَـنَ المِذيـاعُ فـوراً
أنَّ شكـواهُ إشاعَـهْ .
فازدَراهُ النّاسُ، وانفضّـوا
ولـمْ يحتمِلـوا حتّى سَماعَـهْ .
وصَـديقي مِثْلُهُـمْ .. كذّبَ شكواهُ
وأبـدى بالبياناتِ اقتناعَـهْ !”
― لافتات 3
“اقول
كم احرق المغول
من كتب
كم سحقت سنابك الخيول
من قائل
كم طفقت تبحث
عن عقولها العقول
وفى غمرة الذهول
لكنما هأنتذا تقول
هاهوذا يقول
وها انا اقول
من يمنع القول من الوصول؟
من يمنع الوصول من الوصول؟
من يمنع الوصول؟
احمد مطر”
― لافتات 3
كم احرق المغول
من كتب
كم سحقت سنابك الخيول
من قائل
كم طفقت تبحث
عن عقولها العقول
وفى غمرة الذهول
لكنما هأنتذا تقول
هاهوذا يقول
وها انا اقول
من يمنع القول من الوصول؟
من يمنع الوصول من الوصول؟
من يمنع الوصول؟
احمد مطر”
― لافتات 3
“تعلم النضال!
أخرج على ديانة الريال
وقل : تبرأت انا
من قادة بغال
وشرطة بغال
ومن جيوش عقدت صفقاتها من جيبنا
وجربت كل سلاحها بنا”
― لافتات 3
أخرج على ديانة الريال
وقل : تبرأت انا
من قادة بغال
وشرطة بغال
ومن جيوش عقدت صفقاتها من جيبنا
وجربت كل سلاحها بنا”
― لافتات 3
“طريـق السّلامـة
أينَـعَ الرّأسُ، و"طَـلاّعُ الثّنايـا"
وَضَـعَ، اليَومَ، العِمـامَـهْ.
وحْـدَهُ الإنسـانُ، والكُلُّ مطايـا
لا تَقُلْ شيئاً .. ولا تَسْكُتْ أمامَهْ
إنَّ في النُّطـقِ النّدامَـهْ
إنَّ في الصّمـتِ النّدامـهْ
أنتَ في الحالينِ مشبوهٌ
فَتُـبْ مِـنْ جُنحَـةِ العَيشِ كإنسانٍ
وعِشْ مِثْلَ النّعامَـهْ.
أنتَ في الحالينِ مقتولٌ
فَمُتْ مِن شِـدّةِ القَهْـرِ
لتحظـى بالسّلامـهْ!
فلأَنَّ الزُّعمَـاءَ افتقَـدوا معنى الكرامَـهْ
ولأنَّ الزُّعَمـاءَ استأثروا
بالزّيتِ والزِّفتِ وأنواعِ الدَّمامَـهْ
ولأنَّ الزُّعمـاءَ استمرأوا وَحْـلَ الخَطايا
وبِهمْ لَمْ تَبْقَ للطُهـرِ بقايا
فإذا ما قامَ فينا شاعِرٌ
يشتِمُ أكـوامَ القِمامَـهْ
سيقولونَ:
لقَـدْ سَـبَّ الزّعامَـهْ”
― لافتات 3
أينَـعَ الرّأسُ، و"طَـلاّعُ الثّنايـا"
وَضَـعَ، اليَومَ، العِمـامَـهْ.
وحْـدَهُ الإنسـانُ، والكُلُّ مطايـا
لا تَقُلْ شيئاً .. ولا تَسْكُتْ أمامَهْ
إنَّ في النُّطـقِ النّدامَـهْ
إنَّ في الصّمـتِ النّدامـهْ
أنتَ في الحالينِ مشبوهٌ
فَتُـبْ مِـنْ جُنحَـةِ العَيشِ كإنسانٍ
وعِشْ مِثْلَ النّعامَـهْ.
أنتَ في الحالينِ مقتولٌ
فَمُتْ مِن شِـدّةِ القَهْـرِ
لتحظـى بالسّلامـهْ!
فلأَنَّ الزُّعمَـاءَ افتقَـدوا معنى الكرامَـهْ
ولأنَّ الزُّعَمـاءَ استأثروا
بالزّيتِ والزِّفتِ وأنواعِ الدَّمامَـهْ
ولأنَّ الزُّعمـاءَ استمرأوا وَحْـلَ الخَطايا
وبِهمْ لَمْ تَبْقَ للطُهـرِ بقايا
فإذا ما قامَ فينا شاعِرٌ
يشتِمُ أكـوامَ القِمامَـهْ
سيقولونَ:
لقَـدْ سَـبَّ الزّعامَـهْ”
― لافتات 3
“مواطـن نموذجـي
يا أيّها الجـلاّدُ أبعِدْ عن يدي
هـذا الصفَـدْ .
ففي يـدي لم تَبـقَ يَـدْ .
ولـمْ تعُـدْ في جسَـدي روحٌ
ولـمْ يبـقَ جسَـدْ .
كيسٌ مـنَ الجِلـدِ أنـا
فيـهِ عِظـامٌ وَنكَـدْ
فوهَتُـهُ مشـدودَةٌ دومـاً
بِحبـلٍ منْ مَسَـدْ !
مواطِـنٌ قُـحٌّ أنا كما تَرى
مُعلّقٌ بين السمـاءِ والثّـرى
في بلَـدٍ أغفـو
وأصحـو في بلَـدْ !
لا عِلـمَ لـي
وليسَ عنـدي مُعتَقَـدْ
فإنّني مُنـذُ بلغتُ الرُّشـدَ
ضيّعـتُ الرّشـَدْ
وإنّني - حسْبَ قوانينِ البلَدْ -
بِلا عُقـدْ :
أُذْنـايَ وَقْـرٌ
وَفَمـي صَمـتٌ
وعينـايَ رَمَـدْ
**
من أثـرِ التّعذيبِ خَـرَّ مَيّـتاً
وأغلقـوا مِلَفَّهُ الضَّخْمَ بِكِلْمَتينِ :
ماتَ لا أحَـدْ !”
― لافتات 3
يا أيّها الجـلاّدُ أبعِدْ عن يدي
هـذا الصفَـدْ .
ففي يـدي لم تَبـقَ يَـدْ .
ولـمْ تعُـدْ في جسَـدي روحٌ
ولـمْ يبـقَ جسَـدْ .
كيسٌ مـنَ الجِلـدِ أنـا
فيـهِ عِظـامٌ وَنكَـدْ
فوهَتُـهُ مشـدودَةٌ دومـاً
بِحبـلٍ منْ مَسَـدْ !
مواطِـنٌ قُـحٌّ أنا كما تَرى
مُعلّقٌ بين السمـاءِ والثّـرى
في بلَـدٍ أغفـو
وأصحـو في بلَـدْ !
لا عِلـمَ لـي
وليسَ عنـدي مُعتَقَـدْ
فإنّني مُنـذُ بلغتُ الرُّشـدَ
ضيّعـتُ الرّشـَدْ
وإنّني - حسْبَ قوانينِ البلَدْ -
بِلا عُقـدْ :
أُذْنـايَ وَقْـرٌ
وَفَمـي صَمـتٌ
وعينـايَ رَمَـدْ
**
من أثـرِ التّعذيبِ خَـرَّ مَيّـتاً
وأغلقـوا مِلَفَّهُ الضَّخْمَ بِكِلْمَتينِ :
ماتَ لا أحَـدْ !”
― لافتات 3
“حسناً أيها الحكام
لا تمتعظوا
حسناً أنتم ضحايانا
ونحن المجرم المفترض!
حسناً
هاقد جلستم فوقنا عشرين عاماً
وبلعتم نفطنا حتى انفقتم
وشربتم دمنا حتى سكرتم
وأخذتم ثأركم حتى شبعتم
أفما آن لكم ان تنهضوا؟!
قد دعونا ربنا أن تمرضوا
فتشافيتم
ومن رؤياكم أعتل ومات المرض
ودعونا أن تموتوا
فإذا بالموت من رؤيتكم ميت
وهربنا نحو بيت الله منكم
فإذا في البيت ..بيت أبيض
وإذا آخر دعوانا ..سلاح أبيض!
* * *
هدنا اليأس
وفات الغرض
لم يعد من أمل يرجى .. سواكم!
أيها الحكام بالله عليكم
أقرضوا الله لوجه الله
قرضاً حسناً
وأنقرضوا !”
― لافتات 3
لا تمتعظوا
حسناً أنتم ضحايانا
ونحن المجرم المفترض!
حسناً
هاقد جلستم فوقنا عشرين عاماً
وبلعتم نفطنا حتى انفقتم
وشربتم دمنا حتى سكرتم
وأخذتم ثأركم حتى شبعتم
أفما آن لكم ان تنهضوا؟!
قد دعونا ربنا أن تمرضوا
فتشافيتم
ومن رؤياكم أعتل ومات المرض
ودعونا أن تموتوا
فإذا بالموت من رؤيتكم ميت
وهربنا نحو بيت الله منكم
فإذا في البيت ..بيت أبيض
وإذا آخر دعوانا ..سلاح أبيض!
* * *
هدنا اليأس
وفات الغرض
لم يعد من أمل يرجى .. سواكم!
أيها الحكام بالله عليكم
أقرضوا الله لوجه الله
قرضاً حسناً
وأنقرضوا !”
― لافتات 3
